مواجهة ساخنة يخوضها الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي اليوم أمام نظيره طلائع الجيش، ضمن مؤجلات الجولة الثالثة عشر لبطولة دوري NILE؛ لذا وقبل ساعات من انطلاق المباراة، سألنا الذكاء الاصطناعي «شات جي بي تي» عن توقعاته بشأن الفريق الفائز في لقاء اليوم.. فماذا قال؟

توقعات الذكاء الاصطناعي لمباراة الأهلي وطلائع الجيش

وأجاب «CHAT GPT» عن سؤال «من الفريق الذي سيحصد الفوز في مباراة الأهلي وطلائع الجيش ضمن مؤجلات الجولة الثالثة عشر لبطولة دوري NILE؟»، موضحًا أنه رغم صعوبة حسم الفريق الفائز في لقاء اليوم؛ لِما تتميز به رياضة كرة القدم بكونها تحمل عديد من المفاجآت بين الدقيقة والأخرى، فإن المارد الأحمر سيكون هو الأقرب لتحقيق الفوز أمام نظيره طلائع الجيش ويحصد الـ3 نقاط.

وجاء توقع «CHAT GPT» بفوز الأهلي خلال لقاء اليوم أمام طلائع الجيش ضمن مؤجلات الجولة الثالثة عشر لبطولة دوري NILE، معتمدًا على عدة أسباب، أهمها تاريخ مواجهات الفريقين؛ إذ التقيا الفريقان في 33 مباراة في تاريخ مواجهاتهما بالدوري الممتاز منذ صعود طلائع الجيش للدوري العام موسم 2004-2005، وحصد خلالها المارد الأحمر الفوز في 25 مباراة، في حين فاز طلائع الجيش في مباراة واحدة وتعادلا في 7 مباريات.

موعد مباراة الأهلي وطلائع الجيش

ومن المقرر أن يستضيف ستاد الكلية الحربية مباراة الأهلي وطلائع الجيش، مساء اليوم، ضمن مؤجلات الجولة الثالثة عشر لبطولة دوري NILE أو الدوري المصري، على أن تنطلق صافرة بداية المباراة في تمام الساعة السابعة مساءً بتوقيت القاهرة.

ترتيب الأهلي وطلائع الجيش في جدول الدوري

جدير بالذكر أن الأهلي يحتل المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري برصيد 48 نقطة، بينما يقع فريق طلائع الجيش في المركز الـ11 برصيد 34 نقطة، فيما يحتل بيراميدز صدارة الدوري برصيد 63 نقطة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مباراة الأهلي وطلائع الجيش الأهلي وطلائع الجيش مباراة الأهلي توقعات الذكاء الاصطناعي الذكاء الاصطناعي شات جي بي تي مباراة الأهلی وطلائع الجیش طلائع الجیش

إقرأ أيضاً:

أبل تُواصِل انتهاج خطوات حذرة في مجال الذكاء الاصطناعي رغم تأخرها عن منافسيها

كاليفورنيا – ( أ ف ب): واصلت شركة "أبل" السير بوتيرة حذرة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي، رغم تأخرها الملحوظ عن منافسيها، ما أثار دهشة أوساط المحللين والمستثمرين.

وخلال كلمته في افتتاح مؤتمر "أبل" السنوي للمطورين في كوبرتينو، قال الرئيس التنفيذي تيم كوك: "نحتاج إلى مزيد من الوقت لاستكمال عملنا المتعلق بتطوير المساعد الصوتي (سيري) ليكون أكثر شخصية ويلبي معايير الجودة التي نحرص عليها".

ويُعد تطوير "سيري" إلى أداة ذكاء اصطناعي متقدمة من أبرز ملامح استراتيجية "أبل" في هذا المجال، والتي تم الإعلان عنها في مؤتمر العام الماضي ضمن مشروع "أبل إنتلجنس"، الذي يجمع مجموعة من الوظائف الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي، وكان من المفترض أن يتيح هذا النظام للمستخدمين أداء المهام عبر الأوامر الصوتية، مستفيدًا من المعلومات المتوافرة في البريد الإلكتروني والصور وغيرها من التطبيقات.

إلا أن الشركة اضطرت إلى تأجيل أو تعليق بعض الميزات المرتبطة بالمشروع، وفي مقدمتها تحديث "سيري"، ما انعكس سلبًا على نظرة السوق، إذ تراجع سهم "أبل" بنسبة 1.21% مع بدء فعاليات المؤتمر، في وقت تواصل فيه شركات مثل "أوبن إيه آي"، و"جوجل"، و"ميتا" إطلاق تحديثات متقدمة لأنظمتها المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ركّزت "أبل" خلال مؤتمرها على الكشف عن تحديثات في أنظمة التشغيل وتصميمات الواجهات.

