تامر حسني يحتفل بعروسين خلال حفله الأخير في بورتو السخنة «صور»
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
حقق الحفل الأخير لـ الفنان تامر حسني، الذي أقيم مساء أمس الجمعة في بورتو السخنة، رواجا جماهيريا كبيرا، ليتصدر تامر حسني خلال الساعات الماضية مؤشرات البحث عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وشهد الحفل العديد من المواقف التي تشهد على إنسانية تامر حسني، المعروف بها بالوسط الفني، إذ استدعى «تامر» المطرب الشاب كريم أسامة إلى الصعود على المسرح، وشاركه غناء أغنية «هو ده بقى»، وسط أجواء من البهجة والحماس.
كما شهد الحفل احتفال تامر حسني، بعروسين قررا الاحتفال بليلة ما قبل زفافهما بحضور حفل له، وطالب الفتيات بإطلاق الزغاريد احتفالًا بهما.
طرح الفنان تامر حسني، منذ أيام أجدد أعماله الغنائية بعنوان «كان ياما كان»، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب وكافة المنصات الموسيقية، وجاء ذلك بعد ما قدمها ليلة أمس، على هامش فعاليات حفل افتتاح مهرجان نقابة المهن التمثيلية للمسرح.
أغنية « كان ياما كان» لـ تامر حسني من كلمات الشاعر طارق علي وألحان كريم نيازي وتوزيع مؤمن ياسر، وجاءت الأغنية بعد النجاح الكبير الذي حققه تامر حسني في ألبومه الغنائي الأخير «لينا ميعاد».
وأطلق تامر حسني أغنية «كان ياما كان»، عقب النجاح الكبير الذي حققه من خلال ألبومه الجديد «لينا ميعاد»، عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» وكافة المنصات الموسيقية، ضمن موسم أغاني صيف 2025.
وتعاون تامر حسني في هذا الألبوم مع نخبة من الشعراء والملحنين والموزعين، وضم الألبوم 15 أغنية على النحو التالي:
1- الأنوثة الطاغية
2- يا حب
3- حبك لو غلطة
4- خلونا نشوفكم ثاني
5- لينا معاد
6- هو ده بقى!!
7- حبيبي تقلان
8- الذوق العالي
9- يلا يا كداب
10- واحشني يا ابن اللذينة
11- الاحتياج وحش
12- هيموت ويرجع
13- مستني إيه؟
14- حفلة تخرج من حياتي
15- ملكة جمال الكون.
اقرأ أيضاًإجمالي إيرادات فيلم ضي في دور العرض السينمائي
«طارق العريان» يكشف حقيقة المشاهد الخارجة في فيلم السلم والثعبان 2
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر حسني الفنان تامر حسني المطرب تامر حسني تامر حسنی فی
إقرأ أيضاً:
لينا الطبال خلال مؤتمر صحافي: طرابلس كانت وستبقى قلب العروبة النابض
أعلنت "هيئة دعم فلسطين" انها اقامت مؤتمرا صحافيا للمناضلة الأممية ابنة طرابلس لينا الطبال، في قاعة المؤتمرات في الرابطة الثقافية - طرابلس، تحدث خلاله رئيس الرابطة الصحافي رامز الفري وقال : "إن حضور لينا بيننا اليوم ليس حدثاً عادياً، بل هو إطلالة لروح المقاومة والإصرار على الحق، وإعادة تذكير لجميع الأحرار بأن الكلمة المخلصة والموقف الشجاع قد يصنعان فرقاً في وجه الطغيان".واشار الى انها "مثّلت في مشاركتها في أسطول الصمود صوت الضمير العربي الحي، الذي أبى أن يصمت أمام معاناة الشعب الفلسطيني، فكانت واحدة من تلك الوجوه المشرقة التي حملت رسالة المحبة والدعم والحرية، متحدية الخطر والمجهول".
اضاف :" إننا إذ نرحب بها اليوم، نرحب بكل ما تمثله من قيم الصمود، والوفاء، والإنسانية، والانتماء إلى قضايا الأمة. نرحب بها رمزاً للمرأة العربية الحرة، التي لم يثنها خوف ولا إغراء عن الوقوف في صف المظلومين، وعن حمل راية الحق رغم كل العواصف. فأهلاً بكِ في مدينة العلم والنضال والعروبة أهلاً بكِ في حضن الذين لا يزالون يؤمنون بأن فلسطين ليست مجرد قضية، بل هي البوصلة التي تجمع الأحرار والشرفاء".
أكمل:" إن وجودك بيننا اليوم ، يعيد إلى الذاكرة تلك اللحظات التي يتجلّى فيها الإيمان بالإنسان فوق كل اعتبارات السياسة والمصالح. أهلاً وسهلاً بكِ بين أهلك وأحبّتك وابناء مدينتك وأدامك الله منارةً للحرية، ورمزاً للكرامة، وصوتاً للحق الذي لا يلين".
من جهتها قالت الطبال : "أشكرا ابناء طرابلس, اشكر الرابطة الثقافية على هذا الاستقبال الذي أعاد المعنى الحقيقي للانتماء. عدتُ من البحر إلى المدينة التي لا تُغرقها الأمواج، لأن طرابلس كانت وستبقى قلب العروبة النابض، والضمير الذي يرفض الصمت أمام الظلم".
تابعت:"ما فعلتموه هو اكثر من ترحيب، هو رسالة مقاومة بحد ذاتها. أنتم من أثبتم أن هذه المدينة لا تعرف التهميش، ولا تُختصر بأي تهمة أو خطاب عابر. أنتم الامتداد الطبيعي لتاريخها الحرّ، ولذاكرتها التي حملت فلسطين في كل بيت وزاوية وميناء. الرحمة للشهداء الذين سقطوا في سبيل فلسطين و الحرية للمعتقل يحي سكاف".
وختمت:"أقف أمامكم اليوم ابنة لمدينة لم تتعب من الوقوف، مدينة تُصر أن تكون في صلب كل معادلة، مهما حاولوا تهميشها أو إسكاتها. طرابلس كانت وستبقى عاصمة العواصم، لا بالسياسة فحسب، انما بالكرامة، بالوفاء، وبقلبها العربي الذي لا يشيخ. لكم مني كل الامتنان والحب".
وفي الختام قدم الفري للطبال درعا تكريميا، كما قدم وفد الاتحاد النسائي الوطني درعا آخر. مواضيع ذات صلة تكريم لينا الطبال في طرابلس لدورها البطولي في كسر الحصار عن غزة Lebanon 24 تكريم لينا الطبال في طرابلس لدورها البطولي في كسر الحصار عن غزة