مقتل إسرائيليين وإصابة 2 بعملية طعن ومقتل منفذ العملية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
قالت هيئة الإسعاف الإسرائيلي اليوم الأحد، إن عملية الطعن التي نفذها شاب فلسطيني من سلفيت بالضفة الغربية، أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة 2 آخرين بجروح متوسطة.
ويبدو أن القتيل الثاني، توفي في وقت لاحق، حيث كانت تقارير إسرائيلية أفادت، في وقت سابق الأحد، بمقتل مستوطنة وإصابة 4 أشخاص بجروح في عملية طعن وقعت في منطقة حولون قرب تل أبيب.
وأفاد مراسلنا بمقتل إسرائيلية وجرح 3 آخرين في عملية طعن في مدينة حولون جنوبي تل أبيب، فيما قامت الشرطة الإسرائيلية بقتل المنفذ.
وقالت القناة الإسرائيلية 12 إن منفذ عملية الطعن شاب فلسطيني من سكان سلفيت بالضفة الغربية المحتلة.
وأعلنت نجمة داوود الحمراء في البداية وقوع 3 إصابات، بينهم حالة واحدة خطيرة.
وفي وقت لاحق، قالت نجمة داود الحمراء إن عدد المصابين ارتفع إلى 5، اثنان منهم بحال الخطر، في عملية الطعن، التي وقعت في 3 مناطق بحولون.
وكانت مصادر عبرية ذكرت أن موقع عملية الطعن في "حولون"، وسط البلاد، وأصيب خلالها 5 مستوطنين، أحدهم بحالة حرجة وآخرين بجراح خطيرة حسب الإسعاف الإسرائيلي.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية تقارير تفيد بمقتل مستوطنة جراء عملية الطعن.
وفي تقرير لاحق، قالت الشرطة الإسرائيلية إنه تم إطلاق النار على منفذ عملية الطعن في حولون، مشيرة إلى أن المنفذ من سكان الضفة الغربية.
وأضافت الشرطة الإسرائيلية أنها تبحث عن مشتبه ثان بالهجوم في الموقع.
حسب وسائل إعلام إسرائيلية:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة الإسعاف الضفة الغربية تل أبيب الشرطة الإسرائيلية الطعن عملیة الطعن
إقرأ أيضاً:
احتجاجات شعبية واشتباكات مع الشرطة ضد السياحة الإسرائيلية
المحتجون رفعوا لافتات كتب عليها “أوقفوا الإبادة”، وهتفوا للحرية لفلسطين، في ثالث احتجاج من نوعه على الجزر اليونانية خلال أسبوع، بعد مظاهرات مماثلة في رودس وسيروس.
واستخدمت الشرطة اليونانية الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق نحو 300 متظاهر، واعتقلت أربعة منهم قبل الإفراج عنهم لاحقًا.
وكانت السفينة “كراون آيرس”، التي تقل نحو 600 سائح إسرائيلي، قد واجهت رفضا شعبيا متزايدا في كل محطة لها، وسط دعوات لمنعها من الرسو على الأراضي اليونانية.
وهدد وزير حماية المواطنين اليوناني، ميخائيليس خريسويوديس، بملاحقة أي شخص يمنع دخول “مواطنين من دول ثالثة” إلى البلاد، بموجب قانون مكافحة العنصرية، في موقف أثار انتقادات واسعة من منظمات حقوقية اعتبرت أن القانون يستخدم لقمع التضامن مع فلسطين.