ماجد محمد

تعادل منتخب المغرب الأوليمبي مع نظيره منتخب الأرجنتين بهدفين لكل منهما في الجولة الأولى من دور المجموعات ضمن مسابقة كرة القدم في أولمبياد باريس 2024.

وسجل هدفين منتخب المغرب اللاعب سفيان رحيمي، بينما سجل هدفين الأرجنتين كل من جوليانو سيميوني وكريستيان ميدينا.

وحصد كل منتخب أول نقطة له في بداية مشوار البطولة المهمة التي تقام في فرنسا.

والجدير بالذكر أن المنتخب المغربي برز كواحد من أقوى الفرق الإفريقية في السنوات الأخيرة، حيث حقق فوزاً كبيراً على منتخب الكونغو بنتيجة 6-0 في مباراة ودية الشهر الماضي و هذا الأداء يمنحهم دفعة معنوية كبيرة قبل المواجهة مع الأرجنتين ، بينما يتمتع منتخب الأرجنتين بتفوق تاريخي على المغرب في المواجهات السابقة، حيث انتصر في جميع المباريات الثلاث التي جمعت بين الفريقين.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أولمبياد باريس الأرجنتين المغرب

إقرأ أيضاً:

“إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا

صراحة نيوز – بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت الفرقة الليبية مساء الثلاثاء 30 تموز 2025 على خشبة مسرح مركز الحسين الثقافي – رأس العين، عرضها المسرحي المونودرامي “إلى أين؟”، في تجربة مسرحية مزجت بين القلق الوجودي والتساؤلات العميقة التي يعيشها الإنسان العربي المعاصر.
المسرحية، التي كتبها الكاتب العراقي علي العبادي، مقتبسة عن نصه “حقائب سوداء”، وأخرجها الليبي عوض الفيتوري الذي تولى أيضًا تصميم السينوغرافيا، بينما قام بتجسيدها على الخشبة الفنان حسين العبيدي، يرافقه موسيقيًا الفنان أنس العريبي، الذي أضفى بعدًا شعوريًا ساهم في تعزيز التوتر الدرامي والانفعالي للنص.
وفي إطار مونودرامي متماسك، يقف “الممثل – المسافر” ليحمل حقائبه المادي والرمزية، باحثًا عن إجابة لسؤال وجودي يتردد طيلة العرض: “إلى أين؟”. فالمسرحية لا تكتفي بعرض مشهد فردي عن الرحيل، بل تحوّله إلى سؤال جماعي يمسّ كل من اضطر أن يغادر، أن يهاجر، أن يُهجّر، أو أن يرحل مجبرًا من وطن بات غير قابل للسكن، بفعل الحروب والدمار والنكبات المتتالية، وحتى الإحتلال في العالم العربي.
الحقائب في العرض ليست مجرد أدوات، بل رموزٌ لما نحمله في دواخلنا: ذكريات، أحلام، خصوصيات، جراح، وآمال. المسرحية تفتح مساحة للتأمل في دوافع السفر؛ أهو بحث عن الأمان؟ أم عن الذات؟ أم محاولة مستميتة للهرب من واقع خانق؟
العرض الليبي جاء متقنًا في استخدامه للضوء والظل، للصوت والصمت، للحركة وللسكون، حيث مزج المخرج بين عناصر النص والفرجة والموسيقى والإضاءة، ليصوغ منها كولاجًا بصريًا وصوتيًا نابضًا يعكس نبض الشارع العربي، ويطرح الأسئلة التي قد لا تجد أجوبة، لكنها تُحكى، تُصرخ، وتُهمس على خشبة المسرح.
ويُشار إلى أنّ الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما العربي، التي تُقام ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون لعام 2025، تستضيف عروضًا من مختلف الدول العربية، تشكّل فسحة للتعبير الفردي الحرّ، وتحاكي هواجس المجتمعات بعيون فنانيها.

مقالات مشابهة

  • هنا الزاهد تخطف الأنظار بإطلالة أنيقة في باريس.. صور
  • كريستيانو رونالدو يفتح أبواب منتخب البرتغال أمام النصر.. فيديو
  • أول تعليق من لامين يامال بعد تسجيله هدفين بالقميص رقم 10
  • “إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا
  • قطر تحرز الميدالية البرونزية في أولمبياد الفيزياء الدولي 2025
  • فتاة تروي لحظات الرعب التي عاشتها مع سقوط لعبة 360 في منتزة الجبل الأخضر بالطائف.. فيديو
  • مغردون يثنون على حارسة منتخب إنجلترا التي تحدت مرضها وحققت الفوز لبلادها
  • هنادي الكندري تخطف الانتباه بجمالها اللافت في أحدث ظهور .. فيديو
  • سوريا تشارك لأول مرة في أولمبياد العلوم النووية INSO بماليزيا
  • ليبيا تشارك بـ«أولمبياد المعلوماتية الدولي» في بوليفيا