يهدف المهرجان خلال الفترة من 24 – 29 أغسطس الجاري، إلى تعزيز مكانة وجودة وقيمة المنتجات الزراعية من ثمار "الرمان والتفاح والعنب والتمور" محلياً وعالمياً والمساهمة في تسويقها ودعم وتشجيع المزارعين والباعة والمسوقين والمؤسسات الزراعية والتصديرية وإبراز مدى قدرته على المنافسة في الأسواق المحلية والخارجية.

وطاف الرهوي والعيدروس ومعهما نواب رئيس النواب عبدالسلام هشول وعبدالرحمن الجماعي والشورى عبده الجندي وضيف الله رسام ووزراء الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الدكتور رضوان الرباعي والإعلام هاشم شرف الدين وأمين العاصمة الدكتور حمود عباد، بأرجاء المعرض الذي اشتمل على نماذج من خيرات اليمن الزراعية من الفواكه وتحديداً العنب والرمان والتفاح والتمور، إلى جانب جناح الأسر المنتجة.

وألقى رئيس الوزراء كلمة اشار فيها إلى أهمية مثل هذه المهرجانات التعريفية والتسويقية التي تُبرز جانباً من ثروات اليمن في المجال الزراعي .. مؤكداً تشجيع الحكومة لمثل هكذا فعاليات وأنشطة والتوسع في إقامتها.

واعتبر خيرات اليمن من العنب والتفاح والرمان والتمور المعروضة اليوم، بداية للانطلاق نحو الاكتفاء الذاتي التدريجي من مختلف المحاصيل الزراعية وفي المقدمة الإستراتيجية منها، بما في ذلك إستراتيجية عمل وزارة الزراعة والجهات الأخرى ذات العلاقة لتطوير المنتجات الزراعية والترويج لها وتسويقها وحمايتها من الاستيراد الخارجي الذي يؤثر سلباً على مسار التطوير والتوسع في زراعة الفواكه على وجه الخصوص.

ومضى الرهوي "ترجمة لتوجيهات السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بشأن السير باتجاه الاكتفاء الذاتي من الغذاء سنعمل بالتعاون الشامل مع مختلف المؤسسات العامة والخاصة ذات العلاقة على التوسع في إنتاج مختلف المحاصيل الزراعية وحماية منتجاتنا الزراعية من الفواكه بالحد من ظاهرة استيراد الفواكه من الخارج".

وأضاف "الثروة الزراعية والسمكية من الثروات المهمة التي لا تنضب وينبغي أن نركز عليها بصورة أساسية وقبلها ثروة الإنسان ومستوى الوعي الذي يتمتع به إزاء مسار التنمية والإنتاج وقضاياه الحيوية".. داعيا الجميع إلى المساهمة الفاعلة في الاهتمام بهذه الثروات التي ستدر دخلاً لليمن وستعمل على دوران عجلة التنمية في البلاد.

ونوه رئيس الوزراء في سياق كلمته بالمواقف الفريدة والمتميزة للإنسان اليمني على مستوى العالم بمواصلة دوره في نصرة مظلومية أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وخروجه الأسبوعي على ذلك النحو المشرف الذي لا مثيل له على مستوى العالم.

وأفاد بأن حكومة التغيير والبناء شرعت في خطواتها الأولى بنيات طيبة مخلصة تستهدف خير الإنسان .. مؤكدا أنه وبتعاون الجميع ستصل الحكومة إلى تحقيق الأهداف التي تضمنها برنامج وخطة عملها.

واختتم الرهوي كلمته بالشكر والتقدير لأمانة العاصمة والجهات ذات العلاقة على إقامة المهرجان وكل ساهم في الإعداد والتنظيم له.

فيما أشار نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، إلى توجه قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى لدعم ورعاية وتشجيع المنتجات الزراعية الوطنية للوصول إلى الاكتفاء الذاتي والمساهمة في دعم الاقتصاد الوطني.

