صحيفة الاتحاد:
2025-07-31@05:01:38 GMT

قتلى وجرحى جراء هجوم على قرية أوكرانية

تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT

قال حاكم منطقة زابوريجيا الأوكرانية إن سبعة أشخاص قُتلوا، بينهم طفلان، فيما أصيب عشرة آخرون على الأقل اليوم السبت جراء هجوم على بلدة "فيلنيانسك" الواقعة خارج مدينة زابوريجيا جنوب شرق البلاد.
وأضاف إيفان فيدوروف في مقطع مصور على تطبيق تيليجرام "نفذ العدو اليوم عملا إرهابيا مروعا آخر على السكان المدنيين".


وذكر فيدوروف أن الهجوم وقع "في منتصف النهار، وهو يوم عطلة، في وسط المدينة حيث خرج الناس للاسترخاء ولم تكن هناك أهداف عسكرية".
وقال إن الهجوم ألحق أضرارا أيضا بالبنية التحتية وبمتجر وبمبنى سكني. 

أخبار ذات صلة قتلى وعشرات المخطوفين بهجوم في نيجيريا قتلى وجرحى بهجوم على مدينة خاركيف المصدر: رويترز

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: زابوريجيا هجوم بلدة

إقرأ أيضاً:

الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير

أعلن وزير الداخلية الهندي أن قوّات الأمن الهندية قتلت ثلاثة باكستانيين يشتبه في أنهم وراء الهجوم المنفّذ قبل ثلاثة أشهر في الشطر الهندي من كشمير والذي تسبّب في اندلاع مواجهة مسلّحة بين الهند وباكستان في أيّار/مايو.

وصرّح الوزير أميت شاه "أريد أن أقول للبرلمان إن هؤلاء الذين شنّوا هجوما في بايساران كانوا ثلاثة إرهابيين وقد تمّ القضاء عليهم جميعا".

وكانت قوى الأمن الهندية تطارد منفّذي الهجوم منذ 22 نيسان/الماضي عندما قام ثلاثة مسلّحين بفصل الرجال والنساء والأطفال وإطلاق النار على من لم يكن في وسعهم تلاوة النداء للصلاة عند المسلمين، على بعد حوالى 70 كيلومترا من مدينة باهالغام السياحية في منطقة هيملايا.

واسفر الهجوم عن مقتل 26 رجلا، هم 25 هنديا ونيبالي واحد، قبل أن يلوذ المسلحون بالفرار.

وزعم شاه إن الأشخاص الثلاثة الذين قتلوا الإثنين باكستانيون وكان إثنان منهم من جماعة عسكر طيبة التي تصنّفها الأمم المتحدة إرهابية ومقرّها باكستان.

وكشف الثلاثاء في خطاب أمام الغرفة السفلى من البرلمان أن "وكالات الأمن الهندية لديها أدلّة مفصّلة على ضلوعهم في الهجوم".

وقتل الرجال الثلاثة خلال اشتباك الإثنين في جبال داشيغام، على بعد حوالى 30 كيلومترا من سريناغار كبرى مدن المنطقة، وفق ما جاء في بيان للجيش.

وإثر الهجوم الذي كان معظم ضحاياه من الهندوس، اندلعت مطلع أيّار/مايو أعنف مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ حرب 1999.

وأثارت المواجهة بين الخصمين النوويين مخاوف عالمية من احتمال اندلاع حرب شاملة.




وبعد أربعة أيام من هجمات بالصواريخ والطائرات المسيَّرة والمدفعية أسفرت عن مقتل 70 شخصا على الأقل ونزوح الآلاف من كلا الجانبين، أعلنت في العاشر من أيّار/مايو هدنة بمبادرة مفاجئة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

وتتنازع الهند وباكستان السيادة الكاملة على منطقة كشمير منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني وتقسيمهما الدامي سنة 1947.

وتسببت هذه البقعة الواقعة في منطقة هيملايا والتي تسكنها غالبية مسلمة بعدّة حروب بين البلدين. ومنذ العام 1989، يشهد الشطر الهندي تمرّدا انفصاليا أودى بعشرات الآلاف.

وكشف وزير الداخلية الهندي أن اجتماعا أمنيا عقد بعيد وقوع الهجوم تقرّر إثره وجوب "عدم السماح للمهاجمين بمغادرة الأراضي والعودة إلى باكستان".

وبالاستناد إلى شهادات وتحليلات، تبيّن أن البنادق التي كانت في حوزة الرجال الثلاثة "هي نفسها التي استخدمت في مقتل مدنيينا الأبرياء"، بحسب أميت شاه.

مقالات مشابهة

  • القسام تستهدف آليات للاحتلال بخان يونس وتوقع قتلى وجرحى
  • القسام تفجر 3 عبوات برميلية وتوقع جنود صهاينة بين قتلى وجرحى جنوب غزة
  • القسام تفجر 3 عبوات برميلية وتوقع جنود صهاينة بين قتلى وجرحى في خانيونس
  • اشتباكات حدودية بين جنوب السودان وأوغندا تخلف قتلى وجرحى
  • القسام: أوقعنا قتلى وجرحى بتفجير نقطة تجمع آليات الاحتلال جنوبي خانيونس
  • القسام: أوقعنا قتلى وجرحى بتفجير تجمع لآليات الاحتلال في خانيونس
  • مقتل عشرات الجنود بهجوم على قاعدة في بوركينا فاسو
  • الهند تعلن قتل 3 باكستانيين تتهمهم بتنفيذهم هجوم كشمير
  • أوكرانيا: قتلى ومصابون في غارات على زابوريجيا
  • قتلى بهجوم مسلح في حي مانهاتن بنيويورك