9 ملايين دولار جوائز بطولة دبي ديزرت كلاسيك
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
تعود بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك، الحدث الأكبر في الشرق الأوسط، في نسختها السادسة والثلاثين في الفترة من 16 إلى 19 يناير المقبل، وتضم في نسختها الأحدث تشكيلة مرصعة باللاعبين النجوم، حيث تعتبر واحدة من أبرز فعاليات الجولف في المنطقة، وتعد الجمهور بتجربة لا تمحوها ذاكرتهم.
يشارك في البطولة عدد من أبرز لاعبي الجولف في العالم، يتنافسون على 9 ملايين دولار جوائز البطولة، في فعالية من سلسلة رولكس ضمن جولة موانئ دبي العالمية للجولف 2025 التي تقام في دبي.
وقال سايمون كوركيل، المدير التنفيذي لبطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك: «يسعدنا الإعلان عن موعد بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك 2025. نحن على موعد مع الإثارة في العام المقبل، خصوصاً بعد فوز روري ماكلروي التاريخي الرابع في النسخة الخامسة والثلاثين. نحن نتطلع إلى بطولة مذهلة أخرى، ولا يسعنا الانتظار للترحيب بالجميع في دبي».
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجولف دبي ديزرت كلاسيك للجولف السباق إلى دبي دبی دیزرت کلاسیک
إقرأ أيضاً:
«وقف الحياة» تجمع 509 ملايين درهم
أبوظبي: «الخليج»
جمعت حملة «وقف الحياة» لدعم المصابين بالأمراض المزمنة، التي أطلقتها هيئة الأوقاف وإدارة أموال القُصَّر «أوقاف أبوظبي» تحت شعار «معك للحياة»، تماشياً مع عام المجتمع الذي أطلقه صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، 509 ملايين درهم من 93 ألف مساهم وذلك بعد أسبوعين من إطلاقها.
وتدفقت هذه الحصيلة من كبار المساهمين والأفراد والشركات ومؤسسات القطاعين الحكومي والخاص، وسط زخم كبير تشهده الحملة منذ لحظة إطلاقها، لتمكينها من تحقيق مستهدفاتها النبيلة، حيث يذهب ريع الوقف لتعزيز استدامة خدمات الرعاية الصحية وتغطية نفقات العلاج لمرضى الأمراض المزمنة وأصحاب الهمم من خلال استثمار أموال الوقف.
ويعبر هذا الإقبال على المساهمة في الحملة، عن حرص مجتمع الإمارات على فعل الخير، ومساندة المرضى غير القادرين على تحمل تكاليف العلاج، ومساعدتهم للحصول على أفضل رعاية صحية، بما يجسد إحساساً عميقاً لدى أفراد المجتمع بمسؤوليتهم الإنسانية وسعيهم لتلبية الاحتياجات الطبية لمن يعانون الأمراض وخاصة من أصحاب الأمراض المزمنة وأصحاب الهمم.
وأكد فهد عبد القادر القاسم، المدير العام ل«أوقاف أبوظبي»، أن الحملة تمثل علامة فارقة في مسيرة الخير الإماراتية، وتقدم نموذجاً يحتذى به في تلبية احتياجات المرضى غير القادرين على تحمل تكاليف العلاج، بما يجسد تكاتف أفراد مجتمع الإمارات وسعيهم إلى البذل بلا حدود، وينسجم مع النهج الذي اعتمدته دولة الإمارات في مجال العمل الخيري والإنساني، منذ عشرات السنين والذي يستند إلى مبدأ العمل الجماعي المنظم والتخطيط بعيد المدى، واستدامة المنفعة للمستفيدين.
وقال: «تعبر حصيلة الخير التي حققتها الحملة منذ انطلاقها، عن التزام راسخ من قبل مجتمع الإمارات بمختلف شرائحه، بمساندة الحملات الإنسانية التي تطلقها دولة الإمارات، وقد كان تفاعلهم مع هذه الحملة المباركة مثالاً ساطعاً على اهتمامهم البالغ بدعم المرضى ومساعدة المصابين بأمراض مزمنة».