وأكد أهمية العمل على دعم المزارعين والمشاريع الزراعية الريفية وتشجيع الصادرات بعد تحقيق الاكتفاء الذاتي بما يسهم في تعزيز مكانتها وجودتها للمنافسة في الأسواق العالمية .. مشدداً على تضافر الجهود لمنع التهريب ومصادرة المنتجات المهربة وإنزال العقوبات الرادعة بحق المهربين الذين يسعون للإضرار بالاقتصاد الوطني.

بدوره أكد وزير الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الدكتور رضوان الرباعي، أهمية المهرجان كجزء من الأنشطة التي تخدم القطاعين الزراعي والسمكي.

وأفاد بأن الأهداف الرئيسية للتغيير الجذري تسعى للنهوض بالقطاع الزراعي والوصول به إلى الاكتفاء الذاتي وتعزيز دوره في الأمن الغذائي، مبيناً أن تنظم المهرجانات الزراعية يأتي في إطار توثيق الأنشطة والبرامج للترويج للمنتجات المحلية وتطوير قدرتها التنافسية وتأهيلها للتصدير للأسواق العالمية.

وتطرق الدكتور الرباعي إلى البرامج والأنشطة والجهود المبذولة في إطار موجهات قائد الثورة التي تركز على تحسين إنتاجية الفواكه لاستفادة منها في تحسين الظروف المعيشية للأسر الزراعية وتوفير فرص العمل، إلى جانب الاهتمام بزراعة الفواكه المثمرة.

وأشار إلى أنه تم إيقاف استيراد عدد من الفواكه من الخارج بعد تحسين وزيادة إنتاجية بعض من الفواكه اليمنية ووصولها إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي، ما سيترتب على ذلك التقليل من فاتورة الاستيراد من الفواكه والمنتجات الزراعية والسمكية والصناعات التحويلية.

وأكد وزير الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية الحرص على تنمية الصادرات الزراعية المحلية .. مشيدا بدور قيادة السلطة المحلية في أمانة العاصمة في تنفيذ مثل هذه المهرجانات والتي ستسهم في الترويج للمنتجات الزراعية اليمنية.

في حين أوضح أمين العاصمة الدكتور حمود عُباد أن مهرجان خيرات اليمن يهدف لتعزيز المكانة الجغرافية والتاريخية لجودة فواكه التمور والعنب والتفاح والرمان محلياً وعالمياً.

وأكد حرص أمانة العاصمة ممثلة بوحدة تمويل المشاريع والمبادرات الزراعية والسمكية، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة على دعم وتشجيع المنتجات الزراعية ومستوى الإنتاج الزراعي المنافس، وكذا المشاريع المتعلقة بالزراعة والصناعة الوطنية والأسر المنتجة.

ولفت عُباد إلى أهمية المضي في تحقيق الاكتفاء الذاتي استجابة لتوجيهات قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى لمواجهة الهيمنة الخارجية التي تسعى لتدمير مقومات الحياة الاقتصادية والزراعية في اليمن.

وفي افتتاح المهرجان الذي حضره أمين عام محلي الأمانة أمين جمعان، ووكيل أول الأمانة خالد المداني وعدد من مسؤولي الأمانة، بين مدير وحدة تمويل المشاريع والمبادرات الزراعية والسمكية المهندس عبدالملك الإنسي، أن المهرجان الذي يستمر أسبوعاً، يسعى لتعزيز دعم وتشجيع تسويق المنتج المحلي، ودعم المزارعين والباعة والمسوقين والمؤسسات الزراعية والتصديرية وإبراز جودة المنتج المحلي.

وأكد أن مهرجان خيرات اليمن الأول لفواكه "الرمان، التفاح، العنب، التمور" يضاف إلى الإنجازات المحققة في القطاع الزراعي الذي شهد قفزات نوعية نحو الاكتفاء الذاتي.

وأوضح الإنسي، أن المهرجان يأتي ترجمة لموجهات حكومة البناء والتغيير التي أكدت على العناية بالقطاع الزراعي باعتباره العمود الفقري للاقتصاد الوطني .. لافتاً إلى أن المهرجان سيشهد إقامة ندوات وورش علمية تناقش بحوث علمية في القطاع الزراعي.

