إيمي سمير غانم تعود لجمهورها بلقطة رومانسية على الشاطيء وحسن الرداد ينتهي من "بلوموندو"
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
لاحظ جمهور الفنانة إيمي سمير غانم غيابها الطويل بعد ولادة ابنها فادي، إلا أنها عادت مرة آخرى بالأمس، لتشاركهم لقطة رومانسية على أحد الشواطيء، جمعتها بزوجها الفنان حسن الرداد، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
حسن الرداد وإيمي سمير غانم
وبدت إيمي بفستان أخضر مكشوف الأكتاف، ومُزينة بسكارف حول الرقبة، مصنوعة من الستان باللون البيج، وتزينت بنظارة شمسية كبيرة الحجم باللون الأسود.
ومن الناحية الجمالية، تركت إيمي سمير غانم شعرها يتدلى بشكله الطبيعي على كتفيها، وزينته بقبعة من الخوص؛ ليضيف لمسة أنيقة ويتماشى مع الأجواء الصيفية.
وظهر حسن الرداد وهو يحتضنها من ظهرها في لقطة رومانسية حازت على إعجاب جمهورهما.
الفنان حسن الرداد
وعلى الجانب الآخر، نشر "الرداد" صور له أثناء داخل إحدى الغرف في الفندق، وذلك عبر الحاله الخاصة به على إنستجرام، وظهر فيه بشورت باللون الأزرق الفاتح، ونسق عليه تيشيرت كت باللون الوردي، وترك شعره بصيحة الكيرلي الهايش.
الفنان حسن الرداد
انتهى حسن الرداد من تصوير فيلمه الجديد "بلوموندو" حيث طرحت الشركة المنتجة البوستر التشويقي الأول للفيلم، والذي يظهر فيه الرداد مرتدياً قناعاً يخفي وجهه، ومحاطاً بمجموعة من الحسناوات.
والفيلم من إخراج ياسر سامي، تأليف حازم ويفي ومحمد ويفي، ويشارك في العمل: إنجي وجدان، وهاجر أحمد، ومصطفى أبوسريع، ومحمود حافظ، وسماء إبراهيم، ومحمد محمود، وآخرون.
حسن الرداد يرتدي قناع أرنب ويتوسط 6 ستات في بوستر "بلوموندو"
وتدور أحداثه في إطار اجتماعي "كوميدي لايت" حول "بلموندو"، وهو شاب وسيم يعمل في مجال العقارات، ويتزوج بفتاة من طبقة اجتماعية راقية، وبعد مرور فترة قصيرة على زواجهما، يسعى لتغيير حياته، ليدخل في صراع معها، حيث ستحدث مفاجأة وتتطور الأحداث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم و حسن الرداد حسن الرداد إیمی سمیر
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.