"الفلسفة وفنون العيش الحكيم" ندوة بمكتبة مصر الجديدة.. غدًا
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تستضيف مكتبة مصر الجديدة، في الخامسة مساء غد السبت، الصالون الثقافي الشهري "الرواق الفلسفي"، ويحمل الرواق هذا الشهر عدد من المحاور يناقشها الكاتب والمفكر عماد العادلي.
في مقدمتها، هل الفلسفة مادة زائدة، لماذا نُعَلِم الفلسفة، فن الفكر والعيش والتعايش، حتى لا يُغالطنا أحد، الفلسفة وسوق العمل دور الأفكار في صناعة التاريخ، دور الأفكار في صناعة الحضارة، الفلسفة كعزاء وعلاج، كيف نحيا من خلال الفلسفة؟، الفلسفة وفنون العيش الحكيم.
ومن المقرر حضور عدد من المهتمين بالفلسفة ومجموعة من أساتذة الجامعات وجمهور المكتبة العام، بمقر المكتبة.
قال الدكتور نبيل حلمي، رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة التابعة لها المكتبة: إن الهدف الرئيسى من الصالون ليس الحديث عن تاريخ الفلسفة فقط، بل لتعريف الجمهور العام كيفية التفكير الفلسفي والمقصود من المعنى الحقيقي لعلم الفلسفة.
يذكر أن تاريخ مكتبة مصر الجديدة، يمتد إلى عهد الملك فاروق، والذي وضع حجر الأساس للمكتبة في 20 نوفمبر 1945، وسميت فى ذلك الوقت بمكتبة الأميرة فريال التابعة لجمعية مكتبة الأميرة فريال بمصر الجديدة.
وقام الملك فاروق الأول، بافتتاحها يوم 20 نوفمبر 1946، وفى عام 1981 أعادت جمعية تنمية خدمات مصر الجديدة إحياء المكتبة بتصميم جديد، وتم افتتاحها فى 1984، وقد بلغ عدد الكتب عند الافتتاح عشرة آلاف كتاب باللغة العربية والانجليزية والفرنسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مكتبة مصر الجديدة الصالون الثقافي الرواق الفلسفي الفلسفة الدكتور نبيل حلمي جمعية مصر الجديدة مصر الجدیدة
إقرأ أيضاً:
أمير المنطقة الشرقية: تسجيل مدينة الخُبر قفزة عالمية في مؤشر قابلية العيش تجسيد لدعم القيادة
البلاد (الدمام)
أكّد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة أن تقدم مدينة الخبر (13) مركزًا في مؤشر قابلية العيش العالمي هو نتيجة رؤية طموحة ودعم غير المحدود من القيادة الرشيدة -أيدها الله- نحو تحسين جودة الحياة في المدن السعودية، وجعلها بيئات نابضة بالحياة وجاذبة للعيش والاستثمار، مشددًا على أهمية استمرار العمل لتسريع وتيرة التنمية وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. وقال:” هذا الإنجاز يعكس حجم الجهود المبذولة والتكامل الفاعل بين مختلف الجهات التنموية، ويعد تسجيل مدينة الخبر أعلى تحسّن عالمي في تصنيف مؤشر قابلية العيش الصادر عن وحدة المعلومات الاقتصادية (EIU) التابعة لمجموعة “الإيكونوميست”، بتقدّمها (13) مركزًا خلال عام واحد، لتصل إلى المرتبة (135) عالميًا في تقرير منتصف عام 2025، خير دليل على نجاح هذا التكامل بين جميع الجهات المعنية”. ويُعدّ مؤشر قابلية العيش أحد أبرز المراجع الدولية في تقييم جودة الحياة حول العالم، ويقيس أداء المدن في خمسة مجالات رئيسية هي الاستقرار، والرعاية الصحية، والتعليم، والبنية التحتية، والثقافة والبيئة. وأسهمت هيئة تطوير المنطقة الشرقية، بالتعاون مع الجهات التنموية، بعدد من المبادرات الجوهرية التي دعمت هذا التقدم، من أبرزها تسليط الضوء على المنجزات التنموية وتحسين الصورة النمطية للمدينة في التقارير الدولية، وتوفير البيانات والمستندات الداعمة بالتعاون مع شركاء التنمية، بالإضافة إلى تسجيل مدينة الخبر في المنظمات الدولية التنموية، مما أسهم في تعزيز تنافسية المدينة على المستوى العالمي. https://albiladdaily.com/wp-content/uploads/2025/06/999000.mp4