وذكر أن المهرجان يهدف لإيجاد فرص عمل في التسويق والترويج التقليدي والإلكتروني للمنتجات المحلية وجذب الاستثمارات المحلية والخارجية في الزراعة والتسويق والتصدير .. مشيراً إلى أن إقامة المهرجان بأمانة العاصمة يأتي ضمن خطة وأهداف الوحدة في تنظيم مهرجانات وورش ومؤتمرات في القطاعين الزراعي والسمكي، وتنفيذ مشاريع الحواجز المائية والسدود التي لمس دورها خلال موسم الأمطار.

حضر الافتتاح عدد من مسؤولي الدولة ووكلاء الجهات ذات العلاقة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: الزراعیة والسمکیة المنتجات الزراعیة الاکتفاء الذاتی خیرات الیمن ذات العلاقة أن المهرجان من الفواکه

إقرأ أيضاً:

اليوم.. انطلاق «مهرجان الصحة» في أبوظبي

هدى الطنيجي (أبوظبي)

تنطلق اليوم في أبوظبي، فعاليات النسخة الأولى من مهرجان الصحة، أولى المبادرات الداعمة لـ«استراتيجية الحياة الصحية في أبوظبي»، والتي تهدف إلى وضع مسار موحّد عبر مختلف القطاعات، لتبنّي أسلوب حياة صحي أكثر سهولة وإتاحة وقرباً من جميع أفراد المجتمع.
ستقام فعاليات المهرجان على ثلاث عطلات نهاية أسبوع متتالية، وذلك ابتداءً من اليوم، وحتى 16 ديسمبر الجاري، في جزيرة الحديريات بأبوظبي، ومن 19 وحتى 21 ديسمبر، في حديقة مدينة زايد بالظفرة، ومن 26 وحتى 28 ديسمبر، في حديقة الجاهلي بمدينة العين، حيث ستركز على 4 محاور،هي: الحركة، والتغذية، والنوم، والصحة النفسية.

أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد على أولوية التوصل لهدنة إنسانية فورية بالسودان صنَّاع سياسات وقادة اقتصاديون وإعلاميون: «شكراً محمد بن زايد».. «قمة بريدج» حدث استثنائي بكل المقاييس

خطوة عملية
قال الدكتور راشد السويدي، المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة: نحن في مركز أبوظبي للصحة العامة ودائرة الصحة – أبوظبي، نشهد اليوم انطلاق فعاليات الأسبوع الأول من مهرجان الصحة في جزيرة الحديريات، وهو مبادرة تمثل خطوة عملية لترجمة استراتيجية الحياة الصحية في الإمارة إلى واقع يلامس حياة المجتمع. يهدف المهرجان إلى توفير بيئة محفزة تشجع الأفراد على تبنّي عادات يومية بسيطة تُسهم في تعزيز صحتهم وعافيتهم، من خلال أنشطة تعليمية وتفاعلية تجمع بين المعرفة والتجربة.
وأكد على الالتزام بمواصلة العمل مع الشركاء، لتمكين أفراد المجتمع من اتخاذ خيارات صحية مستدامة، وجعل العافية جزءاً طبيعياً من حياتهم اليومية.

