«القاهرة الإخبارية»: الاحتلال الإسرائيلي أعلن إمكانية سحب تكتيكي لقواته من رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
قالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إنّ القناة 12 الإسرائيلية، أعلنت إمكانية سحب قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي من رفح الفلسطينية تكتيكيا.
التحكم في هويات القادمين إلى قطاع غزةأضافت «أبو شمسية» في رسالة على الهواء عبر «جولة المراسلين»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، من تقديم الإعلامي رعد عبد المجيد: «تحدثت هذه القناة على فكرة إسرائيلية، تقوم على بناء معبر رفح جديد، يضمن من خلالها الجيش الإسرائيلي، التأكد والتحكم بخصوص القادمين إلى قطاع غزة، بحيث يكونوا تحت النظر الإسرائيلي».
تابعت مراسلة القناة: «وتقول المصادر ذاتها، سيكون هناك تعميق لبناء المنطقة العازلة الآمنة عند محور فلادلفيا حتى 14 كم، وتستمر عملية القضاء على الأنفاق في المنطقة المذكورة، وهذه جملة من التصريحات الجديدة أو الأخبار العاجلة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال القاهرة الإخبارية محور فلادلفيا
إقرأ أيضاً:
وزير الأشغال العامة الفلسطيني: نشكر مصر على دعمها للقضية الفلسطينية ودورها في منع التهجير
وجه وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني المهند عاهد بسيسو، الشكر للدولة المصرية على جهودها لدعم غزة .
وقال في تصريحات لقناة “ إكسترا نيوز”، :" نشيد بالدور الذي تلعبه جمهورية مصر العربية في دعم جهود إعادة إعمار قطاع غزة، ومواجهة محاولات الاحتلال لفرض التهجير القسري على السكان".
وتابع:" مصر شاركت في إعداد خطة الإنعاش بالتنسيق مع السلطة الوطنية الفلسطينية، وساهمت في توفير المعدات والدعم اللوجستي، لافتًا إلى أن الاحتلال استهدف بشكل مباشر معدات مصرية دخلت إلى شمال غزة أثناء الهدنة".
وتابع، أن القاهرة نفذت مشاريع إسكانية كبرى داخل القطاع حتى قبل العدوان الأخير، ومنها مشروع سكني ضخم على شاطئ غزة، مؤكدًا أن مصر هي البوابة الجنوبية الأساسية لغزة، والداعم الأول لصمود أهلها.
وواصل: "نشكر مصر على دعمها للقضية الفلسطينية ودورها في منع التهجير، ونقدر الدور الكبير لمصر بتوفير المواد الغذائية وتوريدها إلى قطاع غزة، ونعرف دور العدو الإسرائيلي في منعها من دخول قطاع غزة، ونقدر الدعوات المتكررة من مصر لإقامة المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة".
ونوّه إلى أهمية الجهود المصرية المستمرة في الدعوة لمؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة، مشيرًا إلى أن نجاح هذا المؤتمر يتطلب بيئة سياسية وأمنية ملائمة تضمن مشاركة الصناديق والدول المانحة.