تحفظ يثير القلق

رأى المحلل "إيماركتر"، غادجو سيفيلا، أن التأجيلات المتكررة قد تعكس "تراجعًا في وتيرة الابتكار داخل الشركة، أو غياب للرؤية الواضحة بشأن الذكاء الاصطناعي"، وحذر من أن هذا التردد قد "يُضعف حماسة المستثمرين"، خصوصًا في ظل التحركات السريعة لشركات مثل "سامسونج" و"جوجل" نحو دمج الذكاء الاصطناعي بعمق في أجهزتها القادمة.

ورغم الانتقادات، قدّمت "أبل" ميزة جديدة لاقت ترحيبًا، تتمثل في إمكانية الترجمة الفورية للرسائل النصية والمكالمات الصوتية والمرئية، وهي خاصية موجودة مسبقًا في بعض الهواتف المنافسة، واعتبرت نبيلة بوبال مديرة الأبحاث في "آي دي سي"، أن هذه الميزة تمثل "تقدمًا مهمًا ضمن حزمة أبل إنتلجنس"، مشيرة إلى أن عدم تحديث "سيري" بشكل كامل لا يُلغي أهمية الترجمة الفورية كواحدة من أكثر التطبيقات شعبية، مؤكدةً أن التأخر في الذكاء الاصطناعي لم ينعكس حتى الآن على مبيعات الشركة، موضحة أن "أبل تدرك أن هذا المجال ليس سباقًا قصيرًا بل ماراثون طويل".

انفتاح على المطورين

في خطوة لافتة، أعلنت "أبل" إتاحة قدرات "أبل إنتلجنس" للمطورين، ليتمكنوا من تصميم تطبيقات تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي وتعمل حتى في وضعية عدم الاتصال بالإنترنت، واعتبر سيفيلا هذه الخطوة "تنازلاً مناسبًا"، يأخذ في الاعتبار اعتبارات الخصوصية والأمان، ويمنح "أبل" فرصة لإعادة تقييم استراتيجيتها، في وقت يُطوّر فيه المطورون تجارب ذكية متكاملة داخل نظام "أبل".

وتأتي هذه المبادرة في وقت تشهد فيه العلاقة بين "أبل" والمطورين توتّرًا منذ سنوات، على خلفية السياسات الصارمة التي تفرضها الشركة والعمولات التي تتقاضاها من التطبيقات، وكانت شركة "إبيك غيمز"، مطوّرة لعبة "فورتنايت"، قد كسبت دعوى قضائية أجبرت "أبل" على السماح باستخدام أنظمة دفع بديلة في الولايات المتحدة، وهو إجراء أصبح معمولًا به في أوروبا أيضًا.

تحديات داخلية وخارجية

ويضاف إلى التحديات التي تواجهها الشركة، انضمام المصمم الشهير جوني آيف، مهندس تصميم جهاز "آيفون"، إلى شركة "أوبن إيه آي"، حيث يعمل على تطوير أجهزة ذكية متصلة تتماشى مع عصر الذكاء الاصطناعي، ورغم هذه التحديات، أعرب المحلل في "ويدبوش"، دان آيفز، عن ثقته في قدرة "أبل" على تجاوز هذه المرحلة، قائلاً: "أبل تعتمد الحذر، بعد عام مليء بالتقلبات، استراتيجيتها واضحة، لكن الوقت يضغط"، ولم يستبعد احتمال لجوء الشركة إلى عمليات استحواذ كبرى لتسريع وتيرة تحولها الذكي.

مقالات مشابهة

  • تعرف على أبرز الوظائف المستقبلية في عصر الذكاء الاصطناعي
  • أبل تُواصِل انتهاج خطوات حذرة في مجال الذكاء الاصطناعي رغم تأخرها عن منافسيها
  • الذكاء الاصطناعي يهدد عرش «جوجل».. هل انتهى عصر محركات البحث التقليدية؟
  • جلسة تصوير لاعبي النادي الأهلي استعدادًا لبطولة كأس العالم للأندية.. صور
  • “شبكة العنكبوت”: الحرب في عصر الذكاء الاصطناعي
  • المملكة المتحدة ترسخ ريادتها في الذكاء الاصطناعي
  • كيف يساعد الذكاء الاصطناعي على إنقاص الوزن؟
  • مشاهدة مباراة الأهلي وباتشوكا المكسيكي الودية بث مباشر اليوم
  • هجوم حاد على راشد الماجد لاستخدامه الذكاء الاصطناعي في أغنيته الجديدة.. فيديو
  • جامعة القاهرة تتصدّر أبحاث الذكاء الاصطناعي في مصر بـ2,191 بحثًا