«القاهرة الإخبارية»: الانتخابات البريطانية تفتقد الحماس.. والنتيجة محسومة لـ«المحافظين»
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
قال أبو بكر بشير مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إنَّ الانتخابات البرلمانية البريطانية الحالية تفتقد الحماس، وهي حالة خاصة لأن النتيجة متوقعة مسبقا.
فوز متوقع لحزب العمالوأضاف خلال تغطية حية من العاصمة البريطانية أنَّ حالة التصويت بهذه الانتخابات خاصة وفريدة وتفتقد الحماس، والسبب أن النتيجة متوقعة مسبقاً وفقا لاستطلاعات الرأي «هزيمة ساحقة ماحقة لحزب المحافظين، وانتصار يوصف بأنه كبير وتاريخي وغير مسبوق لحزب العمال».
واستطرد: «الفوز المتوقع في الانتخابات الحالية لـ حزب العمال البريطاني، ومتوقع أنه سيكون أكثر مما حققه الحزب بزعامة توني بلير عام 1997، حيث استحوذوا وقتها على 418 مقعدا وهو فوز كاسح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات البريطانية حزب العمال حزب المحافظين حكومة بريطانيا
إقرأ أيضاً:
العامة للمرافق: المزايدة على دور مصر تجاه فلسطين تفتقد للشرف
وجه المستشار هشام فؤاد رئيس النقابة العامة للمرافق، دعوة للمنظمات الحقوقية والقانونية والمجتمع المدني بالوطن العربي وكافة المؤسسات الوطنية، لإعلان تضامنها الكامل مع الأشقاء الفلسطينيين، وذلك لمجابهة كافة التحديات الجيوسياسية خاصة فيما يتعلق بملف التهجير القسري للأشقاء من الشعب الفلسطيني.
وأكد فؤاد - خلال بيان صباح اليوم الإثنين: ضرورة تضافر كافة الجهود العربية ودعوة المجتمع الدولي إلى احترام القوانين والمعاهدات الدولية التي تحرم التهجير القسري وتجرمه، محذرا من الانزلاق نحو هاوية التطهير العرقي، التي لن تجلب إلا مزيدا من الدماء والخراب وعدم الاستقرار لكل المنطقة.
وشدد رئيس المرافق العامة، على أنه بالرغم من العاصفة الهوجاء ضد مصر إلا أنها تقف شامخة كالطود الراسخ، رافضة هذا المخطط الظالم رفضاً قاطعاً لا لبس فيه، وترفض أن تكون شريكاً في جريمة اقتلاع الشعب الفلسطيني من جذوره أو أن تكون أرض سيناء الحبيبة ساحة لتصفية القضية الفلسطينية العادلة.
كما شدد فؤاد على أن مصر تضع ثقلها السياسي والأخلاقي في كفة العدالة والدفاع عن حق الشعب الفلسطيني، ولا مجال للمزايدة أو التشكيك في دورها التاريخي مهما تمخض المغرضون، ومهما بلغت حملاتهم الواهنة، مؤكدا في ختام تصريحاته بأن الموقف المصري تجاه القضية، موقف ووجودي وصريح نابع من ثوابت التاريخ والجغرافيا والضمير العربي والإنساني والشرعية الدولية.