خاتم زفاف.. مفاجأة الظهور الأول لـ جينفير لوبيز بعد طلاقها من بن أفليك
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
ألتقطت عدسات الكاميرات الظهور العلني الأول للنجمة جينيفر لوبيز بعد تقديمها طلب الطلاق من زوجها المنفصل عنها الآن، بن أفليك، وذلك أثناء خروجها من سيارتها عند وصولها إلى حدث في بيفرلي هيلز، كاليفورنيا.
وارتدت جينيفر لوبيز في ظهورها العلني الأول ملابس أنيقة وغير رسمية، حيث ارتدت قميصًا أبيض مفتوحًا من الخلف، وبنطلون جينز واسع الساقين، ونظارة شمسية وردية اللون، وكعبا عاليا سميكا، وأكملت إطلالتها الصيفية بحقيبة يد من جلد التمساح والكثير من المجوهرات، بما في ذلك الخواتم والأساور الذهبية والفضية، لتبدو بشكل رائع بالنسبة لشخص يمر بتجربة طلاق فوضوية، وفقا لما نشره موقع مجلة «بيبول».
ولكن كانت المفاجأة في الظهور الأول لـ جينيفر لوبيز إنها مازالت ترتدي خاتم زواجها، هو الذي فاجأ الكثيرين، حيث بدا الخاتم وكأنه يُظهِر أنها ما زالت تحب زوجها السابق، بحسب مجلة «بيبول».
ويأتي ظهور جنيفير لوبيز العلني الأول بعد 10 أيام من تقديمها طلب الطلاق من بن أفليك، في 20 أغسطس بعد عامين من الزواج، وفي ملفها، ذكرت لوبيز عن وجود «اختلافات لا يمكن حلها» كسبب لانفصالهما، بعد أن صرحت بأن تاريخ انفصالهما الرسمي حدث في وقت سابق من العام في 26 أبريل 2024.
ولم يوقع الزوجان على اتفاقية ما قبل الزواج، لذا قد يستغرق الأمر بعض الوقت لتسوية شؤونهما المالية المشتركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز طلاق جينيفر لوبيز طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك بن أفليك جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
من زفاف إلى خيام الجوع.. محاصر أردني يناشد العالم من قلب غزة
لم يكن خالد محمد فريد عبد الله، المواطن الأردني، يعلم أن زيارته القصيرة إلى قطاع غزة لحضور زفاف ابنة شقيقه ستتحول إلى إقامة قسرية وسط حرب ومجاعة، لا يجد فيها ما يسد به رمقه، ولا يملك سبيلا للعودة إلى عائلته في الأردن.
ويقول خالد للجزيرة نت ، وقد بدت عليه علامات الهزال والتعب، إنه وصل إلى غزة قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية الأخيرة بأيام قليلة، وبينما كان يستعد لفرح عائلي بسيط، انقلب كل شيء فجأة.
ويعيش خالد اليوم في مخيم نزوح شمالي القطاع، دون مأوى ثابت أو مصدر للغذاء، ويعاني من وهن شديد بسبب نقص الطعام. ويقول إنه لم يعد قادرا حتى على المشي لبضع خطوات، بينما تتواصل عائلته معه من الأردن دون أن تجد وسيلة لإخراجه من غزة.
وينقل خالد مشاهداته عن الأوضاع في القطاع، مؤكدا أن المأساة التي يعيشها ليست فردية، بل تمتد إلى أكثر من مليونَي شخص يعانون من الجوع ونقص كل مقومات الحياة.
كما تحدث عن حوادث مروعة رافقت محاولات السكان الحصول على المساعدات، من بينها حادث دهس لطفل قُتل تحت عجلات شاحنة الإغاثة، ونُقلت جثته إلى والدته داخل أكياس، في مشهد يقول إنه لا يُمحى من الذاكرة.
وفي ختام شهادته، وجّه خالد نداء إنسانيا إلى العالم، ناشد فيه الجهات الدولية ووسائل الإعلام ببذل ما في وسعها لكشف حجم الكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع، وفتح المعابر لإنقاذ العالقين.
خالد الذي دخل غزة فرحا بحفل زفاف، أصبح اليوم وجها من وجوه المجاعة والخذلان، وعالقا في خيام النزوح، بلا غذاء أو أمل.
إعلان