موعد تقليل الاغتراب للمرحلة الأولى 2024.. «سجل في هذا التوقيت»
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، موعد تقليل الاغتراب للمرحلة الأولى 2024، وذلك بالنسبة للطلاب الذين سجلوا رغباتهم للعام الدراسي الجديد 2024-2025.
موعد تقليل الاغتراب للمرحلة الأولى 2024ووفقًا لما حددته الوزارة، فإن موعد تقليل الاغتراب للمرحلة الأولى 2024 يكون بعد تنسيق المرحلة الثانية، للطلاب الذين جاء تنسيق كلياتهم في أماكن بعيدة عن نطاقهم الجغرافي.
في حال قبول الطالب بكلية في إحدى الجامعات الموجودة جغرافيًا في مكان يبعد عن المنطقة التي حصل منها على شهادة الثانوية العامة، فإنه في تلك الحالة يستطيع عمل تقليل اغتراب إلى الكلية التي تتبع المنطقة الخاصة به.
التسجيل في مرحلة تقليل الاغترابوبالنسبة لمرحلة تقليل الاغتراب، فإنها تكون بعد تنسيق المرحلة الثانية، وبالتالي لا يتوجه الطالب بأوراقه إلى الكلية لحين التسجيل في مرحلة تقليل الاغتراب، وفي حال قبول الطلب، يتوجه بأوراقه إلى الكلية التي يريد التحويل إليها.
كما أنه بعد ظهور نتيجة المرحلة الأولى لتنسيق الجامعات، يخاطب مكتب التنسيق الجامعات ببيانات الطلاب المقبولين، وبعدها يطبع الطالب بطاقة الترشيح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تقليل الاغتراب موعد تقليل الاغتراب التعليم العالي وزارة التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
أبو صعيليك لسفراء التغيير: أنتم قادة التحول الحقيقي داخل مؤسساتكم
صراحة نيوز -قال وزير الدولة لتطوير القطاع العام، الدكتور خير أبو صعيليك، خلال لقائه سفراء التغيير من موظفي القطاع العام، إن الثقافة المؤسسية ليست شعارات، بل منظومة قيم وسلوكيات وممارسات تُعبّر عن هوية المؤسسة وتؤسس لبيئة عمل منتجة ومحفّزة.
وأضاف أبو صعيليك، في اللقاء الذي حضر جانبًا منه وزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء، أن سفراء التغيير يمثلون ركيزة أساسية في ترسيخ مفاهيم الأداء والانتماء داخل مؤسساتهم، مشيدًا بالدور المهني لفريق الخبراء وجهودهم في إنجاح المرحلة الأولى من البرنامج التدريبي المتخصص، الذي نُفذ بالشراكة مع مشروع “PARtner” التابع لمنظمة التعاون الدولي الألماني (GIZ).
وبيّن أن المرحلة الأولى شملت تدريب 94 سفير تغيير، وتنفيذ أربع ورش عمل تناولت القيادة والسلوك المؤسسي وآليات التقييم، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تنفيذ تقييم نضج الثقافة المؤسسية داخل المؤسسات، تمهيدًا لبناء خارطة طريق تستند إلى الأداء والمساءلة والانتماء.
وختم أبو صعيليك حديثه بالتأكيد على أن التحول الحقيقي لا يُقاس بعدد الأنشطة، بل بعمق التغيير، داعيًا إلى توسيع قاعدة سفراء التغيير وتطوير أدوات قياس النضج الثقافي، بما يضمن استدامة مسار التحديث.