طارق الشناوي: شيرين عبد الوهاب موهوبة لكنها تفتقد فن الإدارة
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
قال الناقد الفني طارق الشناوي، عضو مجلس أمناء مهرجان العلمين 2024: إن شيرين عبد الوهاب، لديها موهبة كبيرة، ولكنها تفتقد فن الإدارة.
وطالب الشناوي، خلال لقائه ببرنامج «العاشرة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، الفنانة شيرين عبد الوهاب، أن تكمل علاجها وتلحق بمهرجان العلمين 2024 حتي في يومه الخمسين، قائلًا: «نسأل الله أن يكمل الشفاء لها، وتكن مفاجاة المهرجان في آخر أيامه».
وأضاف طارق الشناوي، أن مدينة العلمين دخلت التاريخ منذ أربعينيات القرن الماضي، واليوم دخلت التاريخ بعد تحويلها من ساحة للدم والحروب إلى ساحة للفنون والثقافة.
واختتم الشناوي، أن مهرجان العلمين 2024 قادر على تصدر قائمة المهرجانات الفنية حول العالم، بالإضافة إلى أنه صورة مشرفة للقوة الناعمة في مصر.
اقرأ أيضاًشيرين عبد الوهاب: لا صحة لأخبار عودتي لحسام حبيب
سبب إلغاء حفل شيرين عبد الوهاب في لبنان
إلغاء حفل شيرين عبد الوهاب بـ لبنان لأسباب خاصة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طارق الشناوي شيرين عبدالوهاب مهرجان العلمين شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
هل دخلت مصر في حزام الزلازل.. "البحوث الفلكية" يُجيب (فيديو)
قال الدكتور شريف عبد الهادي رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إنّ ما شهدته مصر من زلازل مؤخرًا لا يعد أمرًا غير طبيعي، وأن جميع الزلازل التي وقعت لم تؤثر بأي شكل على البنية التحتية، موضحًا، أن هذه الزلازل وقعت في مناطق معروفة بنشاطها الزلزالي منذ التاريخ، وهي ليست جديدة على الإطلاق، غير أن ما أقلق الناس هو تكرارها خلال فترة زمنية قصيرة.
هل دخلت مصر حزام الزلازل؟ وزيرة البيئة تُجيب كيف تحمي نفسك وأسرتك أثناء الزلازل؟.. خطوات مهمة يجب معرفتها قبل فوات الأوانوأضاف عبد الهادي، في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ ما حدث يُعرف بـ "عواصف زلزالية"، حيث وقع نشاط مفاجئ على طول الحزام الزلزالي الممتد من شرق البحر المتوسط عند قبرص إلى جزيرة كريت، واصفًا ما جرى بأنه نشاط مفاجئ لا يمكن التنبؤ به، إذ تحدث الزلازل فجأة دون إمكانية لتحديد وقت حدوثها بدقة.
ولفت إلى أن التوتر النفسي لدى المواطنين نتيجة تسلسل الأحداث الأخيرة، كالزلازل والعاصفة التي ضربت الإسكندرية، هو أمر مفهوم، لكنه لا يعكس وجود خطر حقيقي.
وتابع، أنّ الزلازل التي تم تسجيلها في الفترة الأخيرة وقعت على أعماق كبيرة، تصل إلى 60 كيلومترًا، وهذا ما يجعلها محسوسة دون أن تسبب دمارًا، معقبًا: "العمق الكبير يمثل حاجز أمان، ويؤدي فقط إلى شعور بالاهتزاز دون أن يمس البنية التحتية"، مشيرًا إلى أن الزلازل القريبة من السطح تكون أكثر خطورة عادة، لكنها لم تحدث مؤخرًا، كما أن معظم الزلازل لم تترك توابع تُذكر.
وشدد على أن مصر لم تشهد أي زلزال داخل حدودها خلال الـ48 ساعة الماضية، وفقًا لما أظهرته خرائط الزلازل العالمية، في حين تواصل دول الجوار مثل قبرص، واليونان، وجنوب تركيا، تسجيل نشاط زلزالي دائم، لافتًا، إلى أن ما تمر به مصر هو فترة نشاط زلزالي تشبه فترات النشاط الشمسي، سرعان ما تمر وتنتهي: "الحمد لله، نحن لا نقع في حزام الزلازل، ونأمل أن تمر هذه المرحلة بسلام، وأن يطمئن الناس إن شاء الله".