مسؤول “إسرائيلي”: ميناء “إيلات” في حالة إفلاس
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
#سواليف
قال مدير #مرفأ ” #إيلات ” “على سواحل البحر الأحمر جنوب #فلسطين المحتلة”، غدعون غلوبر، إنّه “يجب الاعتراف أن المرفأ في حالة #إفلاس، سفينة واحدة تأتي إلى هنا في الأشهر الأخيرة”، مؤكّداً أنّ ” #اليمنيين سدوا باب الوصول إلى هنا”.
وأعلن ميناء “إيلات” إفلاسه بسبب انخفاض النشاط بنسبة 85 بالمئة نتيجة هجمات جماعة “أنصار الله” اليمنية، وبعض الجماعات في العراق، على السفن في #البحر_الأحمر، وطلب المسؤولون بالميناء المساعدة من حكومة الاحتلال.
و يستعدّ مرفأ “أسدود” (على سواحل البحر المتوسط جنوب فلسطين المحتلة) أيضاً لسيناريوهات “تصعيد من الشمال حيث يقع هو وميناء حيفا كذلك ضمن مدى صواريخ حزب الله”، بحسب صحيفة /جيروزاليم بوست/ العبرية.
مقالات ذات صلةوحذّر رئيس مجلس إدارة ميناء “أسدود”، شاؤول شنايدر، من أنّه في حال تم فتح جبهة شمالية، فإنّ جميع موانئ دولة الاحتلال لن تعمل، باستثناء ميناء “أسدود”، وذلك على خلفية التصعيد في الشمال وإغلاق ميناء “إيلات”.
وأوضح شنايدر، في حديث لصحيفة /معاريف/ العبرية، أنّ ميناء “أسدود” هو الميناء الحكومي الوحيد، وفي الوقت ذاته، قال إنّ إسرائيل هي فعلياً “دولة جزيرة”، وأنّ 99% من البضائع تصل إلى إسرائيل عن طريق البحر.
وعن ميناء “أسدود”، بيّن “شنايدر” أنّ هذا الميناء مسؤول عن 40 بالمئة من هذه البضائع، لافتاً إلى أنّ “أسدود” يخدم في المدة الأخيرة كل من المؤسسة الأمنية والعسكرية لدولة الاحتلال، وكذلك الأميركية، بسفنها.
و أشار إلى أنّ ميناء “أسدود” هو منشأة وجودية استراتيجية، “تعمل أيضاً تحت وابل صواريخ”.
وأوقفت كبريات شركات الشحن البحرية حركتها نحو ميناء “إيلات”، ولا سيما تلك التي كانت تعتزم إيصال البضائع للاحتلال، وجمّدت نشاطها الملاحي في البحر الأحمر.
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مرفأ فلسطين إفلاس اليمنيين البحر الأحمر للمشارکة على
إقرأ أيضاً:
شواطئ العلم الأزرق.. “أوردو” التركية تفتح ذراعيها لعشاق البحر
بجمالها الطبيعي الخلاب وسواحلها الزرقاء الهادئة، وتُعد مدينة “أوردو”، المطلة على البحر الأسود واحدة من أبرز الوجهات الشاطئية في شمال تركيا، وتستعد هذا العام، كما في كل عام، لاستقبال عشّاق البحر والراغبين في قضاء عطلتهم على سواحلها.
واستكملت مدينة “أوردو” استعداداتها لاستقبال الموسم الصيفي على شواطئها الحائزة على “العلم الأزرق”، حيث من المقرر أن تبدأ باستقبال الزوار اعتبارًا من 10 يونيو/ حزيران الحالي.
وسيتمكن الزوّار من السباحة في 3 شواطئ معتمدة بعلامة “العلم الأزرق”، موزعة بين منطقتي “ألطن أوردو” (شاطئان) و”غول يالي” (شاطئ واحد).
ورفع العلم الأزرق على الشاطئ يعني أنه يطابق المعايير البيئية الصارمة التي تطبقها “مؤسسة التعليم البيئي” الدولية (مقرها في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن).
وتُمنح هذه الرخصة وفقًا لـ32 معيارًا خاصًّا مثل جودة ونظافة المياه البحرية، والفعاليات الهادفة للتوعية البيئية، والعناية بإدارة البيئة، وجودة الخدمات المقدمة، إضافة للأمن الموفر في المناطق السياحية.
– شواطئ وشلالات
وفي حديث مع الأناضول، قال مدير الثقافة والسياحة في ولاية أوردو، أوغور طوبارلق، إن الولاية تمتلك 120 كلم من السواحل، وتضم 3 شواطئ حاصلة على “العلم الأزرق”، إلى جانب 37 منشأة شاطئية مرخصة.
ولفت طوبارلق إلى أن المدينة تحتضن شواطئ رملية طبيعية جميلة.
ودعا الزوار إلى السباحة فقط في المناطق التي تتوفَّر فيها إجراءات الأمان والسلامة.
وأوضح أن أوردو تتميز عن غيرها من مدن البحر الأسود بقدرتها التنافسية في مجال السياحة الساحلية.
ولفت إلى أن “طريق أوردو الالتفافي الذي جرى إنشاؤه خلف المدينة، حافظ على جمال سواحلها دون أن يُشوّه طبيعتها”.
وأضاف: “لدينا شواطئ طبيعية رائعة، وما تزال على حالها إلى جانب الشلالات والمرتفعات الخضراء، التي تجذب محبي السياحة الطبيعية”.
وتابع أن “وجود شواطئ تحمل العلم الأزرق يمنحنا تميزًا إضافيًا، فيما تجمع مدينة أوردو بين شواطئ العلم الأزرق والجمال الطبيعي الأخّاذ”.
وأكد طوبارلق أن المدينة تعمل على الحفاظ على هذه الشواطئ وزيادة عددها مستقبلًا.
وعن الخطط المستقبلية، قال: “لدينا الكثير من الشواطئ التي تستوفي شروط العلم الأزرق، ونرغب في تجهيزها لتنال هذا التصنيف أيضًا، بهدف تعزيز السياحة البحرية في أوردو إلى جانب السياحة الطبيعية”.
اقرأ أيضاتحذير.. عقوبات صارمة في تركيا لنشر المعلومات الشخصية على…