تسريب لعبة Warhammer 40K: Space Marine 2 قبل شهرين من إصدارها
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تم تسريب نسخة ما قبل الإصدار من Warhammer 40,000: Space Marine 2 عبر الإنترنت قبل شهرين من إصدارها، وفقًا لتقارير Insider Gaming.
هذه نسخة قابلة للتشغيل بالكامل وتم "نشرها عشوائيًا على أداة التتبع"، وفقًا للمصادر التي قامت بتنزيل الإصدار وتجربته. ولا يزال من غير الواضح كيف انتهت اللعبة على الإنترنت.
قال اللاعبون إن حجم اللعبة يبلغ حوالي 75 جيجابايت.
بالإضافة إلى التخلي عن مقاطع فيديو اللعب، لا ننصح بالتوجه إلى موقع تورنت للبحث عن النسخة المسربة. هذا ليس سيئًا فقط للأشخاص الذين يعملون بجد والذين صنعوا اللعبة، ولكن من المرجح أن يملأ جهاز الكمبيوتر الخاص بك بأخطاء أكثر من فناء فلوريدا المفتوح في الصيف. السيول ليست ما كانت عليه من قبل.
أصدر المطوران Focus Entertainment وSaber Interactive بيانًا بخصوص التسريب، مطالبين المعجبين بانتظار الإصدار الرسمي وشكرهم على الدعم المستمر. Warhammer 40,000: Space Marine 2 ستصدر في 9 سبتمبر وستكون متاحة لأجهزة PS5 وXbox Series S|X والكمبيوتر الشخصي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إيقاف لاعب تنس فرنسي 20 عاماً
لندن (أ ف ب)
أوقفت الوكالة الدولية لنزاهة التنس (إيتيا) الخميس، نشاط اللاعب الفرنسي كوانتان فوليو المصنف 488 سابقاً، لمدة عشرين عاماً بعد تحقيق وصفه بأنه «شخصية محورية» في شبكة إجرامية للتلاعب بنتائج المباريات.
وتستهدف هذه العقوبة الثقيلة فوليو (26 عاماً) الذي تم تحديده «كشخصية محورية في شبكة من اللاعبين تعمل لحساب منظمة متخصصة في التلاعب بالمباريات»، وفق ما أوضحت الوكالة المستقلة المكلفة بمكافحة المنشطات والفساد في عالم كرة المضرب المحترفة.
ويُعد فوليو سادس لاعب يُعاقب في إطار هذا التحقيق الواسع.
وسيُمنع الفرنسي من اللعب أو التدريب أو حتى حضور أي بطولة رسمية لمدة عشرين عاماً، إضافة إلى غرامة قدرها 70 ألف دولار (نحو 60 ألف يورو) وإلزامه برد أكثر من 44,600 دولار (نحو 38 ألف يورو) من المكاسب غير المشروعة المفترضة.
وبشكل عام، أُدين اللاعب الذي بلغ أفضل تصنيف له في أغسطس 2022 (المركز 488 في الفردي) بارتكاب 27 مخالفة، أبرزها التلاعب بنتائج المباريات وتلقي أموال للتراخي أثناء اللعب، ومحاولة رشوة لاعبين آخرين، وتدمير أدلة، ورفض التعاون مع تحقيقات إيتيا.
ويُعد هذا التعطيل المتعمد للتحقيق، وهو أمر نادر من جانب اللاعبين المتورطين، من الظروف المشددة التي تفسر قسوة العقوبة.
وقال القاضي المستقل في قراره الصادر في الأول من ديسمبر «لم تقتصر أفعاله المرفوضة على مبارياته الخاصة، بل كان يعمل كوسيط لصالح منظمة إجرامية أوسع، مجنداً لاعبين آخرين بنشاط وساعياً لترسيخ الفساد بشكل أعمق في الدوائر الاحترافية».