محمد بن زايد يهنئ مسعود بزشكيان بفوزه في الانتخابات الرئاسية الإيرانية
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، فخامة الدكتور مسعود بزشكيان بفوزه في الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
أخبار ذات صلةوقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «أهنئ الرئيس المنتخب للجمهورية الإسلامية الإيرانية فخامة الدكتور مسعود بزشكيان بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، وأتمنى له التوفيق في خدمة بلاده وتحقيق تطلعات شعبها، وأتطلع للعمل معه لما فيه الخير لبلدينا وشعبينا».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيران الإمارات محمد بن زايد الانتخابات الرئاسیة مسعود بزشکیان
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم ناعيا الدكتور على المصيلحي: كان رمزا للكفاءة والاجتهاد والإخلاص
أصدر محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، بيانا عاجلا أكد خلاله أنه ينعي ببالغ الحزن والأسى الدكتور على المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية السابق.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف، أن الفقيد الراحل كان قامة وطنية بارزة ورمزا للكفاءة والاجتهاد والإخلاص بما قدمه من جهود متفانية في خدمة الوطن ومساهماته المخلصة في تطوير منظومة التموين وتعزيز توفر السلع الاستراتيجية.
وقال وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف : أدعو المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان
جدير بالذكر أن مصر ودعت الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية السابق، الذى يعد أحد أبرز رموز العمل الحكومي والتنفيذي، بعد مسيرة مهنية امتدت لعقود من العطاء في مجالات الاتصالات والتكنولوجيا والخدمات الاجتماعية، حيث وافته المنية إثر إصابته بمرض السرطان.
تخرج المصيلحي عام 1971 من الكلية الفنية العسكرية متخصصًا في الهندسة الإلكترونية، ثم حصل على درجة الدكتوراه من باريس عام 1980.
وعمل عقب ذلك بالكلية الفنية العسكرية، قبل أن يتم تعيينه عام 1999 كبيرًا لمستشاري وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، واضعًا الخطة القومية لتطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات في مصر.
كما أشرف على تطوير مراكز معلومات التجارة وميناء دمياط والعين السخنة.
وفي عام 2002، تولى رئاسة مجلس إدارة الهيئة القومية للبريد المصري، محققًا نقلة نوعية في خدمات البريد، قبل أن يتولى منصب وزير التضامن الاجتماعي عام 2005 في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك.
رحل الدكتور علي المصيلحي، وزير التموين والتجارة الداخلية السابق، تاركًا إرثًا من العمل الدؤوب والإصلاحات الجذرية التي شهدتها منظومة التموين في مصر على مدار سنوات قيادته للوزارة.
فقد عُرف المصيلحي برؤيته الاستراتيجية التي جمعت بين تطوير البنية التحتية للخدمات التموينية وتعزيز الأمن الغذائي، بما أسهم في تحسين مستوى الخدمة المقدمة للمواطنين.
بدأت رحلة المصيلحي مع وزارة التموين في فبراير 2006 حين اختاره الرئيس الأسبق حسني مبارك لتولي حقيبة التضامن الاجتماعي والتموين، ليقود ملفات الدعم والسلع التموينية في فترة كانت تشهد تحديات اقتصادية وضغوطًا على منظومة الإمدادات.
وخلال هذه الفترة، عمل على إعادة تنظيم البطاقات التموينية وتطوير آليات صرف الخبز المدعم، مع التركيز على ضمان وصول الدعم إلى الفئات الأكثر احتياجًا.
واستمر المصيلحي في منصبه حتى عام 2011، حيث واجه أزمات تقلبات الأسعار العالمية وارتفاع أسعار الحبوب، ونجح في الحفاظ على المخزون الاستراتيجي للقمح وتأمين الاحتياجات الأساسية للمواطنين.