كيفية الاستعلام عن مخالفات المرور ودفعها إلكترونيًا في 2024
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
أصبح من السهل على السائقين في مصر الاستعلام عن مخالفات المرور 2024 ودفعها إلكترونيًا عبر بوابة المرور الإلكترونية، مما يوفر الوقت والجهد.
وفيما يلي الخطوات اللازمة للاستعلام عن المخالفات المرورية باستخدام الرقم القومي:
1. الدخول إلى الموقع الإلكتروني لبوابة المرور الإلكترونية.
2. الضغط على "الاستعلام عن المخالفات المرورية".
3. النقر على "استمرار".
4. اختيار بين إدخال رقم الرخصة أو إدخال الحروف الموجودة على اللوحة.
5. في حالة اختيار رقم الرخصة، يجب اختيار المحافظة.
6. تظهر قيمة المخالفات المرورية التي يجب دفعها. طرق تسديد المخالفات المرورية عبر الإنترنت
يمكن للسائقين دفع المخالفات المرورية إلكترونيًا باتباع الخطوات التالية:
1. الدخول إلى الموقع الرسمي للنيابة العامة.
2. الضغط على "خدمات المرور".
3. اختيار خدمة "سداد المخالفات المرورية" والدفع الإلكتروني من خلال البطاقات الائتمانية.
4. الضغط على زر "الدفع" و"استمرار".
5. تسجيل تفاصيل البطاقة الائتمانية، وسيظهر مبلغ الدفع.
6. إرسال الطلب لاستكمال عملية السداد.
أتاح النائب العام في بداية عام 2024 إمكانية التظلم على مخالفات المرور مجانًا في حالة تسجيل المخالفة بالخطأ أو عدم صحتها.
يمكن تقديم التظلم عبر الخطوات التالية:
1. الدخول إلى موقع النيابة العامة.
2. الضغط على "الخدمات المرورية".
3. اختيار "التظلمات" والنقر على "استمرار".
4. الضغط على رابط التظلم.
5. اختيار المخالفة المراد التظلم عنها والنقر على "تظلم".
6. قراءة الأحكام جيدًا، ثم الضغط على "موافق".
7. التأكد من صحة البيانات المدخلة وتحرير الطلب.
8. الاحتفاظ برقم التظلم والبيانات الخاصة به.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرور مخالفات مخالفات المرور المخالفات المرورية دفع مخالفات المرور دفع المخالفات إلكترونيا استعلام المخالفات المرورية المخالفات المروریة مخالفات المرور الضغط على
إقرأ أيضاً:
هجوم إلكتروني واسع النطاق يشل الإنترنت وحركة المرور في إسرائيل
تعرضت إسرائيل، مساء الخميس، لهجوم إلكتروني واسع النطاق استهدف البنية التحتية للإنترنت في مختلف أنحاء البلاد، ما أدى إلى حدوث انقطاعات كبيرة في خدمات الاتصال وشل حركة إشارات المرور في عدة مدن، وفق ما أفادت به قناة "أخبار أمنية من الميدان بلا رقابة" العبرية عبر صفحتها الرسمية على منصة "تلغرام".
وذكرت القناة العبرية أن الهجوم الإلكتروني أدى إلى انقطاع خدمة الإنترنت بشكل شبه كامل في جميع المدن الإسرائيلية، مما تسبب في تعطيل الخدمات الإلكترونية الحيوية وشبكات الاتصال، وسط حالة من الارتباك في أوساط المواطنين والشركات التي تعتمد على الإنترنت في تسيير أعمالها اليومية.
وأشارت القناة إلى أن تداعيات الهجوم لم تقتصر على الإنترنت فقط، بل امتدت إلى تعطيل أنظمة إشارات المرور في مختلف أنحاء البلاد، الأمر الذي أدى إلى ارتباك في حركة السير وازدحام مروري واسع في العديد من المناطق، في ظل محاولات الجهات المختصة السيطرة على الوضع وضمان استمرار حركة المرور بأقل قدر ممكن من الأضرار.
ولم تكشف السلطات الإسرائيلية، حتى مساء الخميس، عن الجهة التي تقف وراء الهجوم، بينما بدأت الجهات المعنية في الأمن السيبراني تحقيقات موسعة لتحديد مصدر الهجوم ونطاق الأضرار التي ألحقها بالبنية التحتية للاتصالات والأنظمة الحيوية في الدولة.
يأتي ذلك في ظل ترقب الضربة الإسرائيلية عل ايران، حيث نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن مسؤول إسرائيلي بارز قوله إن الضربة قد تُنفذ الأحد المقبل في حال رفض إيران وقف إنتاج المواد الانشطارية التي قد تُستخدم في تصنيع أسلحة نووية. وأضاف المسؤول أن سياسة "حافة الهاوية" التي تعتمدها إسرائيل تهدف إلى دفع طهران للتراجع عن طموحاتها النووية ومنعها من مواصلة تخصيب اليورانيوم.
وفي هذا الإطار، أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مكالمة هاتفية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الإثنين الماضي، ناقش خلالها خيار توجيه ضربة عسكرية إلى إيران. وأفادت الصحيفة أن المكالمة أعقبها مباشرة تحركات أمريكية تمثلت في إجلاء بعض الدبلوماسيين وأفراد عائلات العسكريين الأمريكيين من مناطق مختلفة في الشرق الأوسط، كإجراء احترازي تحسباً لأي تصعيد محتمل.
ورغم استعداد إسرائيل العسكري، أوضح ترامب خلال المحادثة أنه يفضل منح المسار الدبلوماسي الفرصة الكاملة قبل اللجوء للخيار العسكري. لكن مسؤولين أمريكيين أكدوا أن التصعيد العسكري الإسرائيلي يهدف بالأساس إلى الضغط على طهران للقبول بالعرض الأمريكي قبل فوات الأوان.
تداعيات خطيرةوحذر المسؤولون الأمريكيون من أن أي مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران قد تؤدي إلى اندلاع حرب أوسع نطاقاً في الشرق الأوسط، ما قد يتسبب في اضطرابات حادة بأسواق الطاقة العالمية، ويلقي بظلاله على اقتصادات كبرى حول العالم. وأوضح مصدر أمريكي مطلع أن واشنطن لا تعتزم تقديم أي "دعم هجومي" لإسرائيل في حال قررت الأخيرة تنفيذ ضربتها العسكرية ضد طهران.
وفي تصريح صحفي الخميس، اعتبر ترامب أن الهجوم الإسرائيلي "وارد لكنه ليس وشيكاً"، مؤكداً أن واشنطن وطهران "قريبتان جداً من اتفاق جيد"، معتبراً في الوقت نفسه أن إيران مطالبة بتقديم مزيد من التنازلات لتفادي اندلاع صراع.
في المقابل، أكد مسؤولون إيرانيون أنهم مستعدون لأي مواجهة عسكرية محتملة، وأنهم وضعوا خططاً عسكرية جاهزة للرد في حال تعرض بلادهم لأي هجوم. ورغم استمرار المفاوضات، شددت طهران مراراً على تمسكها بحقها في تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، رافضة أية محاولات للمساس بحقوقها السيادية في برنامجها النووي.
وفي انتظار نتائج الجولة السادسة من المحادثات التي ستُعقد الأحد في مسقط، يبقى مستقبل التوتر بين إسرائيل وإيران معلقاً بين التصعيد العسكري والفرصة الأخيرة للدبلوماسية.