سلمى أبو ضيف تكشف عن موعد زفافها
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
كشفت الفنانة سلمى أبو ضيف،خلال تصريحات تلفزيونية لها عن سبب تأجيل حفل زفافها، وذلك بعدما عقدت قرانها خلال الأيام الماضية، وسط حضور عدد كبير من الوسط الفني، وقالت:" قصة حبنا بدأت لما كنا في دبي، وكل حاجة حصلت صدفة، وبنحب بعض".
وأكدت سلمى أبو ضيف على أنها تحتفل بزفافها خلال العام المقبل، بسبب انشغالهما، مُضيفة: "حفل الزفاف هنعمله السنة الجاية لأن أنا وهو مشغولين الفترة دي، وكتبنا كتابنا عشان كنا عايزين نفرح ومأزمناش الدنيا".
آخر أعمال سلمى أبو ضيف الدرامية
يذكر أن سلمى أبو ضيف، شاركت في دراما رمضان الماضي 2024 بمسلسل أعلى نسبة مشاهدة، وهو من إخراج ياسمين أحمد كامل، وشارك في العمل مجموعة كبيرة من الفنانين بجانبها ومن بينهم ليلى أحمد زاهر، إنتصار، محمد محمود، أحمد فهيم، وآخرون من النجوم، وتناول العمل العديد من القضايا التي تخص التيك توك.
وكان آخر أعمال سلمى أبو ضيف، مسلسل إلا للطلاق، وهو بطولة إياد نصار ودينا الشربيني وسلمى أبو ضيف، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف ورشة سرد لـ مريم نعوم وإخراج محمد بركة، وتدور أحداثه في إطار تشويقي حول جريمة قتل.
آخر أعمال سلمى أبو ضيف السينمائية
وعلى مستوى السينمائي، عُرض لـ سلمى أبو ضيف مؤخرًا فيلم ليه تعيشها لوحدك، بطولة شريف منير وخالد الصاوي، وآخرون من النجوم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني سلمى أبو ضيف سلمى أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
مباشر. واشنطن تكشف موعد نشر قوة الاستقرار في غزة.. ومنخفض قطبي يغرق خيام النازحين
قال مسؤول أميركي لصحيفة "جيروزاليم بوست" إن "قوة الاستقرار الدولية" ستُنشر بقطاع غزة في مطلع عام 2026.
أوضح المسؤول أن القوة ستضم في مرحلتها الأولى عناصر من دولة أو دولتين فقط، على أن تنضم دول إضافية إليها لاحقًا. وأضاف أن القوة لن تُنشر في المناطق الخاضعة لسيطرة حركة حماس داخل القطاع.
من جهة ثانية، أغرقت الأمطار الغزيرة آلاف الخيام في مختلف مناطق قطاع غزة، وسط تحذيرات من تداعيات منخفض جوي قطبي على حياة مئات آلاف النازحين الذين يعيشون في خيام بدائية منذ أكثر من عام.
وقال الناطق باسم حركة حماس، حازم قاسم، إن المنخفض الجوي الجديد يهدد أوضاع النازحين، مؤكدًا أن الخيام الحالية لا تتحمل الأمطار أو برد الشتاء، ولا سيما في ظل القيود المفروضة على إدخال الوقود.
ميدانيا، واصل الجيش الإسرائيلي نسف مبانٍ في مدينة غزة وبيت لاهيا، بالتزامن مع قصف جوي ومدفعي استهدف رفح وخان يونس جنوبي القطاع.
وفي الضفة الغربية، تواصلت الحملة الأمنية الإسرائيلية في المدن والبلدات عبر عمليات دهم واعتقال، فيما تزايدت الانتقادات الدولية لاقتحام مقر "الأونروا" في القدس، ووُصف الحدث بأنه "انتهاك صارخ لاتفاقية حصانة الأمم المتحدة".
التغطية الحيّة: ${updatedAt}