نزاع مالي مرتقب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك.. إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تقدّمت جينيفر لوبيز أخيراً بطلب الطلاق من بن أفليك وفق تقارير إعلامية أجنبية، ما يفتح الباب أمام امكانية نزاع مادي بين الثنائي الأميركي الشهير، بسبب عدم وجود اتفاقية ما قبل الزواج حول ممتلكاتهما.
ولم تذكر “جاي لو” في مستندات قانونية قدّمتها أمس الثلاثاء في مركز مقاطعة لوس أنجلس العليا، ما إذا كان هناك اتفاق ما قبل الزواج، رغم أن الارتباط كان الزواج الرابع للوبيز والثاني لأفليك، ما يشير إلى ظنهما بأن زواجهما أبدي، لكن الأمر لم يسر بهذه الطريقة!
ولكن مصادر مطلّعة أكدت لموقع TMZ عدم وجود اتفاق ما قبل الزواج، ما يعني أن أي أرباح حقّقها الزوجان خلال عامين من زواجهما تقريباً، هي ملكية مشتركة.
وتجدر الإشارة إلى أن ثروة الثنائي تُقدّر وفق مجلة “فوربس” بـ 660 مليون دولار، من بينها 160 مليون فقط لأفليك.
ومنذ أن عقد الاثنان قرانهما في لاس فيغاس في 16 تموز (يوليو) 2022، لعب أفليك دور البطولة في فيلمي “Air” و”Hypnotic”، وأنتج فيلم “The Instigators”، كما أنهى للتو تصوير فيلم The Accountant 2 قبل أيام قليلة.
وأما لوبيز، فقد شاركت خلال زواجهما في “Shotgun Wedding” و”The Mother” و”This Is Me… Now” و”Atlas”، وبالتالي من المتوّقع مشاركة أرباح كل هذه الأعمال بين الطرفين.
ووفقاً للمستندات، تنازلت جينيفر عن النفقة الزوجية وطلبت من القاضي حرمان بن من هذا الدعم أيضًا، وبما أنه لم يكن لديهما أطفال معًا، فلا توجد قضايا حضانة.
ومن الأملاك المعروفة لأفليك ولوبيز، منزلهما الزوجي في بيفرلي هيلز والمعروض للبيع مقابل 68 مليون دولار أميركي.
واشترى أفليك منزله الخاص في برينتوود مقابل 20 مليون دولار، بينما تبحث لوبيز حالياً عن منزل جديد أيضاً.
وذكرت مصادر TMZ أن الثنائي حاولا التوصل إلى تسوية منذ أشهر عدة، وأن هذه المحادثات مستمرة، لكنها أصبحت حادة بشكل متزايد، لدرجة أنهما في بعض الأحيان، لا يتحدثان مع بعضهما، علماً أن لوبيز حدّدت تاريخ الانفصال يوم 26 نيسان (أبريل) 2024.
main 2024-08-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
10.5 مليون دولار مكافأة تأهل النشامى لمونديال 2026
صراحة نيوز -حقق المنتخب الوطني الأردني إنجازًا تاريخيًا بتأهله لأول مرة إلى نهائيات كأس العالم 2026، وهو ما يُعد خطوة فارقة في مسيرة الكرة الأردنية، ويفتح الباب أمام مكافآت مالية كبيرة من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وبحسب المعايير المالية المعتمدة من “فيفا”، يحصل كل منتخب متأهل إلى النهائيات على 1.5 مليون دولار كمساهمة أولية تُصرف قبل انطلاق البطولة، لتغطية تكاليف المعسكرات التدريبية، والسفر، والتجهيزات اللوجستية المرتبطة بالإعداد.
أما بعد المشاركة في البطولة، فيضمن المنتخب الأردني 9 ملايين دولار على الأقل، وهي المكافأة المخصصة للمنتخبات المشاركة في الدور الأول، حتى وإن لم تتأهل إلى الأدوار الإقصائية.
وبذلك، يصل إجمالي ما سيحصل عليه الاتحاد الأردني لكرة القدم إلى 10.5 مليون دولار، ما يمثل دعمًا نوعيًا للاتحاد قد يُسهم في تطوير البنية التحتية للمنتخبات الوطنية وبرامج إعداد اللاعبين على المدى البعيد.
وأوضحت مصادر مطلعة أن هذه المبالغ تُحوّل إلى الاتحاد الوطني، وليس مباشرة إلى اللاعبين أو الكوادر التدريبية، ما لم يقرر الاتحاد توزيع جزء منها كمكافآت خاصة ضمن نظام داخلي.
هذا التأهل يُعد ثمرة سنوات من العمل والتخطيط، ويعكس التطور الذي شهده المنتخب الأردني في السنوات الأخيرة، ويمنح كرة القدم الأردنية دفعة جديدة على الساحة الدولية.