إسماعيل هنية.. تشتد وتيرة الحرب في المنطقة العربية وبالأخص على الجبهة الشمالية والأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك منذ بدء الحرب على غزة 7 أكتوبر 2024، وتحديدًا بعدما استهدف الكيان الصهيوني خلال الساعات الماضية، أبرز القيادات اللبنانية والفلسطينية.

وكان أبرز القيادات التي تم استهدافهم من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، هو إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لـ«حركة حماس»، وذلك خلال تواجده في طهران لحضوره حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد، مسعود بزشكيان، خلفاً للرئيس الراحل إبراهيم رئيسي.

#صوت_الأمة| آخر ظهور لإسماعيل هنية قبل إعلان اغتياله بغارة إسرائيلية يحتضن رئيس إيران الجديد مسعود بزشكيان في مراسم تنصيبه#اسماعيل_هنيه pic.twitter.com/JIhzQT6iZm

— صوت الأمة (@soutalommaa) July 31, 2024

أخر ظهور لـ «إسماعيل هنية» قبل اغتياله في إيران

وكان أخر ظهور تليفزيوني لرئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، له أمس الثلاثاء الموافق 30 يوليو 2024، في إيران، وقال: «القدس في القلب وهي محور الصراع مع الكيان الصهيوني، والحضارات الزائفة التي قامت على احتلال أراضي الغير ستنتهي لا محالة».

المرشد الإيراني يتوعد لإسرائيل جراء «اغتيال إسماعيل هنية»

وأكد علي خامنئي، المرشد الإيراني، أن الكيان الصهيوني مهد الطريق باغتيال رئيس المكتب السياسي لـ «حماس» إسماعيل هنية، لمعاقبتها بقسوة، لذلك توعد برد قاسٍ على اغتيال إسماعيل هنية الذي وقع داخل طهران.

اغتيال «إسماعيل هنية» في طهران

????????حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تعلن استشهاد رئيس مكتبها السياسي #اسماعيل_هنية

????الشهيد إسماعيل هنية قضى إثر غارة صهيونية على مقر إقامته في طهران بعد مشاركته في احتفال تنصيب الرئيس الإيراني الجديد pic.twitter.com/uYrXjxlrh0

— Ennahar Tv النهار (@ennaharonline) July 31, 2024

حيث أعلنت حركة «حماس»، صباح اليوم الأربعاء الموافق 31 يوليو 2024، اغتيال إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية «طهران»، وذلك بعدما شارك، أمس الثلاثاء الموافق 30 يوليو 2024، في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.

أفاد «حماس»، بأن إسماعيل هنية تم اغتياله إزاء غارة إسرائيلية بـ مقر إقامته في طهران، مشيرة إلى أنه تم فتح باب التحقيق لمعرفة ملابسات الحادث لرئيس المكتب السياسي للحركة الفلسطينية، وسيتم إعلان النتائج لاحقا.

الحرس الثوري الإيراني يعلق على «اغتيال إسماعيل هنية»

ومن جانبه، أوضح الحرس الثوري الإيراني، أنه تم استهداف مقر إقامة إسماعيل هنية في طهران، مما أدى لاستشهاده على الفور مع أحد حراسه الذي يدعى أبو شعبان، لافتًا أن إسرائيل لم تعلق على الخبر حتى هذه اللحظة.

الحرس الثوري الإيراني: استشهاد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس وأحد أفراد فريق حمايته في #طهران
إنا لله وإنا إليه راجعون #اسماعيل_هنية pic.twitter.com/ijM5XL2zMf

— أحمد حفصي || HAFSI AHMED (@ahafsidz) July 31, 2024

قرارات إسرائيل بعد اغتيال «إسماعيل هنية»

وبعد اغتيال إسماعيل هنية، أصدر بنيامين نتيناهو، رئيس وزراء الاحتلال، وزراء حكومته بعدم التصريح أو التطرق لاغتيال رئيس المكتب السياسي لـ«حركة حماس»، وفقاً لهيئة البث الإسرائيلية.

زوجة ابن «إسماعيل هنية» بعد اغتياله في طهران

ونشرت إيناس هنية زوجة ابن إسماعيل هنية، مقطع فيديو مصور على المنصة الإلكترونية، تنعيه بعد اغتياله في مقر إقامته في طهران، قائلة: «بقلوب راضية بقضاء الله وقدره، أنعي رجلا تضج الأرض والسماء بطيب ذكره، رجلا غني عن التعريف، أنعي عمي وحبيبي وأبي وتاج رأسي وقرة عيني العم أبو العبد هنية، ليلتحق بركب المجاهدين الصادقين والميامين بهذه الدماء الزكية».

