غروندبرغ يلتقي العليمي في عدن ويدعو لحوار بناء يهدف لخفض التصعيد في اليمن
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
دعا المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، الخميس، الأطراف اليمنية إلى حوار بناء يهدف لخفض التصعيد في البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء المبعوث الأممي مع رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي في العاصمة المؤقتة عدن.
وقال مكتب المبعوث الأممي في بيان له، إن غروندبرغ التقى برئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، حيث تبادلا الآراء حول الحاجة الملّحة إلى حوار بنّاء يهدف إلى خفض التصعيد على نطاق أوسع في جميع أنحاء اليمن.
وأعرب غروندبرغ عن قلقه حيال وضع موظفي الأمم المتحدة المحتجزين، مجدداً دعوة الأمين العام للأمم المتحدة للإفراج عنهم بشكل فوري.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن غروندبرغ المجلس الرئاسي العليمي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
برلمانية: فوز مصر بعضوية مجلس حقوق الإنسان الأممي دلالة على قوتها
قالت النائبة حنان عمار، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن فوز مصر بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة 2026-2028، أمر مشرف بالنسبة لمصر.
وأضافت “عمار”، في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن فوز مصر بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، دلالة على قوة مصر، وأننا لدينا عدالة اجتماعية، وأكبر رد على المغرضين بشأن عدم احترام مصر لحقوق الإنسان.
كانت مصر فازت بعضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة للفترة 2026-2028، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل.
وفي وقت سابق، عقد المجلس القومي لحقوق الإنسان، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، لقاءً حواريًا لمناقشة ورقة سياسات بعنوان "الكوتا وتمكين المرأة في مصر: ممارسات لم تأت بثمارها بعد"، التي قدمتها الدكتورة أمل حمادة، أستاذ العلوم السياسية، بمشاركة السفير محمود كارم، رئيس المجلس، والدكتور مجدي عبد الحميد، المدير التنفيذي للمشروع الأوروبي، والدكتورة سميرة لوقا، عضو المجلس، وبحضور الدكتورة عزة كامل، الخبيرة النسوية، ونخبة من الشخصيات العامة والمجتمع المدني.
وأكد كارم أن قضية تمكين المرأة تحتل مكانة متقدمة في أولويات عمل المجلس، مشيرًا إلى أن المجلس يتناول هذا الملف من منظور شامل يقوم على المساواة في الفرص، ودعم مشاركة المرأة في العمل العام والحزبي، وتمكينها من أداء دورها في صنع القرار على مختلف المستويات.
وأضاف أن تمكين المرأة لا يُقاس بعدد المقاعد، بل بقدرتها على المشاركة الفاعلة وصناعة القرار والمساهمة في بناء السياسات العامة بروح من المساواة والمسئولية.