لجنة الانتخابات الإيرانية تعلن عن حصيلة جديدة لنتائج الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم لجنة الانتخابات في الجمهورية الإسلامية الإيرانية محسن إسلامي اليوم /السبت/ عن حصيلة جديدة لنتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية الـ 14.
وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) أنه بعد فرز 14 مليونا و70 ألفا و462 صوتا في 37 ألفا و24 مركز اقتراع في 408 مدن بالبلاد، حصل مسعود بزشكيان على 5 ملايين و955 ألفا و781 صوتا، وسعيد جليلي 5 ملايين و560 ألفا و321 صوتا، ومحمد باقر قاليباف 1 مليون و891 ألفا و385 صوتا، ومصطفى بور محمدي 111 ألفا و967 صوتا.
وكانت لجنة الانتخابات الرئاسية، في وزارة الداخلية الإيرانية، قد أعلنت ليلة /الجمعة-السبت/، انتهاء عمليات الاقتراع، وبدء فرز الأصوات، بعد تمديد العملية الانتخابية 3 مرات، بعدما كان مقررًا أن تنتهي عند الساعة السادسة من مساء الجمعة.
وتم تمديدها أول مرة حتى الساعة الثامنة، ثم حتى الساعة العاشرة، وأخيرًا حتى الساعة الثانية عشرة، منتصف الليل، بتوقيت طهران.
وأجريت الانتخابات الرئاسية للدورة الـ14 في البلاد، من أجل انتخاب خلَف للرئيس الشهيد إبراهيم رئيسي، في 58 ألفًا و640 مركز اقتراع داخل البلاد، و340 مركزًا في أكثر من 95 دولة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الإيرانية إيران الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
اتفاق بين لجنتي «6+6» والاستشارية على تعديل الإطار الدستوري لتيسير الانتخابات
في ختام الاجتماع التشاوري الذي استمر يومين بين لجنة “6+6” واللجنة الاستشارية، وبرعاية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، اتفقت اللجنتان على ضرورة إدخال تعديلات على الإطار الدستوري والقانوني الليبي، بما يسهّل تنظيم انتخابات رئاسية وبرلمانية تحظى بقبول واسع.
وأعرب أعضاء لجنة “6+6” عن تقديرهم لتوصيات اللجنة الاستشارية الصادرة في 5 مايو، مؤكدين التزامهم بدمج تلك التوصيات في المسار التشريعي لضمان تنفيذ قوانين انتخابية قابلة للتطبيق.
وشدد الجانبان على أن التوصل إلى تسوية سياسية شاملة يُعدّ شرطاً أساسياً لتهيئة الظروف الملائمة للانتخابات، بما يشمل تعديل الإعلان الدستوري، ومراجعة القوانين الانتخابية لضمان نزاهة العملية، وتشكيل حكومة موحدة بتفويض انتخابي واضح وإطار زمني محدد، كما أكدا ضرورة اعتماد ضمانات محلية ودولية لإعادة بناء الثقة بين المواطنين والمؤسسات السياسية.
وأكدت اللجنتان أن هذه التسوية يجب أن تتضمن أيضًا تعزيز الحكم المحلي، وضمان أمن الانتخابات، ودفع جهود المصالحة الوطنية، إضافة إلى تعزيز الشفافية في الإنفاق ومكافحة الفساد.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار المشاورات المتواصلة التي تقودها بعثة الأمم المتحدة مع الأطراف الليبية المعنية، تمهيدًا للإعلان المتوقع عن خارطة الطريق السياسية خلال الإحاطة المقبلة لمجلس الأمن الدولي.