زوجة نجل رئيس حركة حماس إسماعيل #هنية تنعاه عقب إعلان اغتياله بغارة اسرائيلية على مقر إقامته في #طهران pic.twitter.com/6eGPJxhNbc

— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) July 31, 2024

وأضافت: «الشهيد البطل القائد العظيم الجليل إسماعيل هنية، لا نقول إلا ما يرضي الله، إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن وإنا على فراقك يا أبا العبد يا ابونا لمحزونون، إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرنا في مصيبتنا، المصاب جلل، ولكن عزاؤنا أنها دنيا فانية، واللقاء انشاء الله في جنة عرضها السماوات والأرض الوداع يا قائد الأمة».

اقرأ أيضاًالمرشد الإيراني: نعتبر الثأر لدماء إسماعيل هنية واجب علينا

«أبي وتاج رأسي».. زوجة ابن إسماعيل هنية تنعيه بكلمات مؤثرة

«وول ستريت جورنال»: اغتيال إسماعيل هنية في إيران يهدد بحرب إقليمية واسعة النطاق

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: آخر ظهور إسماعيل هنية أحفاد اسماعيل هنية إسرائيل إسماعيل هنية استشهاد إسماعيل هنية استشهاد اسماعيل هنية اسماعيل هنية اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنية اليوم اسماعيل هنية ايران اسماعيل هنية في ايران اسماعيل هنية في طهران اسماعيل هنيه اغتيال إسماعيل هنية اغتيال إسماعيل هنية في طهران اغتيال اسماعيل هنية اغتيال اسماعيل هنية في طهران اغتيال هنية تصريحات اسماعيل هنية حفيدة إسماعيل هنية حماس اسماعيل هنية زيارة اسماعيل هنية طهران عائلة إسماعيل هنية عائلة اسماعيل هنية مقتل إسماعيل هنية مقتل اسماعيل هنية من هو إسماعيل هنية من هو اسماعيل هنية هنية رئیس المکتب السیاسی اغتیال إسماعیل هنیة مقر إقامته فی بعد اغتیال فی طهران pic twitter com

إقرأ أيضاً:

بين المقترح الأميركي ومشروع القرار الأوروبي.. النووي الإيراني إلى أين؟

طهران- على وقع المفاوضات النووية المتواصلة، ينقل الوسيط العماني مقترحا أميركيا إلى طهران التي استبقته بإدانة الترويكا الأوروبية لإعدادها مشروعا يتهمها بإخلال التزامها بمنع الانتشار النووي، محذرة من أن أي إدانة دولية ستلقى "ردودا متناسبة"، بما يهدد بعودة التصعيد إلى المربع الأول.

وفي ظل الحديث الأميركي عن قرب التوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن ملفها النووي، تشهد تطورات هذا الملف الإشكالي تحولا سريعا نحو منعطف دقيق؛ إذ أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% بلغ 408.6 كيلو غرامات بحلول يوم 17 مايو/أيار الماضي، معتبرة أن هذه الزيادة الكبيرة في إنتاج وتخزين اليورانيوم العالي التخصيب "تثير مخاوف كبرى".

كما نوهت الوكالة الأممية -في تقرير سري إلى الدول الأعضاء- إلى أن إيران نفَّذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تُعلن عنها للوكالة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ مدة طويلة.

مزاعم مسيّسة

في المقابل، اعتبرت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانيتان ما ورد في التقرير "مسيّسا يستند إلى مزاعم قديمة"، وحذرتا من اتخاذ "تدابير مناسبة" ردا على أي محاولة لاتخاذ إجراءات ضدها خلال اجتماع مجلس محافظي الوكالة.

إعلان

وتزامن ذلك مع تقدم الترويكا الأوروبية (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) إلى جانب الولايات المتحدة بمشروع قرار في مجلس محافظي الوكالة، يتهم طهران بخرق اتفاق الضمانات، وهي أول إدانة من نوعها منذ 2006، في خطوة يرى مراقبون أنها تأتي تمهيدا لتفعيل "آلية الزناد" قبيل يوم النهاية (18 أكتوبر/تشرين الأول المقبل) في الاتفاق النووي.

وبعد عقد أميركا وإيران 5 جولات من المحادثات غير المباشرة بشأن برنامج الأخيرة النووي، تقرأ طهران التحرك الأوروبي مدعوما بموقف الإدارة الأميركية وتقرير الطاقة الذرية في سياق الضغط الغربي عليها لانتزاع تنازلات أكبر في الجولة السادسة من المفاوضات.

بيد أن صحيفة جوان المقربة من الحرس الثوري، أبدت مخاوفها من أن تؤدي السياسة الأوروبية لنتائج عكسية إذا زادت عن حدها، مشيرة إلى أن موقف طهران واضح بعدم القبول بالمطالب الأميركية لتصفير تخصيب اليورانيوم على أراضيها.

