تعليق تامر حسني على أمنية كارمن سليمان لعمل ديوتو غنائي معه.. ماذا قال ؟
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
استجاب تامر حسني لطلب وأمنية كارمن سليمان في عمل ديوتو غنائي معه، وذلك خلال تصريحها ذلك عبر قناة هى مع الإعلامية يارا أحمد.
رد تامر حسني
ونشر تامر حسني من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام خاصية إستوري الفيديو معلقًا:"يشرفني يا أحلى كوكي في الدنيا".
تفاصيل ري ستارت
فيلم ري ستارت هو فيلم كوميدي يجمع هنا الزاهد وتامر حسني معًا مرة أخرى بعد فيلم " بحبك" وفيلم ري ستارت ينتمي إلى فئة الأفلام الاجتماعية الكوميدية والذي يدور في اطار من الاثارة والتشويق.
فريق عمل فيلم ري ستارت
يشارك في بطولة فيلم ري ستارت كوكبة كبيرة من النجوم المتميزين إلى جانب الفنان تامر حسني وهم الفنانة هنا الزاهد، باسم سمرة، عصام السقا، محمد ثروت، وهو من تاليف ايمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
آخر أعمال تامر حسني
يذكر أن آخر أعمال تامر حسني أغنية يانهار أبيض الذي طرحها اليوم، والأغنية من كلمات أحمد المالكي، ألحان سامر أبو طالب، توزيع أمين جمال، ماستر علي فتح الله.
كلمات أغنية يانهار أبيض
عليك حلاوه ملغبطاني
وكل ثانيه تحلو تاني
حبيبي جنبي شكرًا يا دنيا
يا راضيه عني ومظبطاني
يا نهار أبيض عالتوليفه
ضحكتك عالقلب خفيفه
إنت ماشي ازاي كده عادي
ده الأصول تمشي بتشريفه 2x
جمالك والله عاملي قلق
مخلي الكل مركز فيك
وأنا اللي بموت من الغيره عليك
كفايه حلاوه وعالهادي
يا إما هجيلك وأخبيك
ده سحرك غير الكل فرق
كفايه يا ناس بطلوا تقليد
ده سابق أوي عنكوا وبعيد
ما كفايه حلاوه وعالهادي
دي نار الناس عماله تزيد
يا نهار أبيض عالتوليفه
ضحكتك عالقلب خفيفه
إنت ماشي ازاي كده عادي
ده الأصول تمشي بتشريفه 2x
آخر أعمال كارمن سليمان
والجدير بالذكر آخر أعمال كارمن سليمان أغنية "حبايب قلبي" من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع وميكس وماستر عمرو الخضري ومن إخراج ساندي.
وجاءت كلمات أغنية "حبايب قلبي" على النحو الآتي:
قولوا لحبايب قلبي
اللي بيفرحولي
يدعولي من قلوبهم
الفرحة تم تم تم
هانت وبانت
والله دي هتبقى ليلة
وأنتم نحوا عيلة
ده وجودكم مهم مهم مهم
دي الفرحة جاية
من بعد شوقة
هتروق وتحلى
ولا أحلى روقة
واللي يحبنا يحب لنا الخير
ما هو برده يحق لنا
من بعد ما ياما استنينا
نفرح وتنور منازلنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث أعمال كارمن سليمان تامر حسني
إقرأ أيضاً:
ثغرة أمنية واغتيالات.. ماذا بين غزة ولبنان؟
انتهت الحرب في غزة وتوقف القتل والدمار بعد عامين دمويين. النازحون باتوا في عداد الأحرار، بينما صفقة تبادل الأسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل باتت قيد الإنجاز، فيما الحركة في غزة ما زالت موجودة وحكمها لم ينتهِ "مرحلياً"، علماً أن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب تقضي بأن غزة ستُحكم بموجب حكم انتقالي مؤقت للجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسيّة.ما يظهر بشكلٍ قاطع هو أن إسرائيل لم تتمكن في إنهاء "حماس"، فالأخيرة ما زالت موجودة داخل القطاع، فيما قيادتها السياسية والعسكرية مستمرة ولم توقف نشاطها. وعليه، يمكن القولُ إن إسرائيل، وبانسحابها من غزة، وعدم قدرتها على تدمير كل البنية التحتية لـ"حماس"، ستكون قد مُنيت بهزيمة جديدة في ساحة الحرب، بينما توغلها الإسرائيلي لم يستطع وقف المواجهات الميدانية.
