زوجتي تعرضت للإهمال بحميات الغردقة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
تعرضت زوجتي سوزان ميالد حنا مرزوق لوعكه صحيه دخلت على اثرها مستشفى النيل بتاريخ ١١/٧/٢٠٢٤ في حاله خطره جدا و كانت فاقدة للوعي وقد تدرجت في العلاج الى ان عاد اليها الوعي كاملا و افادني الدكتور احمد سليمان بأن علاج زوجتك متوفر في مستشفى الحميات فقط و قمت بمخاطبه رئيس قسم العناية المركزه في مستشفى الحميات ان يقبلها بالنقل من مستشفى النيل الى مستشفى الحميات وقد رفض النقل بسبب انه يوجد جلطه خفيفه بالرجل الشمال والرقبه و بعد محاولات كثيره بالاتصال بالخط الساخن تم توفير سرير لها في العناية المركزة بمستشفى الحميات ونقلت في 18 / 7 / 2024 من مستشفى النيل الى مستشفى الحميات بالاسعاف المجهزة و كانت في حاله جيده وكانت درجة الوعي لديها ٧٠ في المئه و تحرك جميع أعضاء جسمها و بعدما ان دخلت مستشفى الحميات تركت وحدها في غرفه العزل رقم ۱۰۳ بالدور الأول بدون رعايه ولا اهتمام و ثم قاموا بعمل خزعه من النخاع الشوكي يوم ۱۸/۷/۲۰٢٤ و أفادوا انه لا توجد عندها عدوي و لذلك دخلت في غيبوبه بسبب عدم الرعاية الكافية لذلك اناشد وزير الصحه الدكتور خالد عبدالغفار اجراء تحقيق فى الشكوى المقدمة منى اليكم ونسخه اخرى الى محافظ البحر الاحمر يا بسبب تدهور حالتها الى حاله الاسوأ داخل مستشفى الحميات وتم نقلها الي مستشفى خاص بالغردقه و مازالت في حالة غيبوبه بسبب الاهمال التى حدث لها داخل مستشفى الحميات
بخيت فكري عطيه منصور
تليفون 01272699423
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مستشفى النيل مستشفي الحميات الإسعاف مستشفى الحمیات
إقرأ أيضاً:
باريس تحتضن قمة لمكافحة الإسلاموفوبيا بعد تصاعد جرائم الكراهية
عاشت العاصمة الفرنسية، باريس، الأربعاء، على إيقاع اجتماع للاحتجاج على تصاعد ظاهرة معاداة المسلمين في البلاد أو ما بات يعرف باسم "الإسلاموفوبيا".
ونظّمت منصة مكافحة الإسلاموفوبيا، اجتماعا، في منطقة بانيوليه المتواجدة في باريس، وذلك بهدف التحذير من تصاعد الإسلاموفوبيا؛ شارك فيه كل من: مؤسس منصة كرة السلة للجميع، تيموثي غوتييرو، ورئيس جمعية "سلام ساينسيز بو" المعنية بخدمة الطلاب محمد شايا، والإمام نور الدين أوسات، وعدد كبير من الحضور.
وبحسب وكالة "الأناضول" فإنّ الاجتماع قد سلّط الضوء على معاداة المسلمين في مختلف القطاعات الفرنسية من التعليم وحتى الصحة.
وفي السياق نفسه، استنكر غوتييرو، خلال كلمته في الاجتماع، قرار الحكومة الفرنسية بشأن حظر ارتداء الحجاب في مباريات كرة السلة في البلاد والذي قد انطلق في عام 2023.
وأشار غوتييرو إلى أنّ: "مجلس الشيوخ الفرنسي أقر مشروع قانون يحظر الملابس ذات الدلالات الدينية أو السياسية، ومن المتوقع أن يطرح قريبًا على الجمعية الوطنية".
"كرة السلة والرياضة بشكل عام كانت تُعتبر "منطقة آمنة" للنساء المسلمات اللواتي يتعرضن للعنف في العمل أو في الشارع أو أثناء البحث عن سكن" وفق مؤسس منصة كرة السلة للجميع.
وأضاف: "اليوم لم يعُدن يشعرن بالأمان حتى هنا، فهذا عنف آخر يضاف إلى كل أشكال العنف الأخرى"، فيما أكّد شايا أنّ: "الجمعية تعرضت إلى هجوم واسع على وسائل التواصل الاجتماعي بعد فعالية وجبة مدرسية شارك فيها طلاب مسلمون ومسيحيون، خلال شهر رمضان الماضي".
وأوضح شايا أنّ: "منشورا على منصة إكس تضمن ادعاءات كاذبة تم تداوله على نطاق واسع في وسائل الإعلام المحلية، ما دفع الجمعية إلى اتخاذ إجراءات أمنية خلال فعالية الوجبة خوفًا من هجوم محتمل من قبل الجماعات اليمينية المتطرفة بسبب التسلط الإلكتروني الذي تعرضت له".
من جهته، شرح الإمام أوسات كيف تم اقتياده من منزله فجرا من قبل الشرطة في شباط/ فبراير الماضي جرّاء اتهامات تخصّ خطبه حول القضية الفلسطينية ومزاعم بأنه يحرض على العنف. مؤكدا أنه سيصبح أول إمام يقاضي الدولة الفرنسية بتهمة الإفتراء، وأن 35 مسجدا في فرنسا تعرضت للتخريب خلال العشرين عاما الماضية.
كذلك، أشار الإمام أوسات إلى حادثة إحراق مسجد الاتحاد الإسلامي التركي للشؤون الدينية (ديتيب) في مدينة جارجو، قبل يوم واحد من شهر رمضان الماضي، مشدّدا على ضرورة احترام المساجد.