صاحبة فيديو قص شعرها بسبب نتيجة الثانوية تروي كواليس الواقعة (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قالت سارة ماهر، طالبة الثانوية العامة صاحبة واقعة قص شعرها في اللايف بعد رسوبها إنها رأت شريط حياتها أمامهما بعد رؤيتها نتيجتها لأول مرة عبر اللينك.
وأضافت سارة ماهر، خلال لقائها ببرنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، مساء اليوم،أنها اجتهدت كثيرا هذه السنة و لم تأكل أو تشرب ومرت بالعديد من الضغوط النفسية و العصبية خلال العام بسبب الثانوية العامة ، قائلة: “مكنتش هقبل بأقل من مجموع هندسة”.
وأوضحت أنهت كانت نملك طموحا عاليا بسبب شهادة مدرسيها خلال الامتحانات و نتائجها طوال السنة ، معقبة: “مدرسني كانوا متوقعين أن أقل نتيجة سأحصل عليها 85%”.
وأشارت إلى أنها حصلت على مجموع 37% في الثانوية العامة، و رسبت بمواد الرياضيات حيث كانت شعبة علمي رياضة، مضيفة أنها حاولت التأكد من الكثير من المواقع و اللينكات و لكن النتيجة كانت ثابتة.
سجلت الفيديو و أنا مش حاسة بنفسيوأوضحت، أن ردة فعل والدتها كانت متماسكة و حاولت تهدئتها بشتى الطرق، و مع حلول الفجر قامت "سارة" بقص شعرها و البكاء الشديد، لافتة: "سجلت الفيديو و أنا مش حاسة بنفسي"، متابعة أنها كانت غير مدركة اثناء قصها لشعرها و خاصة أنه كان غالي عليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثانوية العامة نتيجة الثانوية العامة بوابة الوفد الثانوية
إقرأ أيضاً:
مقلب تحوّل إلى دعم.. والد صاحبة فيديو أوردر الورد يخرج عن صمته
بعد الواقعة الإنسانية التي أثارت موجة واسعة من التعاطف على مواقع التواصل الاجتماعي، والشهيرة بـ "أوردر الورد"، خرج حسن أبو السعود والد فتاة في السابعة عشرة من عمرها، ليروي تفاصيل ما جرى معه ومع ابنته بعد تعرضهما لموقف مؤلم عقب تلقيهما طلبًا مزيفًا لشراء بوكيه ورد.
القصة التي بدأت برغبة الأب في مساعدة ابنته على كسب رزقها بالحلال، انتهت بصدمة نفسية وألم كبيرين، لكنها في الوقت نفسه تحولت إلى نافذة خير ودعم غير متوقعة.
ويحكي حسن أبو السعود، في تصريحات خاصة لموقع “صدى البلد”، أنّ مجموعة من الشباب تواصلوا معه وطلبوا منه تنفيذ أوردر ورد كبير، مؤكدين أنّه سيُقدّم في مناسبة خطوبة.. البنت، بدورها، جلست أربعة أيام كاملة تعمل على تجهيز الطلب، بكل شغف وحماس، حتى أثّر التعب في جسدها.
ولأن الأب رجل بسيط وغير متمرّس في خدمات الشحن، اتفق مع الشباب أن يتم التسليم في محطة عين شمس.. لكن الصدمة كانت حين وصل إلى المكان ولم يجد أحدًا، واكتشف أن الجميع قد أغلق هواتفه.