في 3 محافظات.. استمرار جهود مبادرة «وجبات سبيل» التابعة لحياة كريمة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
نظمت مؤسسة حياة كريمة حملة جديدة تحت عنوان وجبات سبيل، إذ وزع المتطوعين وجبات دافئة في محافظات سوهاج وقنا وأسوان، بهدف تقديم العون للأسر الأكثر احتياجا.
الاستقرار الاقتصادي للسيدات المعيلاتأوضحت مؤسسة حياة كريمة، في بيان، أنه جرى توزيع عدد من الوجبات الساخنة على المواطنين الأكثر احتياجا، كما أن مبادرة سبيل تمثل تمكين اقتصادي للسيدات المعيلات، وذلك من خلال مشاركتهن في تحضير الوجبات.
تمثل كل وجبة يجري توزيعها ضمن مبادرة حياة كريمة دعما حقيقيا لمشوار الاستقرار الاقتصادي للسيدات المعيلات، حيث تفتح أمامهن أبواب رزق جديدة، وتساهم في تحسين ظروفهن الاقتصادية.
طرق التبرعلفتت مؤسسة حياة كريمة، إلى أنه يمكن للمواطن المشاركة في هذه المبادرة من خلال زيارة الموقع الرسمي لمؤسسة حياة كريمة عبر الضغط هنــــا، أو عن طريق إرسال رسائل نصية على الرقم 9509، أو عبر تطبيقات الدفع مثل فورى، ميجا خير، انستاباي، ڤودافون كاش، أورنج كاش، وأمان.
كما يمكن التبرع من خلال رقم الحساب الموحد للبنوك 45004500.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة مبادرة سبيل قرى حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».