آخر موعد للتقديم في رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
التقديم لرياض الأطفال والأول الابتدائي 2024.. يبحث العديد من أولياء الأمور، عن آخر موعد للتقديم لأبنائهم في مرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي لعام الدراسي الجديد 2024-2025.
آخر موعد للتقديم في رياض الأطفال والصف الأول الابتدائيأوضحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن آخر موعد لتقديم طلبات الالتحاق في مرحلة رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي 2024، هو اليوم الأحد 30 يونيو.
وأضافت الوزارة أنه يمكن لأولياء الأمور التقديم في رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي للعام الدراسي المقبل 2024-2025، قبل انتهاء الفرصة اليوم، من خلال الدخول على موقع الوزارة الرسمي، مــن هــنــــــــــــــــــــا.
سن التقديم في الصف الأول الابتدائي ورياض الأطفال- ألا يقل عمر الطفل المتقدم لمرحلة رياض الأطفال عن أربع سنوات.
- ألا يقل عمر الطفل المتقدم للصف الأول الابتدائي عن ست سنوات.
- ألا يزيد عمر الطفل المتقدم للصف الأول الابتدائي عن تسع سنوات.
- شهادة ميلاد مميكنة.
- الشهادة الأصلية للاطلاع عليها.
- صورة بطاقة الرقم القومي لولى الأمر.
- يجب أن تكون البطاقة سارية وصورة ضوئية منها.
- صور فوتوغرافية حديثة للطفل.
- ما يثبت محل الإقامة «إيصال غاز أو كهرباء أو مياه أو تليفون أو عقد ايجار موثق من عام سابق».
- على أن يتولى مسئول وحدة المعلومات بالمدرسة التسجيل الرغبة بالالتحاق الكترونيا بالمدرسة.
- أن يكون الطالب سليماً.
- ضمان خلوه من أي إعاقات نفسية أو ذهنية، وغيرها من الإعاقات والتي تحتاج إلى برامج خاصة.
- يتم تقديم توكيل رسمي موثق من الشهر العقاري أو من إحدى السفارات المصرية بالخارج بمقر عمل ولى الأمر.
- يكون التوكيل بالتقدم إلى المدارس الرسمية الدولية، وذلك في حالة عدم وجود الأبوين.
- اجتياز الطفل المقابلة الشخصية المطلوبة التي تغطى المهارات الآتية:
- المظهر الشخصي.
- السلوك.
- مهارات الرياضيات.
- مبادئ معرفية.
- المهارات الحركية.
- مهارات التفكير.
اقرأ أيضاًرسميا.. فتح التقديم الإلكتروني لرياض الأطفال والصف الأول الابتدائي الأزهري 2024
شروط التقديم لرياض الأطفال الأزهر 2025.. اعرف الخطوات
خطوات التقديم في رياض الأطفال للمدارس الرسمية واللغات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التقديم للصف الاول الابتدائي طريقة التقديم للصف الأول الابتدائي التقديم للصف الأول الإبتدائي التقديم للصف الأول الابتدائي تقديم الصف الاول الابتدائي تقديم الصف الأول الابتدائي التقديم للصف الاول الابتدائي 2024 تقديم الصف الاول الابتدائي 2024 شروط التقديم لرياض الأطفال الأوراق المطلوبة للتقديم في الصف الأول الابتدائي الأول الابتدائی 2024 التقدیم فی آخر موعد
إقرأ أيضاً:
فرحة العيد باقية.. رغم العدوان الإسرائيلي – الأمريكي –
ها نحن في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك والفرحة تملأ الحدائق والمتنزهات والأحياء السكنية في كل شبر من ربوع اليمن، فالعيد فرحة لليمنيين وهذا ما أثبته أبناء اليمن على أرض الواقع برغبتهم الحديدية بالفرح وقضاء أجمل أوقات السنة في أيام عيد الأضحى.
يتحدث التقرير عن استعدادات الأطفال النفسية لاستقبال العيد ورأي أرباب الأسر حول العيد وتفاصيله.. نتابع :
الأسرة/ خاص
يفرح أولياء الأمور لفرح أطفالهم فكل همُّ رب الأسرة هو كيف يدخل السعادة إلى قلوب أطفاله الصغار أيام العيد.
عبدالله سعدان يقول: كنا منذ بداية العشر من ذي الحجة أنا وزوجتي نفكر في ملابس العيد التي سوف نشتريها لأبنائنا الصغار كونهم سبعة والطفل لا يعرف شيئاً عن مشاكل الدنيا وهموم الآباء المهم هو أن توفر له حاجته من ملابس جديدة وأحذية وحتى الأشياء الصغيرة و الحمد لله استطعنا أن نوفر لهم كافة احتياجاتهم وكم نحن سعداء بقدوم العيد من أجل سعادة أطفالنا فالعيد كما يقول: وسيلة لأجل إدخال البهجة والسرور إلى نفوس الأطفال، لذا لم نسمح لأي سبب كان أن يحرم أطفالنا من المتعة حتى وإن كان العدوان الإسرائيلي الأمريكي.
