الأسبوع:
2025-12-13@16:43:28 GMT

مواجهات عنيفة بين شرطة الاحتلال ومتظاهرين في تل أبيب

تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT

مواجهات عنيفة بين شرطة الاحتلال ومتظاهرين في تل أبيب

كشفت صحيفة واينت العبرية، أن أهالي المحتجزين في قطاع غزة هاجموا بشدة حكومة الاحتلال الإسرائيلي، مطالبين بضرورة استبدال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو فورًا الذي يحكم بالإعدام على المحتجزين.

واجتمعت عائلات المحتجزين في ميدان حاتافيم بتل أبيب، حيث بدأت مواجهات عنيفة بين المتظاهرين وشرطة الاحتلال أمام إحدى البوابات.

وأصيبت شقيقة أحد المحتجزين في قطاع غزة، ونقلها المتظاهرون إلى المستشفى.

فيما ضرب فرسان شرطة الاحتلال «قوات الشرطة على الخيول» المتظاهرين بالهراول وأوقعوا الكثير منهم، فضلا عن استخدام المياه العادمة أو مياه الصرف الصحي، فضلا عن استخدام قنابل الغاز، في محاولة لتفرقة المتظاهرين، الذين رفضوا المغادرة.

ولم تكن الشرطة هي الجهة الوحيدة التي تعاملت مع المتظاهرين، بل واجهوا مسيرات أخرى من أنصار وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير، الذين اشتبكوا مع أهالي المحتجزين والمعارضين للحكومة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تل أبيب شرطة الاحتلال مواجهات حكومة الاحتلال

إقرأ أيضاً:

بعد هدم الاحتلال بيوتهم.. المنخفض يفاقم ظروف أهالي قرية السر بالنقب

النقب المحتل - صفا

واجه أهالي قرية السر مسلوبة الاعتراف في النقب المحتل ظروفًا قاسية في الخيام خلال المنخفض الجوي الأخير، جراء هدم سلطات الاحتلال الإسرائيلي نحو 80% من مساكنهم في سبتمبر/ أيلول الماضي بذريعة البناء بدون ترخيص.

وحسب موقع "عرب 48" هدمت قوات الاحتلال نحو 320 منزلًا من أصل 350 في القرية، ما ترك مئات العائلات بلا مأوى، تعيش في ظروف قاسية في ظل غرق الخيام، وانعدام الكهرباء والبنى التحتية في القرية.

وتتفاقم المعاناة لدى طلاب المدارس الذين يواجهون صعوبات كبيرة في الوصول إلى مدارسهم خارج القرية، فضلًا عن كبار السن والمرضى، لا سيّما أولئك الذين يعتمدون على أجهزة التنفس الاصطناعي، في ظل انقطاع الكهرباء والظروف المناخية القاسية.

وكان يقطن في قرية السر، التي تعرّضت مساكن أهلها للهدم، نحو 1500 مواطن، يتبعون إداريًا لمجلس شقيب السلام المحلي.

وقال الشاب إبراهيم القريبي، الذي هُدم مسكنه في قرية السر في سبتمبر الماضي، لموقع "عرب 48": "بعد هدم منازلنا في قرية السر، لم يغادر الأهالي بيوتهم وأرضهم، بل نصبوا الخيام بجوار الأنقاض، ويعيشون هناك رغم الظروف الصعبة، وخصوصًا كبار السن والأطفال وطلاب المدارس الذين تأثروا بشكل كبير".

وأضاف القريبي: "نحو 80% من منازل قرية السر تعرضت للهدم حتى الآن، وما تبقى لا يزال مهددًا.

وأكد أن التصعيد تجاوز كل الحدود، متمنيًا "سقوط حكومة الاحتلال التي تستفرد بالمواطنين وتهدم منازلهم بذريعة البناء غير المرخّص".

من جانبه قال سويلم العمرني من السر، وعضو مجلس شقيب السلام المحلي، لـ"عرب 48" إن "ظروف الأهالي بعد هدم منازلهم قبل نحو 3 أشهر صعبة للغاية، إذ لم تُخصّص حتى الآن قسائم أراضٍ لهم، وتم تشريد العائلات دون توفير أي بدائل".

وأضاف "مع بداية هطول الأمطار، تأثرت الخيام بشكل كبير، ما أدى إلى غرقها وممتلكات السكان داخلها، فطبيعة النقب الصحراوية لا تسمح بامتصاص المياه، وهطول الأمطار بكثافة يؤدي إلى فيضانات تزيد من معاناة الأهالي".

وتابع العمرني "حال السكان في النقب لا يختلف كثيرًا عن حال أهلنا في غزة، وما يحدث هو استمرار لسياسة التضييق، فقط لإرضاء وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عبر جعل حياتنا جحيمًا".

مقالات مشابهة

  • بعد هدم الاحتلال بيوتهم.. المنخفض يفاقم ظروف أهالي قرية السر بالنقب
  • سلطات العدو الصهيوني تعتزم بناء مركز شرطة في بلدة جبل المكبر بالقدس
  • “الأحرار الفلسطينية” : على الوسطاء والضامنين سرعة إغاثة وإيواء أهالي غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم المغير وسلواد
  • إنتشار مروري كثيف لمرور النيل الازرق بجميع التقاطعات
  • الاحتلال يقتحم فقوعة وقباطية في جنين ويشعل مواجهات مع المواطنين
  • شهداء الطقس.. المنخفض الجوي يزيد معاناة أهالي غزة
  • تصعيد شامل.. تل أبيب تشرعن 19 بؤرة استيطانية وتعلن اكتمال العودة لشمال الضفة
  • هروب 11 موقوفاً من حراسة شرطة شمالي السودان
  • شرطة أبوظبي تشارك في فعالية «شتاكم في المقطع»