تعزيز الوعي
قال فيليب شابوة، المدير التنفيذي للعمليات، معهد برجيل للأورام: إنه لشرف كبير لنا أن نكون شركاء مع مركز أبوظبي للصحة العامة في هذه المبادرة الفريدة، «مهرجان الصحة»، الهادفة إلى جمع المجتمعات معاً من مختلف أنحاء الدولة، بهدف تعزيز الوعي بالمبادرات الأساسية المتعلقة بالصحة والوقاية، نحن هنا لنتعاون مع مركز أبوظبي للصحة العامة في جميع جوانب الحياة الصحية، وتعزيز الحيوية، وتغيير أسلوب الحياة، والطب الوقائي.
وذكر أنه باعتبار برجيل الشريك الصحي لهذا المهرجان، سيكون لديه جناح لتقديم الفحوص، والخدمات الطبية التي تتناسب مع محاور المهرجان، منها الفحوص الشاملة التي يقدمها الفريق الطبي على سبيل المثال: التحقق من الطول والوزن، وتقديم النصائح الطبية المتعلقة بالتغذية الصحية، وكذلك تقديم فقرات متنوعة عن ألعاب التحدي، وجلسات اللياقة والتمارين الصحية التي تخدم مفهوم الصحة والعافية واللياقة البدنية، حيث إننا نؤمن بدورنا في المشاركة  بمثل هذه الأحداث المجتمعية لتقديم خدمات صحية وتوعية للجمهور، بما يتناسب مع احتياجاتهم.

توحيد الرسائل الصحية
قال خليفة خادم الحميري، رئيس فريق عمل التفاعل المجتمعي في ألعاب الماسترز أبوظبي 2026: «يمثّل مهرجان الصحة إضافة استراتيجية لهذه الجهود، إذ يتيح توحيد الرسائل الصحية، وتعزيز التكامل بين الرياضة والصحة الوقائية ورفاهية المجتمع، حيث إن المهرجان يجذب شرائح متنوعة من السكان، ويقدّم منصات للتوعية بالحركة، والصحة النفسية، وجودة النوم، والغذاء المتوازن، بما يتماشى مع الرؤية الشاملة لأبوظبي، في بناء مجتمع يتمتع بصحة أفضل ومستقبل أكثر استدامة، ومن خلال هذا التكامل، كوننا الشريك المجتمعي الرئيس للمهرجان، تصبح رسائل ألعاب الماسترز أكثر حضوراً وتأثيراً، وتصل إلى جمهور جديد يتعرّف على أهمية اتخاذ خطوة أولى نحو نمط حياة نشط.
وأضاف: نفتخر بدعم مهرجان الصحة شريكاً مجتمعياً رئيساً بما يعكس رسائلنا وقيمنا، ويعزز مفهوم أن الرياضة والصحة أسلوب حياة في متناول الجميع، ترتبط ركائز المهرجان الأربع ارتباطاً مباشراً بفلسفة ألعاب الماسترز أبوظبي 2026، والتي تتجاوز الحدث نفسه للتشجيع على تبنّي أنماط حياة صحية ومستدامة بين مختلف فئات المجتمع في دولة الإمارات - مثل كبار المواطنين، رجالاً ونساءً وأصحاب الهمم. ومن خلال التكامل بين مهرجان الصحة وألعاب الماسترز أبوظبي 2026، ترسّخ أبوظبي نموذجاً جديداً للعافية المجتمعية، يجمع بين الرياضة والثقافة والصحة الوقائية بطريقة غير مسبوقة على هذا النطاق.
وذكر الحميري أن ألعاب الماسترز أبوظبي 2026، علامة فارقة في ترسيخ مكانة أبوظبي عاصمة عالمية للرياضة والصحة. فمنذ الإعلان عن استضافة الحدث، عملت اللجنة المنظمة على إطلاق سلسلة من المبادرات المجتمعية التي تهدف إلى تعزيز النشاط البدني اليومي، ونشر ثقافة الصحة والحركة، وإشراك مختلف فئات المجتمع في الحدث، وقد شكّل إطلاق مبادرة «خطوات إلى المريخ» أحد أبرز المحطات في هذه الرحلة، إذ دعت سكان دولة الإمارات إلى المشي والجري والسباحة، وركوب الدراجة، أو ممارسة أي نشاط بدني، بهدف تجميع 54 مليون كيلومتر، تمثل المسافة الرمزية بين الأرض والمريخ، وتهدف هذه المبادرة إلى رفع معدلات النشاط البدني، وتعزيز الشعور بالمسؤولية الجماعية، وإبراز دور التكنولوجيا من خلال التطبيق الرسمي الذي يتيح تتبع المشاركات، وإضافة مساهمات الأفراد إلى المجموع الوطني.

