أعلنت نقابة الصحفيين، عن تنظيم اللجنة الثقافية والفنية، بالنقابة، برئاسة محمود كامل، وكيل النقابة، ورشة لتعليم الموسيقى، وتشمل عددًا من الآلات الموسيقية هي البيانو، والعود، والكمان، والجيتار، والإيقاع، إضافة إلى ورشة لتحسين الصوت.
أخبار متعلقة
«الصحفيين» تطالب بحزمة إجراءات وتشريعات لتحسين ظروف المهنة
«الصحفيين» تخاطب «الحوار الوطني» بمطالبها: الصحافة الحرة ضمانة جدية المخرجات
«البلشي» و«عوض» يتفقان على إعادة فتح مكتب للتأمينات بنقابة الصحفيين
وأضافت النقابة: «وتم تحديد قيمة الاشتراك في الآلة الواحدة وفقا لـ 3 شرائح، هي الشريحة الأولى للصحفيين وأسرهم بمبلغ ٢٠٠ جنيه للآلة الواحدة، علمًا بأنها مدعمة من النقابة، الشريحة الثانية للعاملين بالمؤسسات الصحفية وأسرهم بمبلغ ٣٥٠ جنيهًا للآلة الواحدة، الشريحة الثالثة بمبلغ ٤٥٠ جنيهًا للآلة الواحدة لغير الصحفيين، وذلك على أن تكون الأولوية للصحفيين وأسرهم في حالة زيادة عدد المتقدمين عن العدد المطلوب».
وتابع البيان: «وتم فتح باب التقديم للورشة بدءًا من الأحد 6 أغسطس ٢٠٢٣، ومن يرغب في الاشتراك التوجه إلى شؤون المجلس بالدور الثاني بالنقابة لتسجيل اسمه، أو لدى الزميل كفاح أحمد، المشرف على ورشة الموسيقى».
نقابة نقابة الصحفيين الصحفيين الآلات الموسيقية اخبار النقابات اخبار الصحفيين
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية:
زي النهاردة
شكاوى المواطنين
نقابة
نقابة الصحفيين
الصحفيين
الآلات الموسيقية
زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عدن تغرق في الأوبئة وسط تعتيم اعلامي ومنع للصحفيين من دخول المستشفيات
الجديد برس| خاص| في خطوة تثير القلق والغضب في الأوساط
الإعلامية والحقوقية، منعت قوات تابعة للمجلس
الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً عددًا من الصحفيين من دخول مستشفيات العاصمة المؤقتة عدن، لتغطية الوضع الوبائي المتفاقم، في ظل تصاعد خطير لحالات الكوليرا والحميات
التي تجتاح المدينة. وأكد صحفيون تم اعتراضهم، أنهم مُنعوا من دخول مستشفى الصداقة وعدد من المستشفيات الحكومية الأخرى، أثناء محاولتهم توثيق تدهور الأوضاع
الصحية وتزايد الإصابات بالأوبئة، التي تسجل أرقامًا مقلقة منذ مطلع مايو الجاري. وأشار الصحفيون إلى أن عناصر الأمن برروا قرار المنع بوجود “توجيهات عليا” تقضي بعدم السماح لوسائل الإعلام بالدخول إلى المرافق الصحية، دون الكشف عن الجهة التي أصدرت هذه التعليمات أو توضيح دوافعها، ما أثار شبهات واسعة حول وجود محاولات متعمدة لفرض تعتيم إعلامي على الكارثة الصحية المتفاقمة. ويأتي هذا المنع بالتزامن مع تحذيرات محلية ودولية من انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية في عدن، بعد تسجيل مئات حالات الإصابة بالكوليرا يوميًا، بعضها في حالات حرجة بسبب ضعف الإمكانات الطبية ونقص حاد في الأدوية والمستلزمات الأساسية. ويحمّل ناشطون ومراقبون حكومة عدن، الموالية للتحالف، مسؤولية التعتيم الإعلامي المتعمد على الواقع الصحي في المدينة، مؤكدين أن ذلك يعكس عجزًا فادحًا في إدارة الأزمة، وافتقارًا إلى الشفافية في التعامل مع الأوبئة التي باتت تهدد حياة الآلاف. وتشهد المحافظات اليمنية الجنوبية، الخاضعة لسيطرة المجلس الانتقالي وحكومة عدن، أوضاعًا صحية مأساوية، وانهيارًا في الخدمات الأساسية، على وقع أزمات معيشية واقتصادية خانقة، وسط صمت رسمي وتجاهل متعمد لمعاناة المواطنين المتزايدة. ويطالب الصحفيون والناشطون برفع القيود على التغطية الإعلامية، والسماح لوسائل الإعلام بتأدية دورها الرقابي، محذرين من أن حجب الحقيقة لن يوقف تفشي الأوبئة، بل سيضاعف من آثارها الكارثية على المجتمع.