انطلقت، اليوم الخميس،  فعاليات اليوم الثاني من مهرجان “يوم الطفل” بالمسرح الروماني بالمعهد القومي لعلوم البحار، بحضور أطفال مستشفيات 57357 وسموحة وبرج العرب لمرضى السرطان، برئاسة  الدكتورة عبير السحرتي، وبمشاركة عدد كبير من الاطباء .

 

كان قد اطلق الإتحاد العام للمصريين في الخارج، بالتعاون مع ملتقى سيدات الثغر في الإسكندرية مبادرة "أبواب الخير" لدعم مرضى السرطان وذوي الهمم.

وجرى تدشين الفعالية في المدرج الروماني بالمعهد القومي لعلوم البحار، بحضور أطفال مستشفيات 57357، سموحة، وبرج العرب لمرضى السرطان، تحت رئاسة أ.د. عبير السحرتي، وبمشاركة عدد كبير من الأساتذة والحضور.

 

وشهدت المبادرة مشاركة أطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و15 عاماً من مرضى السرطان وذوي الهمم، الذين استمتعوا باحتفالية كبيرة نظمها وفد من سيدات الإتحاد العام للمصريين في الخارج وملتقى سيدات الثغر، بمشاركة عدد من النجوم والفنانين. أشرف على تنظيم الفعالية د. نجلاء خليل، د. سحر سعيد، وم. مرفت خليل.

 

كما شارك في الفعالية من المعهد القومي لعلوم البحار الدكتور شريف فتوح، والدكتور محمود إسماعيل، والدكتور أحمد الخولي، حيث قام الأطفال بجولة في متحف الأحياء المائية ومتحف الحيوانات البحرية المحنطة. 

 

اختُتمت الفعالية بحفل فني كبير شارك فيه الأطفال مع مواهب غنائية وموسيقية من ذوي الهمم، بقيادة المايسترو إسلام الجندي والفنان المطرب حكيم، الذي أدخل السرور على الأطفال بأغانيه المميزة.

 

 في نهاية الحفل، تم توزيع هدايا تذكارية على الأطفال المشاركين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الإسكندرية المتحف الرومانى من ذوي الهمم احتفالية كبيرة المعهد القومى اليوم الثاني فعاليات الاتحاد العام للمصريين في الخارج يوم الطفل الروماني مبادرة أبواب الخير لعلوم البحار

إقرأ أيضاً:

مستشفى الملكة رانيا يعتمد تقنية جديدة لعلاج أطفال الاضطرابات العصبية

صراحة نيوز- باشرت عيادات طب أسنان الأطفال في مستشفى الملكة رانيا العبدالله للأطفال بتطبيق تقنية حقن توكسين البوتولينوم لعلاج الأطفال المصابين باضطرابات عصبية، مثل الشلل الدماغي، والتي تؤدي إلى مشكلات مثل فرط إفراز اللعاب وصرير الأسنان الشديد.

وأوضحت العميد د. إيمان الحموري، رئيس قسم أسنان الأطفال، أن هذه التقنية تسهم في تثبيط مؤقت لإفراز الغدد اللعابية من خلال حقن المادة مباشرة في الغدد، ما يؤدي إلى تقليل كمية اللعاب المفرز. وأشارت إلى أن هذا الإجراء يخفف من مضاعفات اللعاب الزائد مثل التهاب الجلد حول الفم، والرائحة الكريهة، وزيادة خطر استنشاق اللعاب الذي قد يسبب التهابات رئوية متكررة. كما يساعد أيضًا في الحد من صرير الأسنان، الذي يؤدي إلى صداع شديد، وتآكل الأسنان، وآلام في الفك واضطرابات النوم.

وأضافت أن الحقن يتم توجيهه بدقة باستخدام تقنية الموجات فوق الصوتية بالتعاون مع قسم الأشعة، بالإضافة إلى استخدام محفزات الأعصاب لضمان دقة الإجراء. وتبدأ نتائج العلاج بالظهور خلال أيام قليلة، وقد تمتد فعاليته من 3 إلى 6 أشهر.

من جانبه، أكد العميد الطبيب عبدالله غنما، مدير المستشفى، أن مستشفى الملكة رانيا العبدالله للأطفال يواصل تميزه في تقديم رعاية طبية متخصصة للأطفال وفقًا لأحدث الأسس العلمية، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تُعد نقلة نوعية تسهم في التخفيف من معاناة الأطفال المرضى وأسرهم.

مقالات مشابهة

  • مستشفى الملكة رانيا يعتمد تقنية جديدة لعلاج أطفال الاضطرابات العصبية
  • اليونيسيف تحذر من تفشي الكوليرا بين أطفال دول أفريقية
  • بعربات الأطفال الفارغة وقرع الأواني.. كوريون جنوبيون ينددون بتجويع غزة
  • تفاصيل جديدة فى وفاة 6 أطفال ووالدهم بالمنيا
  • 28% في الإيرادات.. وزير السياحة والآثار يجتمع بهيئة المتحف القومي للحضارة
  • فعاليات فنية وثقافية وتعليمية ضمن برنامج التدريب الصيفي بالمتحف القومي للحضارة المصرية
  • المجاعة تشتّد بغزة.. أطفال تحولوا لـ"هياكل عظمية" وسط صرخات لا تنقطع
  • المجاعة تشتّد بغزة.. أطفالُ تحولوا لـ"هياكل عظمية"
  • "العز الإسلامي" يتعاون مع "فتية للصغار" لتثقيف الأطفال عن القيم العُمانية
  • الجوع يقتل أطفال غزة بعد أيام من مولدهم