وفي افتتاحيتها بعنوان "إسرائيليات أوروبية معارضة للاتفاق، على لسان الوكالة الذرية" اعتبرت الصحيفة الجهود الغربية بشأن النووي الإيراني تهدف إلى تمرير قرار ضد طهران في مجلس محافظي الوكالة الأممية بتوفير ذريعة لتوتير الأجواء السياسية ضد إيران، بضوء أخضر من واشنطن وبدعم إسرائيل.

ووفقا للصحيفة، فإن الجانب الأوروبي يخشى أن يُستبعد من أي اتفاق بين طهران وواشنطن، كما أن إسرائيل المعارضة لأي تفاهم لا يضمن شروطها، تسعى لتصوير البرنامج النووي الإيراني على أنه تهديد عالمي، لإبقاء الخيارات العسكرية والدبلوماسية مفتوحة.

"مربع المواجهة"

وفي السياق، يرى الباحث السياسي مهدي بازركان، أن المساعي الغربية للضغط على إيران لا تتعارض مع مبادئ الدبلوماسية البناءة فحسب، بل تظهر نوايا القائمين على هذه المشاريع للحيلولة دون إحياء الاتفاق النووي القديم أو التوصل إلى اتفاق جديد.

إعلان

وفي مقال نشره في صحيفة "شرق" قال بازركان، إن أي إجراء معادٍ لإيران في اجتماع مجلس المحافظين، لا سيما المحاولات لتفعيل آلية الزناد، يمكن أن تؤدي إلى تعطيل المفاوضات النووية ناهيك عن تقويضها المسار الدبلوماسي.

وبينما يتهم الكاتب، الجانب الأوروبي بتبني "معايير مزدوجة" خاصة مع إعفاء إسرائيل من التفتيش الدولي، يرى أن مشروع القرار الغربي لطرحه في مجلس المحافظين، ينطوي على مخاطر كبيرة قد تُعيد المنطقة إلى مربع المواجهة مع عواقب غير محسوبة على الأمن الدولي.

من ناحيته، يعتقد نائب الشؤون القانونية والدولية بوزارة الخارجية الإيرانية، كاظم غريب آبادي، أنه ما دامت الأنشطة النووية للدول خاضعة لرقابة الوكالة الذرية، فلا يوجد أي مبرر للقلق، لأنه لا توجد أساسا قيود قانونية على مستوى التخصيب وفق وثائق الوكالة الأممية، وأن القيود الوحيدة تنصبّ على منع الانحراف نحو أغراض غير سلمية.

ونقلت وكالة إسنا عن غريب آبادي: إنه ليس لرافائيل غروسي كمدير عام للوكالة الذرية أي حق -بل ولا حتى واجب- في تصنيف نشاط قانوني على أنه "مقلق"، واصفا "تصرف غروسي بأنه سياسي بحت".

وتابع إن المادة 4 من معاهدة حظر الانتشار النووي "أن بي تي" تكفل حق الدول في التكنولوجيا النووية السلمية وأن التخصيب بنسبة 60% لا ينتهك اتفاق الضمانات طالما كان خاضعا للتفتيش.

وحذَّر آبادي الغرب إذا سعى إلى استغلال سعة صدر إيران وواصل السير في المسار الخاطئ السابق، فإن طهران ستكون مضطرة -بما يتناسب مع الظروف والتطورات وإجراءات الأطراف الأخرى- لاتخاذ القرارات المناسبة وتنفيذها، وعندها ستقع مسؤولية تبعات وعواقب هذه الإجراءات على عاتق هذه الدول.

وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي نقل إلى نظيره الإيراني عباس عراقجي المقترح الأميركي الجديد (وكالة الأنباء العمانية) منشأة إقليمية

وتزامنا مع التحرك الأوروبي، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن نظيره العماني بدر البوسعيدي قدم بنود مقترح أميركي للاتفاق النووي خلال زيارة قصيرة لطهران، أمس السبت، مضيفا -في منشور علی منصة إكس- أن بلاده سترد على المقترح الأميركي بما يتماشى مع المبادئ والمصالح الوطنية وحقوق الشعب الإيراني.

إعلان

في غضون ذلك، نقل موقع أكسيوس عن مسؤول أميركي، إن اقتراح أميركا يسعى لكسر الجمود عن نقطة الخلاف، وهي مطالبة إيران بمواصلة التخصيب محليا، مشيرا إلى أن عُمان طرحت فكرة إنشاء منشأة إقليمية لتخصيب اليورانيوم تحت مراقبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية وأميركا التي تبنَّت المقترح العماني.

