شروط ومميزات التقديم لمدرسة العلمين للتكنولوجيا.. تدريب بأجر وتوظيف بعد التخرج
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلن اللواء خالد شعيب، محافظ مطروح، تدشين أول مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية، وذلك بدخول مدرسة العلمين للتكنولوجيا التطبيقية الخدمة للعام الدراسي الجديد 2024-2025، بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم ومحافظة مطروح، ووزارة البترول ومؤسسة «السويدي إليكتريك»، وشركة «أيوك».
شروط التقديم بمدرسة العلمين للتكنولوجياأوضح عمرو شحاتة، وكيل وزارة التربية والتعليم بمطروح، أنّ شروط التقديم لمدرسة العلمين التكنولوجية، تشمل الآتي:
- حصول الطالب الراغب على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023-2024 بمجموع لا يقل عن 230 درجة.
- أن يكون الطالب مصري الجنسية.
- أن يكون خريج إعدادي عام أو تجريبي أو خاص.
- ألا يزيد سن الطالب عن 18 عامًا في الأول من أكتوبر المقبل.
- متاح التقديم للطلاب من كافة محافظات الجمهورية، على غرار المدارس التطبيقية الموجودة بأنحاء الجمهورية.
- مدة الدراسة بالمدرسة التطبيقية 3 سنوات.
- تضم المدرسة 3 تخصصات، وهي: «فني خدمات قطاع الغرف، فني مأكولات ومشروبات.
- التقديم للذكور والإناث.
يمكن للطلاب الراغبين في الالتحاق بمدرسة العلمين الجديدة للتكنولوجيا التطبيقية، اتباع الخطوات التالية:
- التقديم إلكترونيًا عبر موقع الوزارة.
- اجتياز اختبارات القبول.
- اجتياز الكشف الطبي.
- اجتياز المقابلة الشخصية، التي تضعها الوزارة بالتعاون مع الشريك الصناعي.
المنهج الدراسييشمل المنهج الدراسي لمدرسة العلمين للتكنولوجيا التطبيقية، المواد الآتية:
- العلوم الأساسية والثقافية.
- العلوم الفنية في مجال التخصص.
- التدريب العملي.
مميزات مدرسة العلمين للتكنولوجيا التطبيقيةتتمثل مميزات مدرسة العلمين للتكنولوجيا التطبيقية في الآتي:
- الحصول علي شهادة دولية مطابقة للمعايير الدولية.
- التدريب العملي في أثناء فترة الدراسة بمصانع وشركات الشريك الصناعي.
- فرص متاحة بوفرة للتعيين بتلك المصانع والشركات بعد التخرج.
- صرف مكافآت مالية في أثناء فترة التدريب العملي، وتوفير الزي المدرسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مدارس التكنولوجيا التكنولوجيا التكنولوجيا التطبيقية فرص عمل وزارة التربية والتعليم العلمين مطروح
إقرأ أيضاً:
صورة نادرة لمدرسة بنات مصرية تُعيد الذاكرة إلى زمن الانضباط التعليمي
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة نادرة تعود لعام 1968، توثّق لحظة من داخل مدرسة للبنات في مدينة المنصورة بمصر، حيث تظهر الطالبات بزي موحد أنيق وهنّ يسيرن بانضباط في ساحة المدرسة، في مشهد يعكس روح النظام والاحترام التي كانت تميز المؤسسات التعليمية آنذاك.
وقد أثارت الصورة إعجاب الكثيرين، معتبرين أنها تُمثل جزءًا من الذاكرة الجميلة للتعليم في مصر، حينما كانت المدارس لا تُخرّج طلاباً فقط، بل تُخرّج قيماً وسلوكًا وذوقًا رفيعًا.
وحمّل البعض الصورة رسائل للواقع الحالي، مؤكدين أن استعادة روح التعليم في الماضي تتطلب العودة إلى الجدية، والاهتمام بالشكل والمضمون داخل المدارس.
الصورة ليست مجرد مشهد عابر، بل وثيقة تاريخية تلخّص عصرًا ذهبيًا للتعليم المصري كانت فيه المدارس منارات للتربية والتهذيب قبل أن تكون مؤسسات للعلم فقط.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!