أعمال تخريب وشغل وسرقة.. فشل جديد لفرنسا في تنظيم الأولمبياد
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أعلنت شركة السكك الحديدية الفرنسية، عن تعطيل حركة سيى المرور على الخط السريع بين باريس والعديد من المدن المجاورة، بسبب بعض أعمال الشغب التي تشهدها المدينة.
وتستضيف العاصمة الفرنسية باريس، منافسات بطولة الأولمبياد 2024، والتي تقام في الفترة من 26 يوليو الجاري وحتى 11 أغسطس المقبل.
- أعمال تخريب داخل فرنساوأكد مراسل شبكة قنوات بي إن سبورت القطرية، على وجود قرار رسمي من شركة السكك الحديدية داخل فرنسا، بتوقف حركة سير الخطوط بسبب أعمال التخريب التي تعرضت لها خلال افتتاح أولمبياد باريس.
وأكدت بعض المنتخبات في مقدمتها منتخب الأرجنتين، عن تعرض بعثتها لعملية سرقة لبعض متعلقات اللاعبين والأجهزة الفنية.
كما شهدت مباراة التانجو والمنتخب المغربي، أحداث شغب عنيفة جدا، والتي وصلت إلى اقتحام الملعب، وتوقف المباراة لأكثر من ساعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السكك الحديدية الفرنسية باريس أولمبياد باريس الأرجنتين منتخب المغرب
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يطلب تأجيل جلسة محاكمته بسبب جدول أعمال أمني وسياسي طارئ
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تقدم بطلب رسمي لإلغاء جلسة محاكمته المقررة يوم الاثنين المقبل.
وأوضحت المصادر أن سبب الطلب مرتبط بجدول أعمال أمني وسياسي طارئ يستدعي حضوره شخصياً دون إمكانية التأجيل.
وأضافت المصادر أن القرار جاء بعد مشاورات مكثفة مع كبار مستشاريه الذين أشاروا إلى أن الانشغال بالقضايا الأمنية الحالية يعد أولوية قصوى خاصة في ظل التوترات الإقليمية الأخيرة.
ووفقاً للتقارير فإن المحكمة لم تصدر بعد قرارها النهائي بشأن قبول الطلب أو رفضه إلا أن الخطوة أثارت جدلاً واسعاً على الصعيد السياسي الداخلي في إسرائيل.
ورأى البعض أن هذا الطلب قد يشكل سابقة في تعامل السياسيين مع القضاء بينما اعتبر آخرون أن الظروف الاستثنائية تتطلب مثل هذه التدابير .
يذكر أن نتنياهو يواجه عدة قضايا قانونية تشمل اتهامات بالفساد واستغلال النفوذ مما يجعل أي تأجيل لجلسات المحاكمة أمراً حساساً على المستوى العام.
ويستمر الجدل حول ما إذا كانت المحكمة ستقبل طلب التأجيل أم ستصر على عقد الجلسة في موعدها المحدد وسط متابعة إعلامية مكثفة من داخل إسرائيل وخارجها على التطورات القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