أنجلينا جولي تبكي تأثراً بالتصفيق الحار لفيلمها ماريا في مهرجان فينيسيا
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
(CNN)-- خاضت أنجلينا جولي تجربة مؤثرة في مهرجان فينيسيا السينمائي، الخميس، عندما تم الترحيب بالنجمة الأمريكية الحائزة على جائزة الأوسكار، بتصفيق حاد، بعد عرض فيلمها "ماريا" الذي يتنافس على جائزة "الأسد الذهبي" في الدورة الـ 81 من المهرجان.
وشوهدت جولي وهي تمسح دموعها، تأثراً بالتصفيق المطول تحية لها، بعد عرض الفيلم، بحضور مخرجه بابلو لارين.
"ويتناول فيلم "ماريا" جوانب من السيرة ذاتية لماريا كالاس، وهي واحدة من أعظم مغنيات الأوبرا في العالم، وتدور أحداثه في باريس خلال سبعينيات القرن الماضي، ويحكي قصة حياة كالاس المأساوية، والمضطربة، ويؤرخ لأيامها الأخيرة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أنجلينا جولي جائزة الأوسكار أنجلينا جولي سينما
إقرأ أيضاً:
انطلاق جائزة كفاءة الطاقة في دورتها الأولى لعام 2025
البلاد (الرياض)
أعلن المركز السعودي لكفاءة الطاقة، عن إطلاق “جائزة كفاءة الطاقة” في دورتها الأولى 2025 كمبادرة تهدف إلى إبراز أهمية تحسين كفاءة استهلاك الطاقة، وتحفيز القطاعات والجهات على تبني ممارسات تحسين كفاءة استهلاك الطاقة والاستفادة من التجارب الناجحة في هذا المجال، فضلًا عن تشجيع القطاعات والأفراد على البحث والابتكار في مجال كفاءة الطاقة. وأوضح المركز أن استقبال طلبات الراغبين في التقديم على الجائزة في دورتها الأولى سيبدأ اعتبارًا من تاريخ 28 / 07 / 2025 وذلك من خلال المنصة الإلكترونية للجائزة eeaward.seec.gov.sa أو من خلال الدخول على رابط الخدمات الإلكترونية في الصفحة الرئيسة للموقع الإلكتروني للمركز السعودي لكفاءة الطاقة. وتتضمن دورة جائزة كفاءة الطاقة لهذا العام خمس مراحل؛ حيث تبدأ المرحلة الأولى بفتح نافذة التسجيل واستقبال طلبات التقديم على الجائزة، تليها مرحلة الفرز والتأهيل، ومن ثم مرحلة التحكيم وصولًا إلى المرحلة الخامسة والأخيرة وهي مرحلة إعلان الفائزين وتكريمهم في حفل يقام خلال شهر ديسمبر القادم. وتستهدف الجائزة كلًا من القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع غير الربحي، إضافة إلى المجتمع والأفراد، وذلك عبر ثلاث مسارات رئيسة هي: الكفاءة والترشيد حيث تمنح الجائزة في هذا المسار لأفضل الجهات التي نفذت جهود مستدامة؛ لتحسين كفاءة الطاقة وحققت وفورات في منشآتها. ويختص المسار الثاني بالتطوير والابتكار ومن خلاله يتم منح الجائزة لأفضل فكرة تطويرية وابتكارية أسهمت في رفع مستويات كفاءة الطاقة، في حين يختص المسار الثالث بالتوعية والتأثير حيث تمنح الجائزة في هذا المسار لأفضل الجهود التي أسهمت في رفع الوعي لدى المجتمع بكفاءة الطاقة وأهمية ترشيد الاستهلاك.