صراحة نيوز:
2025-08-01@09:53:55 GMT

5 أعراض لمرض الكبد الدهني تظهر على الجلد!

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

5 أعراض لمرض الكبد الدهني تظهر على الجلد!

صراحة نيوز- هناك علامات تحذيرية تظهر على البشرة، قد تدل على الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، مثل مرض الكبد الدهني، لذلك يجب الانتباه جيدًا للتغيرات التي تطرأ على الجلد.

أعراض مرض الكبد الدهني على الجلد

1- الشواك الأسود
لمرض الكبد الدهني تأثيرات سلبية على هرمون الإنسولين الذي تفرزه خلايا بيتا في البنكرياس، حيث يتسبب في زيادة مقاومة الجسم له، مما يؤدي إلى حدوث الشواك الأسود، أي اسمرار الجلد المحيط بالرقبة.

2- الوردية
حالة جلدية شائعة عند مرضى الكبد الدهني، تجعل البشرة تبدو أكثر احمرارًا، بالإضافة إلى ظهور أوعية دموية صغيرة أو نتوءات بيضاء على الوجه.

3- الطفح الجلدي
تقل قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية من الطعام عند الإصابة بمرض الكبد الدهني، مما يؤدي إلى نقص مستويات الفيتامينات والمعادن لدى المريض.

ويعد الزنك من المعادن التي تنخفض عند الإصابة بمرض الكبد الدهني، ومن أعراضه نقصه في الجسن “ظهور طفح جلدي حول الفم، يحتوي على نتوءات مملوءة بالسوائل أو صلبة”.

4- الحكة
قد تبدو الحكة مشكلة لا قلق منها، لكنها تشير أحيانًا إلى الإصابة ببعض الأمراض، مثل مرض الكبد الدهني، ويرجع سببها إلى ارتفاع الأملاح الصفراوية في الجسم.

5- اصفرار البشرة
عند الإصابة بمرض الكبد الدهني، يتراكم البيليروبين في الجسم، مما يؤدي إلى حدوث اليرقان، الذي يتسبب في اصفرار البشرة وبياض العين والبول.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الکبد الدهنی

إقرأ أيضاً:

9 مسببات شائعة للالتهاب المزمن قد تهدد صحتك

يساعد الالتهاب الجسم على الشفاء، لكن استمرار هذا النشاط لفترة طويلة قد يسبب مشاكل صحية، كالزهايمر والاكتئاب والربو والسرطان وأمراض القلب.

وذكر تقرير لموقع "فيري ويل هيلث" أن الالتهاب يحدث عندما يرسل الجهاز المناعي خلايا مناعية إلى الجرح، أو الإصابة، أو العدوى، أو المهيّج لمحاربة الجراثيم وبدء عملية الشفاء.

لكن الالتهاب المزمن يحدث عندما يرسل الجسم خلايا مناعية التهابية على مدار أسابيع، أو شهور، أو حتى سنوات، دون الإصابة بأي مرض، أو عدوى.

وقدم ذات الموقع 10 أسباب شائعة قد تسبب الالتهاب المزمن:

السمنة

تطلق الأنسجة الدهنية الزائدة، خاصة حول البطن، مواد كيميائية التهابية مثل السيتوكينات.

ويمكن لهذا الالتهاب المنخفض أن يزيد درجة مقاومة الإنسولين ويضاعف خطر الإصابة بمتلازمة الأيض، التي يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع الكولسترول، وداء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب.

دخان السجائر والتلوث البيئي

يؤثر استنشاق دخان السجائر، أو عوادم السيارات أو أبخرة المصانع، على الرئتين، ويمكن للاستنشاق المتواصل والمستمر لهذه الأدخنة أن يؤدي إلى مشاكل رئوية مثل الربو، أو الانسداد الرئوي المزمن.

التقدم في العمر

مع مرور سنوات العمر يضعف الجهاز المناعي، ويصعب التحكم في عملية الالتهاب.

