هل تنبأت بانتشار جدري القرود؟.. ليلى عبد اللطيف تثير الجدل من جديد
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
توقعات ليلى عبد اللطيف.. تصدر اسم خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف «التريند» بمواقع البحث ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي توقعاتها عن وباء جديد يسبب حكة في الجلد، في العديد من دول العالم، ووصفته بأنه يشبه الجدري.
تحقيق نبوءة ليلى عبد اللطيف يثير الجدلوتحققت نبوءة خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف والتى توقعتها في أحد البرامج، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية تفشي جدري القرود مؤخرا حالة طوارئ صحية عالمية، مع تأكيد حالات إصابة بين الأطفال والبالغين في أكثر من 12 دولة، وانتشار سلالة جديدة من الفيروس.
وأعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعى لقاء سابقا لـ خبيرة الفلك ليلي عبد اللطيف، قالت حينها: «أتوقع انتشار وباء جديد أشد خطورة من كورونا، يسبب حكة في الجلد ويشبه الجدري يمكن أن يثير القلق حول العالم».
توقعات ليلى عبد اللطيفكانت ليلى عبد اللطيف قد أثارت الجدل بتوقعاتها عن العديد من الأحداث التي تخص المشاهير في مصر والعالم العربي، وكان من توقعاتها المتعددة انفصال ياسمين عبد العزيز وعدد من أزمات شيرين عبد الوهاب.
أيضًا، كان من أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف هو توقعها بحادث سقوط طائرة بشكل غامض مضيفة بأن هذا الحادث لن ينجو منه أحد، وقد ربط الجمهور بين توقعها هذا وما حدث لطائرة الرئيس الإيراني إبراهيم الرئيسي التي اختفت لعدة أيام بعد أن هبطت اضطرارياً، ثم كشف لاحقًا عن وفاته هو ووزير الخارجية وجميع المتواجدين في الطائرة.
اقرأ أيضاًجدري القرود.. الأعراض وطرق الوقاية
بعد انتشاره في أكثر من دولة.. أعراض جدري القرود
بعد تحذيرات الصحة العالمية.. هل جدري القرود أخطر من فيروس كورونا؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جدري القرود مرض جدري القرود فيروس جدري القرود وباء جدري القرود اعراض جدري القرود جدري القردة اصابات جدري القرود لقاح جدري القرود عدوى جدري القرود أعراض جدري القرود اسباب جدري القرود ظهور جدري القرود علاج جدري القرود تفشي جدري القرود انتشار جدري القرود ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلي عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف جدری القرود
إقرأ أيضاً:
خطة أمريكية تثير الجدل.. بيانات البريد والتواصل الاجتماعي شرط لدخول الولايات المتحدة
واشنطن - الوكالات
تعمل هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية (CBP) على دراسة مقترح جديد يفترض أن يفرض على المسافرين القادمين إلى الولايات المتحدة، خصوصًا عبر برنامج الإعفاء من التأشيرة (ESTA)، تقديم مجموعة واسعة من البيانات الشخصية قبل دخولهم البلاد، في إطار ما وصفته الإدارة الأميركية بخطة لتعزيز إجراءات التدقيق الأمني.
وبحسب الوثائق المنشورة في السجل الفيدرالي، يتضمن المقترح طلب أرشيف حسابات التواصل الاجتماعي للمسافر خلال السنوات الخمس الماضية، إلى جانب عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف المستخدمة خلال آخر عشر سنوات. كما يشمل جمع بيانات عن أفراد الأسرة الأساسيين مثل الوالدين والأشقاء والأبناء، إضافة إلى معلومات السكن ووسائل الاتصال في بلد الإقامة.
ويمتد المقترح ليشمل إمكانية طلب بيانات بيومترية إضافية، مثل بصمات الوجه واليدين، بينما قد تشمل بعض الحالات بيانات أكثر تعقيدًا بحسب ما يرد في النظام المقترح.
وأكدت تقارير إعلامية أميركية أن هذه الخطة تأتي ضمن توجه جديد لإدارة الرئيس دونالد ترامب لتشديد إجراءات الفحص الأمني للمسافرين، بينما أثار الإعلان موجة واسعة من الجدل والانتقادات من قبل جهات حقوقية اعتبرت أن الخطوة تمثل انتهاكًا للخصوصية وتجاوزًا للمعايير الدولية لحرية التعبير.
وحتى الآن، لا يزال المقترح في مرحلة التعليقات العامة، ولم يتحول إلى قانون أو قاعدة نهائية ملزمة. ومن المتوقع أن يخضع لمرحلة مراجعة موسعة قبل اتخاذ القرار بشأن اعتماده أو تعديله.
ويشير مراقبون إلى أن تطبيق هذه القواعد — في حال إقرارها — سيحدث تحولًا كبيرًا في إجراءات الدخول إلى الولايات المتحدة، خصوصًا لمواطني الدول الـ 42 المشمولة ببرنامج الإعفاء من التأشيرة.