أسلوب حياة صحي
قال جيمي دين، المدير التنفيذي للرياضة في مدن: نحن في غاية الحماس لاستضافة فعاليات مهرجان الصحة هذا العام في جزيرة الحديريات، خلال الفترة من 12 إلى 16 ديسمبر، في إطار شراكة تعكس رؤيتنا في بناء وجهة عالمية للرياضة والصحة ونمط الحياة في أبوظبي، ويأتي المهرجان ليكمل الجهود التي نقوم بها على مستوى المجتمع المحلي، خاصة مع توقعات بوصول عدد سكان الجزيرة إلى نحو 250 ألف نسمة، خلال السنوات الست أو السبع المقبلة، ما يجعل تعزيز التواصل، وإشراك المجتمع في صميم الأولويات.
وذكر أنهم يعملون على تطوير مجموعة واسعة من الفعاليات لعام 2026، تتكامل مع ما نقدمه هذا العام، ومنها ألعاب الحديريات للشركات، وتحدي Demand Cycle، وسلسلة فعاليات الغروب، فضلاً عن مبادرات مجتمعية تستهدف تشجيع أسلوب حياة صحي ونشط، ونتطلع إلى شراكة مثمرة ومستدامة مع مهرجان الصحة، ودائرة الصحة – أبوظبي، لدعم رؤية الإمارة في تعزيز جودة الحياة، وبناء مجتمع أكثر صحة ورفاهية. وأشار إلى أن ألعاب الماسترز عملت على دمج عناصر التراث والثقافة في برامجها، سواء عبر إبراز الرياضات التقليدية أو الجولات الثقافية، لتأكيد أن الحياة الصحية لا تتوقف عند ممارسة الرياضية فحسب، بل هي امتداد للهوية والانتماء والقيم التي يقوم عليها المجتمع الإماراتي، ومن خلال التعاون مع شركائنا، تم توسيع دائرة المشاركة للوصول إلى فئات جديدة، بما في ذلك العائلات، وكبار المواطنين، والمهتمون بأسلوب حياة أكثر توازناً.

تحديات الحركة
يشارك في مهرجان الصحة نخبة من الشركاء الاستراتيجيين، من بينهم: «بيور هيلث»، و«سكينة»، ودائرة البلديات والنقل، ومجلس أبوظبي الرياضي، ومدن وجزيرة الحديريات، ومزارع العين، ومجموعة أغذية، ومعهد برجيل للأورام، وشركة نستله، وشركة أسترازينيكا، «ألعاب الماسترز أبوظبي»، شريكاً مجتمعياً رسمياً، وشبكة أبوظبي للإعلام شريك الإعلام الرسمي.
ويتيح المهرجان للزوار المشاركة في مجموعة من الأنشطة، وورش التثقيف الغذائي، وتجارب الطهي الصحي.

مقالات مشابهة

  • أندر المنتجات الزراعية.. انطلاق موسم البيريغرينا في "خيرات العلا"
  • علي ناصر محمد يكشف: كيف أوقفت مكالمة هاتفية حرب 1972 بين شطري اليمن؟
  • علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
  • فعاليات متنوعة في مهرجان ذوي الإعاقة بمحافظة ظفار
  • اليوم.. انطلاق «مهرجان الصحة» في أبوظبي
  • طلاب كلية الزراعة بجامعة صنعاء يطلعون على المقومات الزراعية في الجوف
  • مديرية باجل.. نموذج تنموي واعد لتعزيز الاكتفاء الذاتي في الإنتاج المحلي
  • إحصاءات الأمن الغذائي لعام 2024 تُحقق ارتفاعًا في نسب الاكتفاء الذاتي
  • الإحصاء: المملكة حققت الاكتفاء الذاتي بأكثر من 100% في عدة منتجات غذائية عام 2024
  • تحوّلات المشهد الجيوسياسي جنوب اليمن.. الصهيونية تهندس معركة البقاء في الإقليم