نتفليكس تخطط لإطلاق لعبة مستوحاة من Squid Game
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
تعمل Netflix على توسيع قائمة ألعابها من خلال رابط جديد مثير للاهتمام (وربما مروع). خلال إعلان الأرباح الربع سنوية للشركة، شاركت Netflix أنها تخطط لإطلاق لعبة متعددة اللاعبين مستوحاة من لعبة Squid Game. سيتم توقيت إصداره ليتزامن مع الموسم الثاني من المسلسل التلفزيوني الكوري الجنوبي. ليس لدينا أي معلومات أخرى حول نمط اللعبة الذي ستكون عليه، لكن يمكننا أن نخمن أنها ستعكس ألعاب الأطفال التي يلعبها المتسابقون من أجل البقاء في السلسلة.
لقد أنتج البرنامج بالفعل العديد من المنتجات العرضية لخدمة البث. بعد أن أصبح الموسم الأول ضجة كبيرة على المستوى الدولي في عام 2021، أنشأت Netflix نسخة للواقع الافتراضي بالإضافة إلى تجربة منبثقة شخصية في لوس أنجلوس بناءً على عرض الواقع الخيالي. كما تعاونت الشركة أيضًا مع شركة إنتاج بريطانية لإنشاء Squid Game: The Challenge، وهو برنامج تلفزيوني واقعي حقيقي ولحسن الحظ أقل فتكًا بكثير من مصدره.
نظرة أخرى من التقرير ربع السنوي هي مدى أهمية الإعلانات بالنسبة لـ Netflix. تعد الطبقة المدعومة بالإعلانات مسؤولة عن 45 بالمائة من الاشتراكات الجديدة في الأسواق التي يتوفر فيها خيار الاشتراك. كانت الخطة متاحة لمدة 18 شهرًا فقط، وقد نما جمهورها بالفعل بنسبة 34 بالمائة على التوالي في الربع الثاني من عام 2024. ويحدث جزء من هذا التحول بسبب إلغاء خيار الخطة الأساسية تدريجيًا؛ لقد غادرت كندا والمملكة المتحدة بالفعل، وتأتي الولايات المتحدة وفرنسا في المرتبة التالية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تحسبا لهجوم روسي ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئها
تعمل ألمانيا على تسريع خططها لتحديث وتوسيع شبكتها من المخابئ التي تعود إلى حقبة الحرب الباردة -بما في ذلك للحماية من القنابل- وذلك ردا على المخاوف المتزايدة من هجوم روسي محتمل خلال السنوات الأربع المقبلة، وفقا لتقرير في صحيفة غارديان البريطانية.
وحذر رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية والمساعدة في حالات الكوارث رالف تيسلر من أن البلاد غير مستعدة حاليا لصراع ذي نطاق واسع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولةlist 2 of 2كاتبة أميركية: ماسك جاء بمنشار كهربائي وغادر بكدمة في العينend of listودعا إلى التحول العاجل للهياكل القائمة -مثل محطات المترو والأنفاق ومواقف السيارات تحت الأرض وأقبية المباني- إلى ملاجئ طوارئ قادرة على حماية مليون شخص على الأقل.
ويفضل تيسلر هذا النهج على بناء ملاجئ جديدة باهظة التكلفة وتستغرق وقتا طويلا، فحاليا من بين نحو ألفي ملجأ تعود إلى حقبة الحرب الباردة لا يعمل سوى نحو 580 ملجأ، ويحتاج معظمها إلى تجديدات كبيرة، فهذه الملاجئ العاملة لا تتسع إلا لنحو 480 ألف شخص، أي ما يعادل 0.5% فقط من سكان ألمانيا.
في المقابل، تفتخر فنلندا بـ50 ألف غرفة حماية قادرة على إيواء 4.8 ملايين شخص، أي 85% من سكانها.
كما أكد تيسلر على ضرورة تحديث أنظمة المعلومات وصفارات الإنذار وحماية تطبيقات الإنذار الحالية من القراصنة، وحث الحكومة على تخصيص 10 مليارات يورو على الأقل للدفاع المدني خلال السنوات الأربع المقبلة و30 مليار يورو خلال العقد المقبل.
وحسب ما صرح به تيسلر لصحيفة زود دويتشه تسايتونغ، فإن اعتقادا كان سائدا في ألمانيا مفاده أن الحرب ليست سيناريو يستدعي الاستعداد "لكن هذا الواقع قد تغير، ونحن قلقون من خطر اندلاع حرب عدوانية كبرى في أوروبا".
إعلانومن المتوقع أن يأتي التمويل من المليارات المتاحة بعد أن علقت ألمانيا برنامجها لتخفيف عبء الديون في مارس/آذار الماضي.
وبالإضافة إلى ذلك، دعا تيسلر إلى إنشاء خدمة حماية مدنية إلزامية أو طوعية، وحث المواطنين على تخزين إمدادات الطوارئ لمدة 72 ساعة على الأقل، مع توصية بأن تكون المدة 10 أيام.
لكن، ورغم موافقة برلين على ضرورة الاستعجال فإن صحيفة غارديان البريطانية -التي أوردت هذا الخبر- ذكرت أن التمويل لم يوفر بعد، في الوقت الذي يمضي فيه الوقت بسرعة.