لامين يامال يتوهج.. وستونز يتفوق على كروس
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
تصل كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024) المقامة في ألمانيا إلى محطتها النهائية الأحد المقبل بمباراة النهائي المرتقبة بين إسبانيا وإنجلترا.
لامين يامال يتوهج.. وستونز يتفوق على كروسوفيما يلي أبرز 11 رقما في البطولة:
- 0 هزيمة في الوقت الأصلي أو الإضافي مني بها منتخبا إسبانيا وإنجلترا، ولم يخسرا في البطولة قبل مواجهتهما في برلين يوم الأحد المقبل.
- 3 تمريرات حاسمة جاء منها أهداف صنعها الإسباني لامين يامال، أفضل صانع ألعاب في يورو 2024.
- 6 انتصارات حققتها إسبانيا، أكثر من أي فريق آخر في المسابقة و3 أكثر من إنجلترا التي تعادلت في 3 مباريات.
- 13 هدفا سجلها منتخب إسبانيا، الأكثر تهديفا في مرمى الخصم في النسخة الحالية من كأس أوروبا، تليها ألمانيا برصيد 11 هدفا. وأحرزت إنجلترا 7 أهداف.
- 24 تسديدة للفرنسي كيليان مبابي، الذي سجل هدفا وحيدا من ضربة جزاء، حتى خروجه في نصف النهائي. والثاني هو كريستيانو رونالدو (23 تسديدة). ولم يسجل النجم البرتغالي أي هدف.
- 34 مراوغة نفذها البلجيكي جيريمي دوكو، الذي لا يزال يتصدر هذه الإحصائية، على الرغم من إقصائه من دور الـ16. والثاني هو الفرنسي كيليان مبابي (32).
- 37 تسديدة لمنتخب إسبانيا في المرمى، بفارق 4 تسديدات عن ألمانيا، صاحبة المركز الثاني.
- 255 كرة استعادتها إسبانيا، الأعلى في البطولة مقابل 231 لفرنسا و225 لإنجلترا.
- 379 هجمة للبرتغال، على الرغم من خروجها من الدور ربع النهائي على يد فرنسا بركلات الترجيح. وتأتي إسبانيا في المركز الثاني برصيد 351 هجمة.
- 496 تمريرة صحيحة للإنجليزي جون ستونز؛ الأكثر في البطولة، بفارق تمريرة عن الألماني توني كروس.
- 600 دقيقة لعبها 4 لاعبين إنجليزيين: ديكلان رايس، كايل ووكر، جون ستونز وجوردان بيكفورد ليصبحوا الأكثر ركضا في الملعب حتى الآن في يورو 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی البطولة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.