تشهد مدينة باريس حدثًا رياضيًا عالميًا يجمع بين الرياضة والإلهام، ألا وهي الألعاب البارالمبية، التي تُعد من أبرز الأحداث الرياضية الدولية، تستضيف رياضيين من ذوي الإعاقات من جميع أنحاء العالم، حيث يتنافسون في مختلف الرياضات، ويبرزون قدراتهم وإمكاناتهم.

 

تاريخ الألعاب البارالمبية:

يعود تاريخ الألعاب البارالمبية إلى منتصف القرن العشرين، حيث بدأت كفعاليات صغيرة لقدامى المحاربين المصابين ومع مرور الوقت، تطورت هذه الألعاب لتصبح حدثًا عالميًا يضم العديد من الرياضات المختلفة.

 

أهمية الألعاب البارالمبية:

تغيير النظرة إلى الإعاقة: تساهم الألعاب البارالمبية في تغيير النظرة المجتمعية إلى الأشخاص ذوي الإعاقات، وتبرز قدراتهم وإمكاناتهم.

الإلهام والتأثير: يعتبر الرياضيون البارالمبيون مصدر إلهام للكثيرين، حيث يثبتون أن الإعاقة لا تحد من تحقيق الأحلام.

تعزيز التنوع والشمول: تساهم الألعاب البارالمبية في تعزيز التنوع والشمول، وتشجع على بناء مجتمع أكثر عدالة.

 

أبرز الرياضات في الألعاب البارالمبية:

تضم الألعاب البارالمبية مجموعة واسعة من الرياضات، بما في ذلك:

السباحة:

ألعاب القوى:

كرة السلة على الكراسي المتحركة:

التنس على الكراسي المتحركة:

الريشة الطائرة في الألعاب البارالمبية

والعديد من الرياضات الأخرى

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البارالمبية الألعاب البارالمبية أبرز الأحداث الرياضية ذوي الإعاقات الألعاب البارالمبیة

إقرأ أيضاً:

محور عسكري جديد في القرن الإفريقي

متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.

 

ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.

وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.

حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.

ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.

وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.

وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.

إثيوبياإريترياالسودان

مقالات مشابهة

  • محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
  • من دون تكييف ولا دعم.. لاعبات عراقيات على الكراسي المتحركة إلى العالمية
  • خيول ياس تخوض تحدي «بري ثاقف» في فرنسا
  • ترامب يستبعد حضور قمة مجموعة العشرين اعتراضا على سياسات جنوب إفريقيا
  • من ملاعب التنس إلى عالم الرياضات الإلكترونية: كيرجيوس يشيد بأجواء كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
  • منتخب مصر لكرة السلة على الكراسي المتحركة يغادر إلى جنوب أفريقيا للمشاركة في بطولة العالم 3×3
  • اللجنة البارالمبية تجتمع مع ممثلى الاتحادات لمناقشة خطة أولمبياد لوس أنجلوس
  • نجم الكارتينغ الصاعد يحقق الفوز في جولات ومنافسات تحدي "روتاكس ماكس"
  • اتحاد الرياضات الإلكترونية يُعزز التعاون مع الأندية
  • المشاط تعرض التجربة المصرية في جلسة رئيسية لاجتماعات مجموعة العشرين نظمها الاتحاد الأفريقي ومنظمة OECD