رئيس اتحاد السباحة يكشف تفاصيل عدم تأهل فريدة عثمان لأولمبياد باريس (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
كشف ياسر إدريس، رئيس اتحاد السباحة، تفاصيل عدم مشاركة السباحة فريدة عثمان في التأهل إلى أولمبياد باريس 2024.
عاجل| خيري رمضان يكشف تفاصيل جديدة بشأن أزمة اللاعب الراحل أحمد رفعت خيري رمضان في ذكرى استشهاد أحمد منسي: "بطل من بلادي"وقال "إدريس" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي خيري رمضان ببرنامج "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأحد، "فريدة سباحة كبيرة وعملت نتائج كبيرة بخلاف ميداليات عالمية ولها تاريخ كبير تأهلت 3 مرات للأولمبياد".
وأضاف "الحظ عاند فريدة عثمان في التأهل للأولمبياد القادمة، درجتها ملحقتش التنسيق وهي دورها مجاش، واللوائح ليس لها دخل في تعثر فريدة عثمان وعدم تأهلها للأولمبياد".
وتابع "البطولات التي قالت فريدة عثمان إنها أثرت على تأهلها للأولمبياد وأنها أثرت على مستواها هي مناسبات رياضية كبرى لتمثيل مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خيري رمضان فريدة عثمان سباحة اتحاد السباحة الإعلامي خيري رمضان أولمبياد باريس 2024 فریدة عثمان
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يكشف أسرار 18 فعلاً للمجيء في العربية والفارق بين "جاء" و"أتى".. فيديو
أوضح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، جانبًا من جماليات اللغة العربية وعجائبها، مشيرًا إلى أنه أثناء تلاوته للقرآن الكريم لفت نظره أمرٌ دقيق يتعلق بالفعلين «جاء» و«أتى»، وتساءل عن الفارق بينهما.
وأضاف خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الثلاثاء، أنه بعد التدقيق وجد أن الموضوع واسع وعميق، حيث إن هذه الأفعال وردت في القرآن الكريم بـ 18 صفة مختلفة، لكل منها معنى خاص ودلالة دقيقة.
وذكر الجندي أن من جماليات اللغة العربية أن أفعال المجيء متعددة، منها: جاء، أهل، دخل، ولج، حلّ، غشي، غشيَ، بغت، دهى، أتى، قدم، عجل، وافى، ورد، أقبل، وفد، حضر، طرق، زار، مشيرًا إلى أن كل فعل منها يحمل معنى مستقلًا، رغم اجتماعها جميعًا في معنى "المجيء".
وأوضح أن كلمة «جاء» تدل على المجيء بعد مشقة، بينما «أهل» تدل على بدء الإقبال من مكان بعيد، و«دخل» تعني انتقال الإنسان من خارج المكان إلى داخله، أما «ولج» فتعني الدخول من داخل المكان إلى جزء آخر منه.
وأضاف أن «حلّ» تدل على النزول من أعلى، و«غشيه» على الغطاء والهيمنة، و«بغت» على المجيء المفاجئ دون انتظار، و«دهى» على المجيء في الظلام أو حين لا تظهر الملامح بوضوح.
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن فعل «أتى» يدل على المجيء من مكان قريب، بينما «قدم» يدل على المجيء من مكان بعيد، و«عجل» يدل على السرعة، و«وافى» على الوصول والالتقاء بالمقصود.
كما بيّن أن «ورد» تعني المجيء للتزود بالماء، و«أقبل» تعني المجيء برغبة وحماسة، أما «وفد» فتأتي للدلالة على المجيء في جماعة وعلى ظهر دابة، و«حضر» على المجيء تلبية لدعوة، و«طرق» على المجيء ليلًا، وأخيرًا «زار» على الميل إلى شخص بقصد التواصل.
وأكد أن هذه الدقة في الألفاظ القرآنية تكشف ثراء اللغة العربية، وأن إدراك هذه الفروق ضرورة لمن يتعرض لتفسير القرآن الكريم، لأن كل فعل ورد في موضعه بدقة تخدم المعنى المقصود.
اقرأ المزيد..