السلطات اليونانية تخمد حريقًا في شمال أثينا
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
المناطق_واس
تمكنت إدارة الإطفاء اليونانية اليوم، من إخماد حريق كبير اندلع أمس في منطقة ذات غابات كثيفة، على بعد 20 كيلومترًا شمال العاصمة أثينا، مستعنية بـ 15 مروحية، والمئات من رجال الإطفاء والمتطوعين.
أخبار قد تهمك أمير منطقة الحدود الشمالية يطلع على استراتيجية الغرفة التجارية بعرعر 30 يونيو 2024 - 3:29 مساءً “موانئ”: إضافة خدمة الشحن “cbs” إلى ميناء جدة الإسلامي لتعزيز ربط المملكة بموانئ الصين 30 يونيو 2024 - 3:25 مساءً
وقالت إدارة الإطفاء: إن العشرات من الحرائق اندلعت في عدة جزر ومناطق بوسط اليونان، وأكثرها سوءًا كان في جزيرة “سيرفوس”، حيث تم إخلاء ست قرى مؤقتًا, محذرة من خطورة اندلاع حرائق أخرى.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد30 یونیو 2024 بقوة 4 8 درجات یضرب فی قصف صباح ا
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب قبالة سواحل "كوشيرو" اليابانية
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية اليابانية أن زلزالًا بلغت شدته 5.6 درجات على مقياس ريختر ضرب اليوم قبالة سواحل مدينة "كوشيرو" بمحافظة "هوكايدو"، دون ورود أنباء فورية عن سقوط ضحايا أو وقوع خسائر مادية.
وذكرت هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) أنه لم تصدر تحذيرات من إمكانية وقوع موجات مد عاتية (تسونامي) في أعقاب الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب قبالة سواحل "كوشيرو" اليابانية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.