صحيفة "ذا صن": قنّاص على السطح يدفع الملك تشارلز وقرينته إلى الهرب من ميدان عام
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
كشفت صحيفة ذا صن عن سبب مغادرة أفراد العائلة المالكة بشكل مفاجأ إحدى التظاهرات في جيرسي هذا الأسبوع.
فقد تم إخراج الملك تشارلز والملكة كاميلا من مكان عام في وقت سابق بعد أن رصدت الشرطة رجلاً على سطح أحد المنازل القريبة، مما أثار المخاوف من أن يكون قنّاصا يحاكي محاولة اغتيال دونالد ترامب منذ أيام.
وكان أفراد العائلة المالكة في زيارة إلى سانت هيلير، عاصمة جزيرة جيرسي الثرية، وهي إقليم بريطاني، يوم الاثنين، عندما هرع إليهم المساعدون لحمايتهم ونقلهم من نزهة عامة إلى فندق قريب.
كان حينها مات تايلور، مؤسس شركة جيرسي سي سالت، يتحدث إلى الملك عندما انطلق الإنذار الأمني، وظهر رجال الشرطة وأمسكوا به قائلين: "عليه أن يذهب الآن".
وأبلغت مصادر صحيفة ذا صن أنّ الرجل شوهد على سطح يطل على ميدان التحرير، حيث كان الملك والملكة يحيّيان المهنّئين. ولم يستجب قصر باكنغهام لطلب التعليق من صحيفة ذا صن، وعادةً لا يعلق القصر على القضايا الأمنية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في الذكرى الـ 50 لغزو قبرص : احتفالات تركية ورثاء يوناني حياة جديدة من بين الركام: إنقاذ جنين من رحم أم قُتلت في غارة إسرائيلية على مخيم النصيرات شاهد: طلقات مدفعية في مناطق بريطانية مختلفة احتفالاً بذكرى تتويج الملك تشارلز الثالث العائلات الملكية اغتيال بريطانيا الملك تشارلز الثالثالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا مايكروسوفت فولوديمير زيلينسكي إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا مايكروسوفت فولوديمير زيلينسكي العائلات الملكية اغتيال بريطانيا الملك تشارلز الثالث إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا مايكروسوفت فولوديمير زيلينسكي مطارات مطار دونالد ترامب باكستان اغتيال تغير المناخ الحرب في أوكرانيا السياسة الأوروبية محاولة اغتیال الملک تشارلز یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
أوروبا تنتفض الآن ضد إسرائيل.. والويل كل الويل للخونة
وقفتنا هذا الأسبوع نستكمل فيها رحلة كفاح الكلمة ضد الصهاينة الطغاة وغشوميتهم الباغية على أشقائنا الأحباب الشعب الفلسطيني.
في الأيام الأخيرة لاحظنا انتفاضة أصبحت واضحة من دول أوروبا الكبرى، ضد الكيان الصهيوني ما بين مقاطعات اقتصادية وسياسية وحتى وصلت للتهديد بحظر تصدير السلاح للصهاينة، مالم يتوقفوا عن حرب الإبادة ضد غزة والشعب الفلسطيني بل إن منهم من بدأ يعلن اعترافه ودعمه لإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، وأيضا بدأت تظهر في الأفق وعلى السطح السياسي بوادر خلاف كبير بين ترامب ونتنياهو، من المؤكد ستظهر تبعاتها في الأيام القادمة، فحسابات ترامب الآن بدأت تتضح شيئا فشيئا والتي يفهم منها أنا وأمريكا أولا ومن بعدنا الطوفان، رجل رغم علامات الاستفهام الكثيرة على العديد من أفعاله وتصرفاته إلا أنها يفهم منها أنها تؤدى إلى طريق واحد مصلحته ومصلحة أمريكا سياسيا واقتصاديا ومعه رجال الأعمال الأمريكان المقربون وأهمهم إيلون ماسك.
ونتنياهو أصبح الآن في خطر داهم وعدى مرحلة البراميل بالبحر وأصبح الآن في مرحلة الغرق لا هو قادر يعوم نحو شاطئ وبر الأمان السياسي والاقتصادي وحتى العسكرى ولا أحد يمد يده له إلا قلة معروفة لا داعى لذكرها فهم يعرفون أنفسهم جيدا وغالبا مع سقوطه سيسقطون معه سقطة مدوية فالويل كل الويل للخونة.
فنتنياهو الآن خسر الأغلبية خارج إسرائيل وداخل إسرائيل وأيامه أظن أصبحت معدودة فاليوم الذى يمر أعتقد لن يرى مثله العام القادم احتمال كبير جدا، لأن أوراقه كلها أصبحت مكشوفة للجميع، نتنياهو غرق ومع غرقه نسى قضية أسراه لدرجة أنه يريد أن ينام ويصحو فلا يجدهم على وجه الأرض، وأفعاله كلها تؤكد أنه تخلى عنهم تماما إلا إذا تدخل ترامب التدخل الأخير بإجباره على وقف الحرب والا.. .!، وكلما صمد الشعب الفلسطيني الأبيّ، اقترب سقوط ورقة التوت الأخيرة من على نتنياهو، وعلى الباغي تدور الدوائر.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم، إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاً«الزراعة» ترفع درجة الاستعداد القصوى بجميع المجازر الحكومية
السيدة انتصار السيسي تشيد بالهلال الأحمر المصري في مواجهة عاصفة الإسكندرية
مجمع محاكم مجلس الدولة بـ «الدقي» يطلق خدمة الشهر العقاري