بيان عاجل من إيران لجميع شركات الطيران المدني في أنحاء العالم
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
القاهرة- رويترز
نقلت قناة القاهرة الإخبارية المصرية عن مصدر رسمي مصري قوله اليوم الأربعاء إن إيران نصحت شركات الطيران المدني في جميع أنحاء العالم بتجنب التحليق عبر المجال الجوي الإيراني.
وأضاف المصدر أنه سيتم تجنب المجال الجوي الإيراني بسبب تدريبات عسكرية.
وطلبت السلطات الأردنية يوم الأحد من جميع الخطوط الجوية القادمة إلى مطاراتها بالتزود بوقود إضافي يكفي 45 دقيقة.
وتعدل كثير من شركات الطيران جداول رحلاتها لتفادي المجالين الجويين الإيراني واللبناني مع إلغاء رحلات أيضا إلى إسرائيل ولبنان؛ إذ يخشى كثيرون من احتمال اتساع نطاق الصراع بعد اغتيال أعضاء كبار في حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وجماعة حزب الله اللبنانية.
وأغلقت دول في الشرق الأوسط، منها الأردن، مجالاتها الجوي في وقت سابق هذا العام وسط وقوع هجمات على إسرائيل.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.