بغداد اليوم -
قيادة شرطة بغداد الرصافة تكشف عن جريمه خطف مفتعله
………………………….
بأشراف ومتابعة السيد قائد شرطة بغداد الرصافة
بعد ورود اخبار من احد المواطنين ادعى بتعرضه للخطف من قبل اشخاص معروفين من قبله يستقلون عجله نوع تاهو ضمن منطقة باب المعظم بتاريخ ٢٠٢٤/٨/١٣
وإطلاق سراحه بتاريخ ٢٠٢٤/٨/١٦ ضمن سريع محمد القاسم بعد تعرضه للتعذيب بالات جارحة
حيث تم تشكيل فريق عمل مختص من قسم شرطة بغداد الجديدة والتوجه إلى المستشفى وتدوين أقوال المواطن المخطوف ولدى التعمق بالتحقيق حول صحة ادعائة
تبين ان حادث الخطف مفتعل من قبله وقد قام بهذة العمل بالاتفاق مع احد الموقوفين داخل السجن والهدف منه لصق التهمة إلى (مدير احد الدوائر) ضمن منطقة الاعظمية لوجود خلافات مع المتهم الموقوف
وتبين انه خلال فترة ادعائة بالخطف كان في محافظة أربيل ولدى الكشف عليه من قبل الاطباء تبين أن الإصابات مفتعله من قبله
ليتم إيداعه التوقيف لاكمال التحقيق معه
#اعلام قيادة شرطة بغداد الرصافة
.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية:
شرطة بغداد
إقرأ أيضاً:
هي الثانية خلال 72 ساعة.. إصابة فتاة بجروح بعد تعرضها لمحاولة اختطاف وتحرش في عدن
الجديد برس|خاص| كشفت مصادر محلية في العاصمة المؤقتة عدن، الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية للتحالف، عن تعرض فتاة لمحاولة اختطاف وسط المدينة، في حادثة تعتبر الثانية من نوعها خلال 72 ساعة. وأوضحت المصادر أن الفتاة تعرضت للاختطاف أثناء ركوبها باصًا في مديرية الشيخ عثمان، حيث حاول
السائق التحرش بها، ما دفعها للقفز من الباص لتفادي الخطر، ما أدى إلى إصابتها
بجروح بليغة نقلت على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وتمكنت شرطة عدن من القبض على السائق (25 عامًا) بتهمة محاولة الاختطاف والتحرش. وتأتي هذه الحادثة بعد ثلاثة أيام فقط من تعرض موظفة في مكتب خطوط الطيران بمحافظة الخور لمحاولة اختطاف أثناء عودتها إلى منزلها. وبحسب الروايات، استقلت الموظفة باصًا صغيرًا (دبّاب) في حي القلوعة، حيث غيّر السائق مسار الرحلة نحو منطقة الإنشاءات بحجة التقاط ركاب إضافيين، فيما قال أحد الركاب: “أيوه جايين، قدها معانا”. وعندما حاولت الضحية الصراخ، دفعتها إحدى السيدات في المقعد الخلفي خارج الباص، ما أدى إلى إصابتها بجروح متعددة، فيما فر الجناة. وأكدت المصادر أن الضحايا يعانين من آثار نفسية كبيرة منذ الحوادث، في وقت يطالب فيه السكان بتكثيف الرقابة على باصات النقل الصغيرة، التي أصبحت وفقهم وسيلة لاستدراج النساء وارتكاب الجرائم، وسط غياب الدور الأمني الفاعل.