5 أعراض لمرض الكبد الدهني تظهر على الجلد!
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- هناك علامات تحذيرية تظهر على البشرة، قد تدل على الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، مثل مرض الكبد الدهني، لذلك يجب الانتباه جيدًا للتغيرات التي تطرأ على الجلد.
أعراض مرض الكبد الدهني على الجلد
1- الشواك الأسود
لمرض الكبد الدهني تأثيرات سلبية على هرمون الإنسولين الذي تفرزه خلايا بيتا في البنكرياس، حيث يتسبب في زيادة مقاومة الجسم له، مما يؤدي إلى حدوث الشواك الأسود، أي اسمرار الجلد المحيط بالرقبة.
2- الوردية
حالة جلدية شائعة عند مرضى الكبد الدهني، تجعل البشرة تبدو أكثر احمرارًا، بالإضافة إلى ظهور أوعية دموية صغيرة أو نتوءات بيضاء على الوجه.
3- الطفح الجلدي
تقل قدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية من الطعام عند الإصابة بمرض الكبد الدهني، مما يؤدي إلى نقص مستويات الفيتامينات والمعادن لدى المريض.
ويعد الزنك من المعادن التي تنخفض عند الإصابة بمرض الكبد الدهني، ومن أعراضه نقصه في الجسن “ظهور طفح جلدي حول الفم، يحتوي على نتوءات مملوءة بالسوائل أو صلبة”.
4- الحكة
قد تبدو الحكة مشكلة لا قلق منها، لكنها تشير أحيانًا إلى الإصابة ببعض الأمراض، مثل مرض الكبد الدهني، ويرجع سببها إلى ارتفاع الأملاح الصفراوية في الجسم.
5- اصفرار البشرة
عند الإصابة بمرض الكبد الدهني، يتراكم البيليروبين في الجسم، مما يؤدي إلى حدوث اليرقان، الذي يتسبب في اصفرار البشرة وبياض العين والبول.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الکبد الدهنی
إقرأ أيضاً:
تحوّل نوعي... أول فحص دم يتيح التشخيص المبكر لمرض الزهايمر
ويمثّل الفحص الجديد، الذي يُجرى عبر سحب دم بسيط، نقلة نوعية في تخفيف الأعباء المرتبطة بالتشخيص التقليدي، ويوفر خيارًا أكثر سهولة وأقل تكلفة للمرضى، مما يعزز فرص الكشف المبكر والاستفادة من العلاجات المتاحة قبل تفاقم الأعراض. اعلان
أجازت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) أول إختبار دم لتشخيص مرض الزهايمر، في خطوة وُصفت بأنها تحوّل نوعي في مسار الكشف عن المرض، تمهّد لتسهيل التشخيص المبكر وتحسين فرص العلاج قبل تفاقم الأعراض.
الإختبار الجديد، الذي طوّرته شركة Fujirebio Diagnostics، يعتمد على قياس نسب بروتينيْن في الدم يرتبطان بتشكّل لويحات "بيتا أميلويد" في الدماغ، وهي إحدى السمات البيولوجية الأساسية لمرض الزهايمر. ويُعتبر هذا النوع من التشخيص أقل تعقيدا مقارنة بالوسائل التقليدية التي تتطلب تصويرًا دماغيًا متقدماً أو تحليلًا للسائل النخاعي.
وقال الدكتور مارتي ماكاري، أحد كبار مسؤولي FDA، إن مرض الزهايمر يصيب أكثر من 10% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عامًا، مع توقّعات بتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. وأعرب عن أمله في أن "تُسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في دعم استراتيجيات التدخل العلاجي المبكر".
التجارب السريرية كانت مماثلةوقد أظهرت التجارب السريرية تطابقاً كبيراً بين نتائج اختبار الدم ونتائج التصوير الدماغي وتحليل السائل النخاعي، ما يدعم موثوقيته كأداة تشخيصية فعالة. واعتبرت الدكتورة ميشيل تارفر، مديرة مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في FDA، أن هذه الخطوة "تُيسّر الوصول إلى التشخيص بشكل أوسع، وخصوصًا في المراحل الأولى من التدهور المعرفي".
ما هو مرض الزهايمر؟ويُعد الزهايمر الشكل الأكثر شيوعًا من أشكال الخرف، ويتسم بتدهور تدريجي في الذاكرة والوظائف الإدراكية، إلى أن يفقد المريض قدرته على الاستقلالية. وعلى الرغم من وجود عقارين معتمدين حاليًا لعلاج المرض، هما ليكانيماب ودونانيماب، فإن فعاليتهما تقتصر على إبطاء وتيرة التدهور في حال استخدامهما في مراحل مبكرة.
ويمثّل الفحص الجديد، الذي يُجرى عبر سحب دم بسيط، نقلة نوعية في تخفيف الأعباء المرتبطة بالتشخيص التقليدي، ويوفر خيارًا أكثر سهولة وأقل تكلفة للمرضى، مما يعزز فرص الكشف المبكر والاستفادة من العلاجات المتاحة قبل تفاقم الأعراض.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة