تأجيل الجمعية العمومية العادية للأطباء لعدم اكتمال النصاب القانوني
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن أمين عام نقابة الأطباء، د. محمد فريد حمدي، تأجيل انعقاد الجمعية العمومية العادية للنقابة، لعدم اكتمال النصاب القانوني.
وأشار إلى أن الانعقاد الثاني للجمعية العمومية، سيكون يوم الجمعة الموافق 12 يوليو المقبل، بمقر النقابة العامة 42 شارع قصر العيني بالقاهرة، على أن يبدأ التسجيل من العاشرة صباحاً وحتى الثانية ظهراً.
من جهته، دعا نقيب الأطباء د. أسامة عبد الحي، الأطباء للمشاركة بقوة في الجمعية العمومية العادية للنقابة في انعقادها الثاني بعد أسبوعين، لمناقشة واعتماد الميزانيات السابقة ومناقشة تقرير الأمين العام وتقرير أمين الصندوق وملاحظات الجهاز المركزي للمحاسبات، بالإضافة لما يستجد من أعمال، ومواقف النقابة من قانون المسؤولية الطبية وقانون منح الالتزام وقواعد استقدام الأطباء الأجانب
وأشار د. أسامة عبد الحي، إلى أن الجمعية العمومية ستناقش آخر المستجدات في ملف مكافأة الامتياز، وإعلان بعض الجامعات الأجنبية عن قبول طلاب للالتحاق بكلية الطب بمجموع 50% في الثانوية العامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نقابة الأطباء تأجيل انعقاد الجمعية العمومية العادية لعدم اكتمال النصاب القانوني الجمعیة العمومیة
إقرأ أيضاً:
خدمات شرطية.. تعرف على الإقامة العادية ومدتها فى مصر
الإقامة العادية مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد ويرخص بها للأجانب للمقيمين في مصر بصفة مستمرة لمدة 15 سنة سابقة على 26/5/1952، وأولادهم القصر.
ويمكن للمرخص لهم بالإقامة الخاصة والعادية الحصول على أذن تغيب قبل مغادرتهم إذا كانوا سوف يتغيبون بالخارج أكثر من ستة أشهر ويتم الحصول على الإذن مجاناً من الإدارة العامة أو من بعثاتنا القنصلية بالخارج بعد مغادرتهم وقبل إنقضاء ستة أشهر من تاريخ السفر، ولا تزيد مدة الغياب علي سنتين ألا في حالتي الدراسة وأداء الخدمة العسكرية الإجبارية.
وفي لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة