قندوز :”أتمنى أن يجري نهائي الكأس وسط روح رياضية عالية”
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أبدى حارس شباب بلوزداد ألكسيس قندوز ثقته الكبير في قيادة رفقائه للتتويج بنهائي كأس الجمهورية على حساب مولودية الجزائر غدا الجمعة.
وقال ألكسيس قندوز أنه يتمنى أن تجري المباراة وسط أجواء رائعة وروح رياضية عالية “إنه حدث رياضي كبير، يجب أن تسير الأمور بشكل جيد وأن يبقى الحدث في إطار الروح الرياضية. و أطلب من أنصار السياربي أن يحضروا بقوة بملعب 5 جويلية الأولمبي”.
كما أضاف قندوز “لم يكن الأمر سهل بالوصول إلى النهائي خاصة وأننا فزنا أمام شبيبة القبائل. النهائي سيكون مختلف عن مباريات البطولة، إنها منافسة الكأس”.
وختم حارس السياربي “فزنا أمام اتحاد العاصمة كذلك في مباراة صعبة. لهذا نستطيع القول أننا سنفوز بالنهائي في حالة التركيز جيدا و تفادي الأخطاء”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سنغافورية 79 عاما تفاجئ الجميع في صالة رياضية بسبب ما فعلته
رغم بلوغها الـ79 من عمرها، تواصل السنغافورية شارلوت ليم ممارسة التمارين الرياضية اليومية، مثل تمرينات الضغط والبطن ورفع الأوزان، بسهولة وسلاسة داخل صالة الألعاب الرياضية، متحدّية بذلك نظرة المجتمع النمطية لكبار السن وقدرتهم البدنية.
وفقًا لتقرير نشرته صحيفة جنوب الصين الصباحية، لم تبدأ العالِمة الأنثروبولوجية المتقاعدة شارلوت ليم بممارسة الرياضة إلا قبل سبع سنوات فقط، عندما شجّعتها ابنتها على الانضمام إليها في التمارين، بدلًا من ممارستها بمفردها، ومنذ ذلك التوقيت لم تتوقف ليم عن التمرين، حتى أصبحت أكثر لياقة وقوة من كثيرين يصغرونها بعقود.
جاء اهتمام ابنتي شارلوت، وهما مدربتا لياقة بدنية ومؤسستا صالة رياضية وشركة تدريب شخصي في سنغافورة، بعد وفاة والدهما بنوبة قلبية عن عمر يناهز 69 عامًا، هذا الحدث شكل دافعًا قويًا لتطوير برنامج رياضي خاص لوالدتهما، مصمم ليناسب جميع الأعمار ومستويات اللياقة، ويشمل تمارين إحماء بأسلوب الكاليسثينكس (باستخدام وزن الجسم) وتمارين الكارديو.
التحديات في البداية والإصرار على الاستمرارأقرت ليم بأن البداية لم تكن سهلة، إذ وصفت التمارين بأنها كانت شاقة للغاية في البداية، لكنها لم تسمح لذلك بأن يكون عائقًا، تقول إنها استغرقت وقتًا أطول من الآخرين لأداء بعض التمارين، لكنها لم تتوقف أبدًا، وأصرّت على الاستمرار مهما كانت الصعوبات.
View this post on InstagramA post shared by Yan Lin (@coachwhy_yan)
من متدرّبة إلى سفيرة رياضيةتقوم ابنتها لين، البالغة من العمر 42 عامًا، بتوثيق رحلة والدتها في عالم اللياقة البدنية عبر حسابها على "إنستجرام"، حيث تحظى منشوراتها بتفاعل واسع. وتصف لين والدتها بأنها "شجاعة، ومصممة، ولا تخشى خوض التحديات البدنية"، وقد أصبحت ليم الآن سفيرة لصالة الألعاب الرياضية التي أسستها ابنتاها، لتكون مصدر إلهام حقيقي لكل من يعتقد أن العمر قد يكون عائقًا أمام الصحة والحيوية.