وقد يصاحب التقدم في العمر تغيرات مالية، أو بدنية، العزلة أو الشعور بالوحدة، وهذه العوامل من شأنها زيادة التوتر المزمن، الذي يسبب الالتهاب.

قلة النشاط البدني

قلة ممارسة التمارين الرياضية يمكن أن تسبب زيادة الوزن واختلال مستويات السكر في الدم، والالتهاب.

وينصح الأطباء بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم لتقليل خطر الالتهاب، لكنهم نبهوا إلى أن التمارين المفرطة لها تأثير عكسي.

النظام الغذائي

حذر خبراء من أن تناول الأطعمة المصنّعة كالسكريات والكربوهيدرات المكررة، والدهون غير الصحية يزيد خطر الإصابة بالالتهاب المزمن.

ومن بين هذه الأطعمة: المحليات الصناعية، الأطعمة المقلية، اللحوم المصنعة، المشروبات والوجبات السريعة، الخبز الأبيض، المعكرونة، والحبوب المكرّرة.

الكحول

لشرب الكحول بشكل متكرر وبكميات كبيرة خطر جسيم على الجسم، إذ ينتج هذا المشروب سموما ويسبب إجهادا تأكسديا ويضر الأمعاء والكبد، ما يزيد من خطر الإصابة بالالتهاب المزمن.

التوتر المزمن

يضع التوتر الجسم في حالة "القتال أو الهروب"، ما يرفع مستويات الكورتيزول، واستمرار الشعور بالتوتر لفترة طويلة قد يسبب الالتهاب.

مشاكل النوم

قد تسبب قلة النوم، أو تغيّرات في أوقاته، أو الاستيقاظ بشكل متكرر اختلالا في قدرة الجسم على التحكم في عملية الالتهاب.

اختلال توازن الميكروبيوم

تحتوي الأمعاء على تريليونات من البكتيريا تعرف بالميكروبيوم، فهي تساعد في حماية بطانة الأمعاء ودعم الجهاز المناعي عندما تكون متوازنة.

لكن الإفراط في شرب الكحول واتباع نظام غذائي سيئ، أو الشعور بالتوتر المزمن يخل بهذا التوازن، ما يضعف بطانة الأمعاء ويسمح بمرور مواد ضارة إلى مجرى الدم، ما يحفز الالتهاب المزمن.

علامات الالتهاب المزمن

آلام البطن أو مشاكل الهضم، آلام الجسم أو المفاصل، ضعف التركيز وتغيرات في المزاج، التعب المستمر، الصداع، الطفح الجلدي، صعوبة النوم، زيادة الوزن.

مخاطر الالتهاب

قد يسبب الالتهاب المزمن الزهايمر أو الباركنسون أو القلق والاكتئاب، إضافة إلى الربو، وأمراض المناعة الذاتية، وبعض السرطانات، وأمراض القلب، وداء السكري، ومتلازمة القولون العصبي.

مقالات مشابهة

  • ما الفرق بين المسالك البولية السفلية والعلوية وما أعراضهما؟
  • 9 مسببات شائعة للالتهاب المزمن قد تهدد صحتك
  • أطعمة خارقة تعيد شباب البشرة.. 10مصادر طبيعية تعزز إنتاج الكولاجين
  • التغذية السليمة سر نضارة البشرة.. وتحذيرات من اتباع الحميات القاسية
  • هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
  • اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟
  • إهمال هذا المرض يسبب فشل الكبد .. اعرف أسبابه وأعراضه
  • بطريقة طبيعية.. 6 أطعمة ومشروبات تخلّصك من رائحة العرق المزعجة في الصيف
  • أعداء البشرة والشعر.. زيوت طبيعية لكنها ليست آمنة للجميع
  • «الاستحمام الدافئ» قبل النوم… عادة بسيطة تحدث فرقاً كبيراً