كل هذه الأمور تعني أنّ الوضع في غزة يتجهُ نحو "هدنة فعلية" بإشرافٍ أميركيّ، لكن السؤال المحوري هو التالي: هل سيصمدُ وقف إطلاق النار في حال حصول خروقات؟ وأصلاً، هل يمكن استبعاد مسألة قيام إسرائيل بهجمات واغتيالات جديدة ضد "حماس"، سواء داخل غزة أو خارجها؟
لا يمكن هنا إغفال نموذج لبنان مع إتفاق وقف إطلاق النار الذي تم إبرامه مع إسرائيل في تشرين الثاني 2024 إثر حربٍ كبيرة. آنذاك، كان الإتفاق في لبنان عبارة عن وقف أعمال عدائية بينه وبين إسرائيل، لكنّ الأخيرة لم تلتزم بذلك، فاستمرّت بالاستهدافات والاغتيالات، كما واصلت غاراتها التي عادت لترسيخ شبح الحرب مُجدداً في لبنان.
ما يجري في لبنان تنسبه إسرائيل إلى ذريعة تحملها باستمرارها وهي أن عملياتها تأتي بسبب وجود "حزب الله" وإعادة تأهيل نفسهِ بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة التي واجهها، وخلالها مُني بضربات شديدة. لذلك، تعتمد إسرائيل مبدأ الانقضاض على الآخر لتطويق حركته، وهو أمر غير مستبعدٍ تكراره في غزة.
وللتذكير، فإنه خلال الحديث عن وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل العام الماضي، تم الحديث عن ورقة ضمانات أميركية تتيح لإسرائيل قصف أي هدفٍ ترى أنه يهددها. لهذا، وانطلاقاً من نظريتها التي ترتبط باستهداف "حزب الله"، تواصل إسرائيل اعتداءاتها على لبنان، علماً أن الأخير لم يعتدِ على إسرائيل منذ وقف إطلاق النار، ما يضع لبنان أمام واقع حربي تفرضه إسرائيل عليه وبشكلٍ فاضح ومستمر.
حالة لبنان شبيهة لحالة غزة، فـ"حماس" ما زالت موجودة، مثل "حزب الله، كما أن نشاطها العسكري لم يتوقف وكذلك نشاط "الحزب" أيضاً، في حين أن إسرائيل ستكون أمام اختبار جديد في غزة.
وما يجب الإشارة إليه هو أنه خلال المفاوضات غير المباشرة بين "حماس" وإسرائيل في شرم الشيخ، أعربت الحركة عن مخاوف من استئناف إسرائيل للحرب، في حين أن الأخيرة تحدثت عن أنه "في حال التزمت حماس ببنود الاتفاق، فإن إسرائيل ستواصل تنفيذه كما جرى التوقيع عليه".
لذلك، تبرز سيناريوهات عديدة إلى الواجهة ولا يمكن إغفالها أولها إمكانية لجوء إسرائيل إلى اعتماد حملات القصف على مواقع وأهداف في غزة ترى فيها مصدر تهديد لها، على غرار ما تفعله في لبنان.
أيضاً، قد تواصل تل أبيب سياسة الاغتيالات التي اعتمدتها في لبنان، خصوصاً إن كان الأمرُ يتصلُ بمواجهة نهوض "حماس"، حتى وإن كانت تلك الأخيرة بعيدة عن واجهة الحُكم في غزة.
كل هذه الأمور يمكن أن تمهد لتنفيذ إسرائيل سياسة "الحرب بين الحروب" التي كانت معتمدة في سوريا سابقاً، لكن هذه المرة ستكون بنسخة جديدة تتعلق بوضع غزة وحركة "حماس"، وقد يكون ذلك من خلال استهدافات موضعية.
في الوقت ذاته، يبرز سيناريو أساسي لا يمكن اغفاله وهو أن إسرائيل قد تبادر لتنفيذ اغتيالات جديدة خارج غزة لاسيما في لبنان، فاتفاق وقف إطلاق النار في شرم الشيخ وحتى خطة ترامب، لم يلحظا هذا البند.
إذاً، المسألة تحكمها الضبابية، بينما الرهان يكمنُ في "الخواتيم" وما يمكن أن يُسفر عن مسار تنفيذ الإتفاق. وفي الواقع، فإن "حماس" لم تخرج مهزومة من الحرب، ولهذا السبب فإنّ الإستسلام ليس وارداً، وإن لم تكن المناوشات قريبة، فقد تندلع مُجدداً لاحقاً، وقد نكون أمام "حرب غزة جديدة" وفي توقيت جديد. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة بين الجولان ولبنان.. ماذا يخطّط الشرع؟ Lebanon 24 بين الجولان ولبنان.. ماذا يخطّط الشرع؟