كما نقل أكسيوس عن مصدر مطلع، أن أميركا تريد أن تكون المنشأة المشتركة لتخصيب اليورانيوم خارج إيران، لافتا إلى أن هناك فكرة أخرى مطروحة تتمثل باعتراف أميركا بحق إيران في تخصيب اليورانيوم، وتعلق إيران في المقابل تخصيب اليورانيوم بشكل كامل.

ويأتي ذلك بعد أسبوع من تداول الصحافة الفارسية تقارير عن مقترح -غير رسمي- طرحَه الجانب الإيراني في الجولة 4 من المفاوضات النووية، موضحة أن المفاوض الإيراني طرح خلال تلك الجولة مبادرة إنشاء "كونسورتيوم" (ائتلافا) مشتركا لتخصيب اليورانيوم، بحضور إيران والسعودية والإمارات، وباستثمارات رمزية أميركية لتخصيب اليورانيوم داخل إيران.

من ناحيته، أكد عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني وحيد أحمدي صحة هذه التقارير، معتبرا -وفي تصريح لوكالة أنباء "رُكنا"- "الائتلاف النووي" حلا مناسبا لبناء الثقة بين إيران والدول الأخرى من جهة، ولسلب الذريعة من القوى الغربية من جهة أخرى.

أهمية الموقع والوقت

وبينما تظهر تقارير الصحافة الفارسية والغربية الخلاف في آراء طرفي التفاوض الإيراني والأميركي بشأن الموقع الجغرافي لإنشاء منشأة إقليمية لتخصيب اليورانيوم؛ إذ تصر طهران على ضرورة إقامتها على أراضيها ويريدها الطرف المقابل خارج إيران، تحذر أوساط سياسية إيرانية من مغبة القبول بالتخصيب خارج الحدود الوطنية.

من ناحيته، يساوي الباحث السياسي علي رضا تقوي نيا، بين القبول بالمقترح الأميركي والتفريط بالبرنامج النووي الإيراني، متوقعا –في منشور على منصة إكس– أن ترد طهران على المقترح الأميركي بشكل غامض لشراء الوقت وإتاحة الفرصة لدراسته خلال عدة جولات من المفاوضات.

إعلان

ويرى مراقبون إيرانيون أن المسارين الأوروبي والأميركي بشأن النووي الإيراني يبدوان متناقضين في الوهلة الأولى، إذ تتبني الترويكا الأوروبية توجها تصعيديا عبر المؤسسات الدولية من جهة، في حين تتمسك الإدارة الأميركية بالمسار الدبلوماسي من جهة أخرى.

إنفوغراف أهم بنود الاتفاق النووي الإيراني (الجزيرة)

في المقابل، يعتقد الباحث السياسي حميد آصفي، أن تجربة التطورات عن النووي الإيراني خلال العقدين الماضيين أظهرت، أن المسارين -الضغط السياسي والمسار التفاوضي- ليسا متعارضين، بل غالبا ما يكونان مكملين لبعضهما بعضا لحث طهران على اتخاذ قرار.

وفي تحليل نشره على قناته على تيلغرام، يرى آصفي أن التصديق المحتمل على مشروع القرار الغربي في مجلس المحافظين خلال الأيام المقبلة قد يشكل نقطة تحول حاسمة، فإذا اتخذت إيران ردا تصادميا، قد يؤدي ذلك إلى تأزيم الملف، أما إذا اعتبرته إنذارا لاتخاذ قرار في الوقت المناسب، فقد يُفتح الباب لاتفاق جديد أو إحياء الاتفاق النووي السابق.

 

مقالات مشابهة

  • المرشد الإيراني: طهران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم
  • نجت من الموت مرتين.. اللحظات الأخيرة في حياة الراحلة سميحة أيوب
  • خلال جولة في لبنان.. وزير الخارجية الإيراني: تخصيب اليورانيوم خط أحمر
  • وزير الخارجية الإيراني: لا نتطلع إلى إنتاج السلاح النووي وأثبتنا ذلك
  • وزير الخارجية الإيراني يشكر مصر على دعمها للمفاوضات بين طهران وواشنطن
  • مروان عطية: اخترت الأهلي دون تردد.. وكنا مستعدين لخوض القمة حتى اللحظات الأخيرة
  • هيفاء وهبي تتعرض لموقف محرج وتنجو من السقوط في اللحظات الأخيرة.. فيديو
  • «كانت بتحب تبسط الناس».. ابنة رجاء الجداوي تكشف تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة والدتها
  • تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة في حياة الفنانة رجاء الجداوي .. فيديو
  • بين المقترح الأميركي ومشروع القرار الأوروبي.. النووي الإيراني إلى أين؟