مدير تعليم قوص بقنا يعقد اجتماعا لبحث آلية سد العجز بمواد التدريس الأساسية قبل بدء الدراسة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
بتوجيهات الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا، عقد عبدالله القبانى مدير عام إدارة قوص التعليمية - جنوب قنا، صباح اليوم الإثنين، اجتماعا تنسيقىا مع الموجهين الأوائل للمواد الأساسية بحضور كنانه فنجرى أبوجبل وكيل الإدارة وصديق نصر مدير التعليم الابتدائي وأمجد عقل مدير التعليم الاعدادي وأحمد عبدالعزيز مدير التعليم الثانوى.
تناول المدير العام أثناء الاجتماع مع مديرى المراحل والموجهين الأوائل الإعداد الناجز لخطة سدد العجز بالمواد الأساسية والبت فى طلبات النقل التى تقدم بها الزملاء خلال الشهر الجارى كما أشار إلى ضرورة التنسيق اليومى مع قسم المتابعة وتقييم الأداء استعدادا لامتحانات الدور الثانى التى أعلنت
مديرية التربية والتعليم بقنا مواعيدها أمس.
وأشار مدير تعليم قوص أنه بالتنسيق مع مديرى المراحل التعليمية التابعة للإدارة تم الإعداد لسلسلة اجتماعات مع مديرى المدارس خلال يوليو الجاري للوقوف على الجاهزية الإدارية والمهنية للمنشآت التعليمية وأعضاء هيئة التدريس بها، مؤكدا أن جميع التوجيهات الفنية قد تفاعلت مع توجيهات الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى من خلال دراسة تنفيذ آليات سد العجز بمواد التدريس طبقا لضوابط القانون ١٥٥ لسنة ٢٠٠٧ وآليات تنفيذه بالتنسيق مع الموجهين العموم للمواد التى بها عجز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تعليم قوص قنا قوص
إقرأ أيضاً:
أونروا: آلية توزيع المساعدات الحالية في غزة فخ موت للمدنيين
قالت إيناس حمدان، مدير إعلام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في قطاع غزة، إن آلية توزيع المساعدات الإنسانية الحالية التي تتم بالتنسيق بين مؤسسات أمريكية والجيش الإسرائيلي لا تتوافق مع المبادئ الإنسانية، وتعرض حياة المدنيين للخطر.
وأوضحت حمدان، خلال مداخلة مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، على قناة القاهرة الإخبارية، أن الأونروا، كونها جزءاً من منظومة الأمم المتحدة، قررت عدم المشاركة في هذه الآلية، التي وصفتها بـ «غير الفاعلة»، مشيرة إلى أن ما يتم إدخاله من مساعدات حالياً «كمية قليلة لا تفي بالحاجة الفعلية»، في ظل كارثة إنسانية وجوع متفشٍ ونقص حاد في التغذية في القطاع.
وانتقدت حمدان تقليص عدد نقاط توزيع المساعدات من أكثر من 400 نقطة سابقًا إلى «بضع نقاط فقط»، تتركز في مناطق حدودية أو جنوب القطاع، ما يضطر المواطنين للسير كيلومترات طويلة تحت الخطر للحصول على المساعدات.
وشددت على أن «ما يحدث يُشبه فخ موت»، حيث يُجبر السكان الجوعى والمحتاجون على المخاطرة بأرواحهم من أجل بضع مواد غذائية، بينما المنهج الإنساني الصحيح هو الوصول إلى السكان وليس العكس.
وبشأن البدائل المقترحة من الأونروا، أوضحت حمدان أن الوكالة تطرح العودة إلى الآليات السابقة التي أثبتت نجاحها، والتي مكّنتها خلال فترات التهدئة من إيصال مساعدات غذائية إلى نحو 900,000 شخص خلال ثلاثة أسابيع فقط، تضمنت موادًا أساسية كالطحين والطرود الغذائية.