مقدمة بلاغ النصب في إسلام البحيري تكشف مفاجأة
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
كشفت السيدة الأجنبية التي اتهمت اسلام البحيري بالنصب عليها في 300 ألف درهم والاستيلاء عليها مفاجأة جديدة حيث قررت بأن الواقعة تشابه أسماء وليس هو الشخص المشكو في حقه.
وكانت سيدة أجنبية حررت محضرا ضد المفكر والباحث اسلام البحيري تتهمه فيه بالنصب عليها والاستيلاء منها على مبلغ 300 ألف درهم إماراتي بعدما أوهمها باستثمارها في البورصة.
تلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة إخطارا من قسم شرطة أكتوبر أول بتحرير سيدة أعمال أجنبية محضرا ضد إسلام البحيري لتضررها منه بسبب استيلائه على مبلغ مالي قيمته 300 ألف درهم إماراتي بعدما أقنعها باستثمار أموالها في البورصة لأرباحها الضخمة.
وقررت السيدة أنها حولت له المبلغ المطلوب منذ عامين وحينها حرر لها شيكا بقيمة مليون و45 ألف جنيه كنوع من الضمان مقابل أموالها إلا أنه طوال العامين لم يقدم إليها أية أرباح أو يعيد إليها أصل المال.
وأضافت أن البحيري كان يتهرب من رد أموالها فقررت صرف الشيك المحرر منه وعندما اتجهت إلى البنك فوجئت بعدم وجود رصيد في حسابه ما دفعها لتحرير محضر ضده. وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
حيث عادت السيدة أمام الأجهزة الأمنية في الجيزة وقررت بأن الشخص المشكو في حقه ليس المفكر والباحث المعروف اسلام البحيري وأن هناك تشابه أسماء في الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسلام البحيري البحيري سيدة أجنبية النصب
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية باكستان: الرئيس الإيراني سيزور إسلام أباد قريبا
الثورة نت/وكالات أعلن نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الباكستاني “محمد إسحاق دار”، إن الرئيس الإيراني “مسعود بزشكيان” سیزور إسلام آباد قریبا. وقال “محمد إسحاق دار” على هامش زيارته لنيويورك في تصريحات متلفزة، نقلتها وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا”، : “من المقرر أن يزور الرئيس الإيراني “مسعود بزشكيان” باكستان، ونأمل أن تجری هذه الزيارة مطلع شهر أغسطس المقبل”. وأكد أن باكستان تدعم الدبلوماسية والنهج الحكيم في المنطقة وترحب بكل الجهود الرامية إلى تهدئة التوترات واجراء المفاوضات مع إيران. وقال:” إنه على اتصال وثيق بوزير الخارجية الإيراني ” عباس عراقجي”، وأضاف: نحن جيران، لذا لا يمكننا أن نلتزم الصمت إزاء الأحداث الأخيرة، بما في ذلك الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية”. وأدان عدوان الكيان الصهيوني على إيران والهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية. وأكد أنه لا يمكننا أن نتجاهل أي عمل خاطئ حتى لو قامت دولة صديقة ومتعاونة معنا بهذا العمل (الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية)،فإن سياستنا هي أن نصف بدقة ما إذا كان العمل صائبًا أم خاطئًا. وأكد أن الدبلوماسية والحوار هما السبيل الوحيد للخروج من الوضع الراهن، وسنواصل دعم وتشجيع الجانبين. وقال:” إن جهود باكستان على المستويات العليا من أجل أي الوساطة الرامية إلى تعزيز الدبلوماسية في المنطقة ستستمر”.