الطفل علي الحرازي يقول: أحب العيد وأعد الأيام والليالي لقدومه لأنه يحمل لنا كل ما هو جديد وجميل وفيه نزاور أقرباءنا ونلبس ملابس جديدة ونذهب للحدائق ونجتمع مع الأهل ونقضي أوقاتاً جميلة مع الأصدقاء والأقارب ولا أبالي بأي شيء ولا أخاف من الحرب وأصوات الطائرات وغيرها قد بتنا معتادين على ذلك ولا يقدر أحد أن ينتزع منا فرحتنا بالعيد مهما حدث.
أما شقيقته رغد: فقد أكدت أنها تحب العيد جداً لأنه كما تقول: يعني لها الفرحة واللعب والسرور طوال الوقت والذهاب للنزهة مع أسرتها وأكل الحلويات المتنوعة.
فرحة مشتركة
لا يختلف الطفل محمد إدريس عن أقرانه من الأطفال في حبه الزائد للعيد ويقول: أجمل حاجة في العيد هو العسب الذي أحصل عليه من والدي والأهل وأقوم بتجميعه وإعطائه لوالدتي للذهاب إلى يمن مول واللعب هناك وهو ما أريده أنا وإخوتي.
وأضاف: أمي وعدتني بأنها ستأخذني إلى أي مكان أريد في العيد ولم تمنعن من الذهاب إلى أي مكان كما حدث في العيد السابق لأنها كما قالت لي لم تعد تخاف من العدوان كما كانت من قبل لذا أنا فرح جداً وإخوتي طلال وبلال كذلك حينما قالت أمي هذا الكلام لأننا سنستطيع الذهاب لكل الأماكن التي نحبها.
رغبه بالفرح
الحصار على بلادنا أدى إلى رفع أسعار ملابس العيد وغيرها من المواد الأساسية وهذا ما زاد العبء علينا وما أخافه أيضاً أن يقوم أصحاب الحدائق والمتنزهات باستغلال العيد ورفع الأسعار ما يصعب علينا إخراج أطفالنا للنزهة هكذا استهل الأخ منصور الربيعي- موظف حكومي- حديثه وأضاف قائلاً: أتمنى من المسؤولين على الحدائق ألا يرفعوا أسعار الألعاب في الأعياد فالأطفال ليس لديهم إلا أيام العيد ليفرحوا بالألعاب المختلفة والمتنوعة داخل الحدائق ولا نريد أن نفاجأ بارتفاع أسعار الألعاب عن الأيام العادية ويطرح تساؤلاً على مسؤولي الحدائق قائلا : لماذا تقتلون فرحة أطفالنا…؟
توجيه الأطفال
نظراً لكثرة طلبات الأطفال خلال أيام الأعياد تظهر بعض المنغصات أبرزها الألعاب النارية لذا يرى علماء النفس الاجتماعي: أن على الأهل أن يوجهوا أطفالهم الوجهة الصحيحة لاسيما وأن أسلوب التربية الحديثة فتحت نافذة وفرصة فريدة لوضع إطار يستجيب لطموحات الطفل وما يفكر به وما على الوالدين سوى ترقب الأحداث بحذر وصمت وإعطاء الملاحظات بمنتهى الشفافية حتى يكون الطفل راضيا ومستجيبا وإن كانت هناك تحذيرات من خلال استخدام الأسرة عدة أساليب لترغيب الطفل في عمل الأشياء الجيدة والبعد عن مضايقة الآخرين لكي لانحرم أطفالنا من فرحتهم بالعيد يجب علينا أن نعوضهم بأشياء أخرى يحبونها ويفضلونها كالذهاب إلى المنتزهات والخروج إلى مناطق جديدة وبعيدة لزيارتها لتكتمل فرحة الطفل بالعيد.
عيد المسلمين
يجب علينا أن لا نسمح لأي سبب كان أن يحرمنا متعة العيد فالفرح فيه سنة ولبس أجمل الملابس والتطيب وزيارة الأقارب هذا ما حث عليه ديننا الحنيف كذلك لذا يجب على أولياء الأمور ان يستشعروا العيد وأن يبذلوا ما بوسعهم لإسعاد أسرهم فعيد الأضحى هو عيد المسلمين كما هو عيد الفطر لذا لا بد لنا أن نبث روح الحب والوئام في ما بيننا ونتسامح ونتزاور وننسى الخلافات والضغائن حتى تعم السعادة الجميع.
موعد مع الفرحة
الطفل دائماً على موعد مع الفرح.. لا ينفك عنه أبداً ليكون المجموع أنشودة عذبة تشنف آذان الجميع مغردة مع أسرته.. هذا ما يؤكده علماء النفس الإكلينيكي أنه لا بد أن يكون الطفل أسعد الكائنات بقدر الإمكان وأن يكون الجميع ضاحكاً لضحكاته ومكملا لمرحه ومتابعا لحركاته وانطلاقته وعاملاً بكل جهد لإدخال لحظات المتعة على دقائقه وثوانيه ليجعل أيام عيده احتفالية جميلة.. ويضيف علم النفس الإكلينيكي: أنه يجب السعي ووضع البذرة الصالحة في مكانها ورعايتها حتى تتحقق لنا القدوة وتكون كل أيام أطفالنا أعياداً.