طلاب مدينة زويل يتصدرون المراكز الأولى بمسابقة شل مصر ٢٠٢٣
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
فاز فريق Earthwish الذي يمثل طلاب جامعة العلوم والتكنولوجيا في مدينة زويل بالمركز الثالث على مستوى العالم بمسابقة "تخيل المستقبل" المنظمة من قبل شركة شل مصر لعام ٢٠٢٣
شروط منح البنك الأهلي للطلاب المتفوقين في مدينة زويل رئيس مدينة زويل يعلن عن مفاجأة سارة لأوائل الثانوية العامة (شاهد)وهي مسابقة عالمية تضم الطلاب من مختلف الجامعات حول العالم و ذلك من أجل إشراكهم فى إبتكار حلول للتحديات العالمية ووضع رؤيتهم عن طريق استخدام السيناريوهات التى تدمج القوى الدافعة الاقتصادية ،البيئية، والقانونية، والسياسية، والاجتماعية والتكنولوجية لخلق عالم أفضل بحلول عام 2060
أسماء طلاب مدينة زويل الفائزينفريق مدينة زويلشارك من جامعة زويل ستة طلاب ليمثلوا فريق Earthwish المصرى من مختلف تخصصات الهندسة وهم: بيتر جاد بمجال هندسة النانوتكنولوجى، على سليمان وجنا مصطفى بمجال الهندسة البيئية ، نرمين عبد العليم بمجال هندسة الطاقة المتجددة ، أية حسام بمجال هندسة الطيران والفضاء الجوى ، وعمر عياد بجمال هندسة الإتصالات و المعلومات .
عقدت المسابقة يوليو الماضى بعدما احتل فريق Earthwish المصرى في مايو الماضى المركز الأول فى النهائيات المحلية والتى شارك فيها 623 متقدمًا للمسابقة من 39 جامعة في جميع أنحاء مصر، حيث وقع الاختيار على 32 متسابقاً وتم تقسيمهم إلى خمس فرق، وتكليفهم بصياغة سيناريوهات عملية للتغلب على أكبر التحديات الراهنة تحت شعار “طاقة أكثر وأنظف بحلول عام 2060 كيف سنعيش ونعمل ونلعب؟”.
ومن ثم خلال النسخة الاقليمية للنهائيات قدم فريق “Earthwish” سيناريو مزدوجًا تضمن رؤيتهم لمدينة بورسعيد الساحلية عام 2060 ، حيث تصورت السيناريوهات مدينة بورسعيد باعتبارها مركزًا للجيل الجديد من حيث تكنولوجيا المواصلات وسط حياة مستدامة مدعومة ببدائل بمزيج متوازن من الوقود الأحفوري منزوع الكربون والطاقة المتجددة وطرق الصيد الصديقة للبيئة، مع وضع الاستدامة البيئية في قلب التنمية المبتكرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدينة زويل شل مصر جامعة العلوم والتكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: جيش الاحتلال يسعى عبر خطته العسكرية لتغيير هندسة قطاع غزة
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يسعى ضمن خططه العسكرية للمرحلة القادمة إلى تغيير هندسة قطاع غزة والاستيلاء عليه لمنع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والمقاومة الفلسطينية من السيطرة على القطاع.
ووصف الخطط الإسرائيلية بأنها لعبة كبيرة في المرحلة القادمة.
وكان تقرير نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم" في وقت سابق كشف عن خطة الجيش الإسرائيلي لتقسيم قطاع غزة إلى 5 أجزاء والسيطرة على نحو 70% إلى 75% منه خلال الأشهر الثلاثة القادمة، وذلك ضمن عملية عسكرية موسعة تقودها 5 فرق قتالية.
وعن دلالات إدخال لواء المظليين إلى غزة، أوضح العميد حنا أن هذا اللواء يتبع الفرقة 98، وقد جاء به جيش الاحتلال من الشمال وتم تجميعه مع الوحدات الخاصة والألوية المهمة مثل لواء غولاني لتنفيذ عمليات معينة في القطاع، مشيرا إلى أن جيش الاحتلال يعتمد في خطته العسكرية على الاحتلال والبقاء والتأمين، تحضيرا لما يسمى توزيع "المساعدات الإنسانية".
وكشف تحقيق لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية أن مشروع آلية المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، المدعوم من الولايات المتحدة، سينفذ عن طريق منظمة تُدعى" مؤسسة غزة الإنسانية"، ووفقا للخطة، سيعيش الفلسطينيون في مجمعات سكنية محمية، قد يستوعب كل منها عشرات الآلاف من المدنيين.
إعلانوقال العميد حنا إن" واشنطن بوست " تحدثت عن شركات خاصة أمنية ستحمي ما أسماها الفقاعات المدنية في غزة، في 3 مناطق في الجنوب وفي الوسط وفي الشمال، مشيرا إلى وجود مشكلة تتعلق باحتمال أن يقوم جيش الاحتلال باعتقال أشخاص وعائلات فلسطينية بزعم الحفاظ على الأمن.
وصاية أمنيةواستبعد المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) فيليب لازاريني نجاح خطة المساعدات الإنسانية الجديدة في قطاع غزة، كما قالت منظمات المجتمع المدني والأهلي في القطاع إنه لا توجد هيئة محلية أو مؤسسة فلسطينية ودولية واحدة مستعدة للتعامل مع آلية المساعدات الأميركية الجديدة ذات الطابع الأمني، التي تكرس مفهوم الغذاء مقابل الوصاية الأمنية.
ومنذ مدة، تروج تل أبيب وواشنطن لتوزيع المساعدات بطريقة تستهدف إفراغ شمال القطاع من سكانه الفلسطينيين، عبر تحويل مدينة رفح (جنوب) إلى مركز رئيس لتوزيع الإغاثة، وجلب طالبي المساعدات إليها.
ومنذ الثاني من مارس/آذار الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، مما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين.