مختص: عدد الوحدات الفندقية بالمملكة هو الأكبر مقارنة بنسخ كأس العالم السابقة
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
أوضح المختص في السياحة عويد الجفران، أبرز الاستعدادات الخاصة بملف استضافة المملكة لكأس العالم والمزايا المترتبة على ذلك الحدث.
وأضاف الجفران، خلال لقائه المذاع عبر قناة الإخبارية، أن عدد الوحدات الفندقية هو الأكبر مقارنة بالنسخ السابقة من كأس العالم ، بما يزيد عن 5 أضعاف العدد الحالي الموجود في المملكة، مشيرا إلى التأثير الإيجابي لذلك على جميع الجهات.
وتابع المختص في السياحة، أن المملكة حققت مستهدفات وصلت إلى 100 مليون سائح، وجاء ملف استضافة كأس العالم بالتوازي مع ذلك، مشيرا إلى أن تلك الاستضافة أكبر تسويق للمملكة حيث يفد الزائرون لحضور كأس العالم وزيارة المواقع السياحية ومشاهدة التنوع الثقافي.
أكثر من 230 ألف غرفة فندقية في المدن المحتضنة لمباريات المونديال..
المختص في السياحة عويد الجفران: عدد الوحدات الفندقية هو الأكبر مقارنة بالنسخ السابقة من كأس العالم ، بما يزيد عن 5 أضعاف العدد الحالي الموجود في المملكة #أسواق_السعودية | #الإخبارية pic.twitter.com/7NuuglmYUE
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السياحة أخبار السعودية كأس العالم أخر اخبار السعودية کأس العالم
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: فوضى توزيع المساعدات بغزة تُفاقم المعاناة وتفتح السوق السوداء
أكد يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية" في غزة، أن شاحنات المساعدات التي تدخل القطاع لا تصل إلى مستحقيها، بل تتعرض للنهب والبيع في السوق السوداء بأسعار خيالية، وسط غياب تام لأي آلية أمنية أو تنظيمية تضمن توزيعها بعدالة.
وأوضح أن الجيش الإسرائيلي يرفض تأمين الطرق المؤدية إلى مراكز توزيع المساعدات، ما يتيح لآلاف المواطنين، إضافة إلى عصابات وعوائل متنفذة، التجمهر حول الشاحنات والاستيلاء على محتوياتها، مضيفا أن كيس الدقيق الواحد يباع بأكثر من 350 دولارا، رغم أنه مخصص مجانًا للعائلات الفقيرة.
وأشار أبو كويك خلال رسالة على الهواء، إلى تصاعد العدوان الإسرائيلي، حيث ارتفع عدد الشهداء منذ فجر اليوم إلى 43، معظمهم في المنطقة الوسطى، خاصة في مخيم النصيرات الذي شهد قصفا عنيفا استهدف منازل سكنية مأهولة، وتمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال جثامين 30 شهيدا، بينما لا تزال هناك أنباء عن مفقودين تحت الأنقاض، كما استشهد عدد من المواطنين في مراكز توزيع المساعدات بمنطقة نتساريم شمال البريج، حيث لا يزال إطلاق النار مستمراً تجاه المدنيين الذين توجهوا بحثاً عن الغذاء.
وأضاف أن القصف طال أيضاً مناطق غرب خان يونس، بما في ذلك منطقة المواصي التي تصنفها إسرائيل "آمنة"، مما أدى إلى استشهاد أب وأطفاله الأربعة، وفي مدينة غزة، استهدفت الطائرات الإسرائيلية شقة سكنية في منطقة حيدر عبد الشافي، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.